Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » السؤال الذي يحير العرب المهاجرين في امريكا: لمن نعطي أصواتنا؟
    تقارير

    السؤال الذي يحير العرب المهاجرين في امريكا: لمن نعطي أصواتنا؟

    خالد السعدي30 أغسطس، 2024آخر تحديث:30 أغسطس، 20243 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    العرب المهاجرون في امريكا يعيشون حيرة قبل الانتخابات الرئاسية
    العرب المهاجرون في امريكا يعيشون حيرة قبل الانتخابات الرئاسية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – في الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة، يجد العرب الأمريكيون والمسلمون أنفسهم أمام معضلة حقيقية تتعلق بمن يجب أن يمنحوا أصواتهم.

    منذ أحداث 11 سبتمبر 2001، تغيرت توجهات هذه الكتلة الانتخابية بشكل كبير. فقد كان التصويت لصالح الحزب الجمهوري هو السائد في السابق، بسبب مواقف هذا الحزب من القضايا الاجتماعية المحافظة. لكن الحروب التي شنتها الولايات المتحدة على أفغانستان والعراق، بالإضافة إلى سياسات الحرب على الإرهاب، دفعت الكثيرين منهم إلى إعادة النظر في دعمهم للجمهوريين.

    تغيير السياسات التي تهم الجاليات العربية والمسلمة

    جو بايدن
    الرئيس الأمريكي جو بايدن

    مع وصول جو بايدن إلى البيت الأبيض، كان هناك أمل كبير في تغيير السياسات التي تهم الجاليات العربية والمسلمة. لكن الواقع أظهر خيبة أمل كبيرة، حيث لم يتم تعيين أي شخصية عربية أو مسلمة في مناصب مرموقة في إدارته، وهو أمر كان مختلفًا خلال إدارة ترامب، حيث تم تعيين وزراء من أصول عربية.

    هذه الخيبة دفعت الكثيرين إلى التساؤل عن الخيار الأمثل في الانتخابات المقبلة. من جهة، تحاول حملة ترامب جذب أصوات العرب والمسلمين من خلال التواصل المستمر مع الجاليات ومن خلال جهود يقودها شخصيات بارزة مثل الملياردير اللبناني الأمريكي، مسعد بولس. وترامب يعول على دعم هؤلاء الناخبين، خاصة في ولايات متأرجحة مثل ميشيغان وجورجيا، حيث يمكن أن تكون أصواتهم حاسمة في تحديد نتيجة الانتخابات.

    كاميلا هاريس مرشحة الانتخابات الرئاسية عن الحزب الديمقراطي
    كاميلا هاريس مرشحة الانتخابات الرئاسية عن الحزب الديمقراطي

    من جهة أخرى، تراهن حملة هاريس على أن المجتمعات العربية والمسلمة ستغض الطرف عن السياسات المخيبة للآمال التي اتبعتها الإدارة الحالية تجاه غزة وفلسطين، ولن تتجرأ على التصويت لصالح ترامب.

    دونالد ترامب
    دونالد ترامب

    أما موقف الحزب الديمقراطي تجاه القضية الفلسطينية، فقد أظهر التزامًا واضحًا بدعم إسرائيل بشكل غير مسبوق، مما زاد من استياء الجالية العربية والمسلمة. على سبيل المثال، فشلت محاولات حركة «غير ملتزمين» في الدفع بمنح كلمة لمتحدث فلسطيني في المؤتمر العام للحزب الديمقراطي، وهو ما كشف عن انحياز كامل من جانب حملة هاريس لإسرائيل وعدم اكتراث بمعاناة الشعب الفلسطيني.

    وفي ظل هذه الظروف، تجد الجاليات العربية والمسلمة نفسها أمام خيار صعب. فهل ستعاقب الحزب الديمقراطي على سياساته بدعم ترامب؟ أم ستختار الاستمرار في دعم الديمقراطيين، على أمل أن تتحسن الأوضاع في المستقبل؟ هذه التساؤلات تعكس حالة الحيرة التي يعيشها العديد من الناخبين العرب والمسلمين في الولايات المتحدة اليوم.

    الخيار الذي سيتخذه العرب الأمريكيون والمسلمون في الانتخابات المقبلة قد يكون له تأثير كبير على نتيجة الانتخابات، خصوصًا في الولايات المتأرجحة. وفي النهاية، يبقى السؤال مفتوحًا: لمن ستذهب أصوات هذه الجاليات في نوفمبر؟

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    العرب الأمريكيين دونالد ترامب كاميلا هاريس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter