Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » سلطنة عمان تستعد لطرد معتقلي غوانتانامو السابقين المقيمين لديها.. ما القصة؟
    تقارير

    سلطنة عمان تستعد لطرد معتقلي غوانتانامو السابقين المقيمين لديها.. ما القصة؟

    باسل سيد22 مايو، 20244 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    معتقل غوانتانامو
    معتقل غوانتانامو سيء السمعة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تعتزم سلطنة عمان طرد العشرات من معتقلي غوانتانامو السابقين، وهم تحديدا 28 يمنياً استقبلتهم السلطنة لسنوات عديدة عقب إطلاق سراحهم، بحسب ما ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية التي لفتت إلى أن ذلك يأتي بينما كانت إدارة بايدن تدرس نقل دفعة جديدة من معتقلي غوانتانامو المتبقين إلى عُمان.

    وبحسب تقرير الصحيفة الذي أعدته “Abigail Hauslohner” فإنه منذ يناير الماضي بدأت السلطات العمانية في استدعاء المعتقلين السابقين، وأنذرتهم أنه بحلول شهر يوليو، سوف يتم تجريدهم من المزايا والإقامات القانونية التي منحتها لهم السلطنة طيلة السنوات الماضية، وسيتعين عليهم العودة لليمن.

    سلطنة عمان تستعد لطرد معتقلي غوانتانامو السابقين

    كانت السلطنة قد استقبلت معتقلي السجن العسكري الأميركي في خليج غوانتانامو، ومنحتهم السكن والرعاية الصحية والوظائف، بالإضافة إلى مساعدتهم في العثور على زوجات وتكوين أسر.

    وذلك لتعويضهم عما عانوه خلال السنوات التي تعرضوا فيها بالمعتقل للاستجواب التعسفي والاحتجاز دون تهمة، تقول الصحيفة.

    ونقلت عن حسام ـ اسم مستعار ـ لأحد هؤلاء اليمنيين، الذي تحدث شريطة ألا تستخدم صحيفة “واشنطن بوست” اسمه الحقيقي، بسبب تهديد الحكومة العمانية لهم بعدم التحدث إلى وسائل الإعلام قوله: “لقد كانت صدمة كبيرة لنا جميعاً”.

    وتابع الرجل وهو أب لـ3 أطفال في منتصف العمر أنه “لسنوات عديدة، كانت عمان داعمة للغاية لنا. وقالوا لنا: أنتم هنا لتبقىوا.. ههذا هو منزلكم.. لكن الآن قالوا لنا: انتهى وقتكم وعليكم المغادرة” حسب زعمه.

    ووفق التقرير تأتي خطوة عُمان في الوقت الذي لا تزال فيه عملية نقل أخرى لمعتقلين في غوانتانامو على المحك. في الخريف الماضي، خططت إدارة بايدن لإرسال 11 يمنيًا إضافيًا إلى سلطنة عمان، وهي خطة تم الإبلاغ عنها لأول مرة من قبل شبكة “إن بي سي نيوز”، يوم الاثنين.

    لكن مسؤولين أمريكيين قالوا إن الإدارة، بناء على طلب من أعضاء الكونجرس، أوقفت عملية النقل مؤقتا بعد اندلاع الحرب في غزة، في أعقاب هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول.

    وقال مسؤولو الإدارة إنهم ما زالوا يأملون في حدوث عملية النقل. من غير الواضح ما إذا كان تهديد سلطنة عمان بطرد المجموعة الأصلية المكونة من 28 يمنيًا أعيد توطينهم هناك مرتبطًا بموافقة الحكومة على قبول المجموعة الجديدة.

    لكن مسؤولين أمريكيين قالوا إن التزامات عُمان بتوفير الملجأ للمجموعة الأولى من المعتقلين السابقين قد انتهت منذ فترة طويلة، وأنه لا يوجد شرط بأن توفر السلطنة لهم الإقامة الدائمة لديها.

    وقال أحد المسؤولين الأميركيين لـ”واشنطن بوست”: «في بعض النواحي، يمكنك القول إنهم يفسحون المجال للمعتقلين الجدد».

    هذا ولم تستجب حكومة السلطنة لطلبات الصحيفة المتعددة للتعليق، لكن المدافعين القانونيين عن اليمنيين، وكذلك مسؤولين حكوميين أميركيين تحدثوا لـ”واشنطن بوست” بشرط عدم الكشف عن هويتهم، أكدوا التقارير التي تفيد بأن عمان قررت إنهاء دعمها للمعتقلين اليمنيين السابقين.

    غوانتانامو

    ووفقا لتقرير الصحيفة الأمريكية فإنه من بين 780 رجلاً كانوا معتقلين في غوانتانامو، لم يبق منهم سوى 30 رجلاً، تمت الموافقة منذ فترة طويلة على نقل نصفهم تقريبًا من قبل لجنة من المسؤولين من أعلى وكالات الأمن القومي الأميركية.

    لكن الصحيفة أوضحت أن إغلاق السجن، وهو هدف سياسي لإدارة بايدن، تمامًا كما كان الحال بالنسبة لإدارة أوباما من قبلها، يتوقف إلى حد كبير على نجاح الصفقات السرية التي أبرمت مع حكومات أجنبية، مثل سلطنة عمان، لقبول وتوفير الضمانات الأمنية للسجناء والمعتقلين السابقين.

    ووصل اليمنيون الـ 28 الذين نقلتهم إدارة أوباما إلى عُمان بين عامي 2015 و2017، وسرعان ما أصبح برنامج الدعم الخاص بها مثالاً نموذجيًا لإعادة التأهيل والمعاملة الإنسانية لمعتقلي غوانتانامو السابقين في الخارج.

    وأشاد لي ولوسكي، المبعوث الخاص لوزارة الخارجية لإغلاق غوانتانامو خلال العامين الأخيرين من إدارة أوباما، والذي تفاوض على الجولة الأولى من عمليات النقل، بدعم سلطنة عمان لهؤلاء المعتقلين، لكنه أقر بأن قرار عمان بإنهاء البرنامج كان من صنعها.

    وقال ولوسكي، الذي يعمل الآن في مجالات قانونية خاصة، إن “عدم تجديد تصاريح إقامة المعتقلين السابقين لا ينتهك أي اتفاق أو تفاهم تم التوصل إليه مع الولايات المتحدة وقت النقل”. لكن ولوسكي أشار أيضًا إلى أن الطرد سيكون غير عادل.

    وأوضح “على مدار ما يقرب من عقد من الزمن، قامت سلطنة عمان بإعادة تأهيل هؤلاء الرجال ودعمهم، ومنحتهم الفرصة لتكوين أسر، وإعادة بناء حياتهم، والعيش في سلام. ولم يتم اتهامهم قط بارتكاب جريمة ويجب السماح لهم بأن يعيشوا حياتهم كما يرونها مناسبة.”

    وفي ختام تقريرها لفتت “واشنطن بوست” إلى أنه إذا كانت سلطنة عمان بحاجة إلى الدعم – “سواء كان ماليا أو سياسيا” – لتجنب طرد الرجال اليمنيين الثمانية والعشرين وعائلاتهم لمواجهة ظروف خطيرة، “فيجب على الولايات المتحدة دعم عمان وتمكينها” من القيام بذلك، على الأقل حتى يصبح اليمن آمنا بما فيه الكفاية.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    سلطنة عمان غوانتانامو معتقلو غوانتانامو
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter