Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » متزوج وترغب بالانفصال؟ لا تفعل قبل تجربة هذه الأشياء الخمسة
    حياتنا

    متزوج وترغب بالانفصال؟ لا تفعل قبل تجربة هذه الأشياء الخمسة

    خالد السعدي29 أغسطس، 2024آخر تحديث:29 أغسطس، 20244 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تحقيق الحب الدائم ليس أمرًا سهلاً دائمًا
    تحقيق الحب الدائم ليس أمرًا سهلاً دائمًا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – من المتفق عليه أن الحب يتطلب جهدًا. ومع ذلك، وفقًا لدراسة أجرتها كلية ماريست، فإن 80% من الأميركيين تحت سن الثلاثين يؤمنون بفكرة “توأم الروح”، والتي تفترض وجود شخص مثالي ينتظر شريكه.

    حتى أن تعبير “الوقوع في الحب” يوحي بأن الحب خارج عن سيطرتنا، وأنه يحدث لنا بشكل تلقائي.

    إن تحقيق الحب الدائم ليس أمرًا سهلاً دائمًا، حتى عندما نجد الشخص المناسب. ومع ذلك، فهو ليس مهمة شاقة لا نهاية لها تتطلب النضال المستمر أكثر مما تمنحنا من متعة.

    إذًا، كيف نعرف متى نتخلى عن علاقة ما، ومتى نناضل من أجلها؟

    لا تيأس من الزواج قبل تجربة هذه الخطوات الخمسة الأخيرة، وفقًا لعلم النفس:

    فكر في ما جمعكما معًا لا نختار شركاءنا دائمًا للأسباب الصحيحة. في بعض الأحيان، نختار أشخاصًا يتحدوننا ويدفعوننا إلى النمو وتوسيع آفاقنا. وفي أحيان أخرى، نختار أشخاصًا تتوافق دفاعاتهم وصفاتهم السلبية مع دفاعاتنا وصفاتنا السلبية. فإذا كنا نميل إلى السلبية أو التردد، فقد ننجذب إلى شخص متسلط. لكن الصفات التي جذبتنا في البداية قد تصبح السبب في انسحابنا لاحقًا.
    الانجذاب الذي نشعر به في البداية ليس دائمًا علامة جيدة، فقد يكون ناتجًا عن ديناميكيات سلبية من ماضينا نسعى دون وعي إلى إعادتها. إذا شعرنا بعدم الظهور في عائلتنا، على سبيل المثال، فقد نبحث عن شريك لا يُظهر اهتمامًا كبيرًا، أو لا يجعلنا أولوية.

    لا تستسلم للانفصال
    لا تستسلم للانفصال

    لا تستسلم للانفصال قبل تجربة هذه الأشياء الأخيرة، وفقًا للدكتوراه في علم النفس.
    إذا اخترنا شريك حياتنا بناءً على ديناميكيات خاطئة، فهذا لا يعني دائمًا أن العلاقة محكوم عليها بالفشل. إذا بدأ الانجذاب والإثارة اللذين شعرنا بهما في البداية في التلاشي، فهذا لا يعني بالضرورة أننا اخترنا الشخص الخطأ. لذلك من المهم أن نتأمل في مشاعرنا الأولى تجاه شريكنا، وأن نبحث عن الأسباب الحقيقية التي أدت إلى تدهور الأمور.

    كسر الروتين أحد الأسباب الرئيسية لفشل العلاقة هو دخول الزوجين في “رابطة خيالية”، وهي مصطلح طوره عالم النفس روبرت فايرستون لوصف وهم الارتباط الذي يتشكل لدى العديد من الأزواج في مرحلة ما من علاقته

    تختلف هذه الرابطة عن الحب الحقيقي، حيث تحل الأفعال الروتينية محل الأفعال الصادقة من اللطف، ويصبح الشكل أهم من الجوهر. عندما يدخل الأزواج في هذا النمط، يشعرون بأمان زائف، لكنهم يفقدون الحميمية الحقيقية التي تجعل العلاقة تنبض بالحياة.
    لتحرير أنفسنا من هذا الوهم، يمكننا البدء بتغيير طريقة تعاملنا مع شركائنا، كما فعل أحد أصدقائي عندما قرر أن يكون أكثر مبادرة في علاقته، مما أدى إلى تحسن ملحوظ في تفاعله مع شريكته.

    تحديد ما إذا كان ماضيك يؤثر على حاضرك في كثير من الأحيان، نبدأ في تصوير شركائنا بصورة كاريكاتورية، نبالغ في عيوبهم ونقلل من نقاط قوتهم. هذا الميل يعود غالبًا إلى ديناميات سلبية من ماضينا، نسعى دون وعي إلى إعادتها.
    يمكننا أن نفكر في الأوقات التي استفزنا فيها شريكنا، ونسأل أنفسنا عن السبب الحقيقي وراء ذلك. إذا أدركنا أن سلوكياتنا تعيد خلق تلك الديناميات، يمكننا تغيير طرقنا للعودة إلى تعامل أكثر أصالة.

    يمكننا البدء بتغيير طريقة تعاملنا مع شركائنا
    يمكننا البدء بتغيير طريقة تعاملنا مع شركائنا

     

    التعرف على مخاوفك من العلاقة الحميمة عندما نشعر بالخوف من التقرب من شريكنا، نميل إلى الابتعاد عنه، نختار المشاجرات، ونصبح أكثر انتقادًا، بل ونتفاعل بغضب مع المجاملات أو أفعال الحب.
    لمحاربة هذه المخاوف، يجب أن نكون مستعدين للتعرض للخطر وأن نشارك في الأنشطة المشتركة التي تقربنا من شريكنا، مما يزيد من مستوى العلاقة الحميمة.

    اقرأ ايضا:

    خبيرة نوم تكشف..ما السبب وراء رؤية الحبيب السابق بصفة مترددة في المنام؟

     نزع السلاح من جانب واحد كل العلاقات تمر بلحظات توتر، وقد نميل في هذه اللحظات إلى بناء قضية ضد شريكنا. ولكن بدلاً من ذلك، يمكننا اختيار نزع السلاح من جانب واحد، والرد بطريقة رحيمة ومتقبلة، مما يؤدي غالبًا إلى تحسين العلاقة بشكل كبير.
    عندما نكون قادرين على تغيير أنفسنا، نمنح علاقتنا فرصة أفضل للبقاء.

    ——-

    الدكتورة ليزا فايرستون هي طبيبة نفسية إكلينيكية ومؤلفة ومديرة الأبحاث والتعليم لجمعية جليندون. ظهرت في أكثر من 300 مقابلة إذاعية وتلفزيونية ومطبوعة، بما في ذلك NPR وBBC وCBC وPsychology Today وMen’s Health وThe Los Angeles Times.

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الانفصال الحب العلاقة الزوجية علم النفس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter