Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » كيف يضع الخلاف العميق حول معبر رفح بين إسرائيل ومصر إدارةَ بايدن في مأزق؟!
    الهدهد

    كيف يضع الخلاف العميق حول معبر رفح بين إسرائيل ومصر إدارةَ بايدن في مأزق؟!

    Anas Al Salem18 مايو، 20244 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الخلاف العميق بين مصر وإسرائيل حول معبر رفح الحدودي المغلق إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن في مأزق
    جدران مسيّجة بأسلاك شائكة تفصل الحدود المصرية - الفلسطينية بمدينة رفح جنوب قطاع غزة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ترجمة وطن – يضع الخلاف العميق بين مصر وإسرائيل حول معبر رفح الحدودي المغلق إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن في مأزق، في الوقت الذي يتباطأ فيه التقدم الطفيف الذي أحرزته في زيادة المساعدات الإنسانية إلى غزة .

    لعدة أشهر، قالت إدارة بايدن إنها تعطي الأولوية لزيادة المساعدات الإنسانية إلى غزة. وفي حين أن كمية المساعدات التي تصل إلى غزة كانت ضئيلة مقارنة بما كانت عليه قبل الغزو الإسرائيلي للقطاع المحاصر، فقد لاحظ المسؤولون الأمريكيون وعمال الإغاثة بعض المكاسب الصغيرة في عمليات التسليم.

    وتضاعف عدد شاحنات المساعدات التي دخلت غزة من 2,545 شاحنة في شهر نوفمبر/تشرين الثاني إلى 5,671 شاحنة في أبريل/نيسان، وفقاً للأمم المتحدة.

    وكان هذا يمثل 37 بالمائة فقط من عدد الشاحنات التي دخلت غزة قبل اندلاع الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول، عندما كان 80 بالمائة من سكان غزة يعتمدون على المساعدات. ولكن مع إغلاق معبر رفح الحدودي، تدهور الوضع أكثر.

    حذر برنامج الأغذية العالمي هذا الأسبوع من أن “التقدم المتواضع” الذي تم إحرازه في تعزيز عمليات توصيل المساعدات معرض للخطر وأن المجاعة تهدد الجيب.

    بينما قالت وكالة الأمم المتحدة إنها لم تتمكن من الوصول إلى مستودعاتها في رفح منذ أكثر من أسبوع بسبب القتال هناك.

    رفح .. النقطة المحورية للأزمة

    النقطة المحورية للأزمة هي رفح، المدينة الحدودية جنوب قطاع غزة حيث يقيم أكثر من مليون فلسطيني، والمنفذ الرئيسي للمساعدات في القطاع عبر معبره مع مصر.

    وسيطرت إسرائيل على الجانب الفلسطيني من المعبر في وقت سابق من هذا الشهر.

    الجيش الإسرائيلي في معبر رفح
    الجيش الإسرائيلي يعلن سيطرته على معبر رفح

    وأثار الهجوم غضب مصر التي تشعر بالقلق من أن القتال في الجيب قد يمتد إلى شبه جزيرة سيناء المضطربة ويثير أزمة لاجئين على طول الحدود.

    وفي اتصال هاتفي يوم الاثنين مع وزير الخارجية المصري سامح شكري، أكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن معارضة إدارة بايدن للتهجير القسري للفلسطينيين من غزة.

    واقترحت إسرائيل فتح المعبر بينما تواصل هجومها على أجزاء أخرى من رفح وتحتفظ بالسيطرة الأمنية.

    وبحسب رويترز، قالت مصر إنها لن تعترف إلا بالسيطرة الفلسطينية على رفح. في حين استبعدت السلطة الفلسطينية إدارة المعبر تحت “الحكم الإسرائيلي”، بحسب تقارير إعلامية عربية.

    ويعتبر هذا النزاع سيئاً بشكل خاص ويجب على إدارة بايدن حله لأنه يجمع بين الحاجة الفورية لزيادة المساعدات للفلسطينيين الذين يتضورون جوعاً في غزة ومواقف إسرائيل بشأن كيفية التحكم في معبر القطاع المحاصر في المستقبل.وفق تقرير لموقع “ميدل ايست آي” ترجمته وطن

    وقال ديف هاردن، المدير السابق لبعثة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في الضفة الغربية وقطاع غزة، للموقع إن تحركات إسرائيل عند معبر رفح تضعها على ما يبدو في موقع “احتلال عسكري طويل الأمد”، لافتاً إلى أنّ إدارة بايدن ستعارض ذلك.

    خلاف بشأن خطة ما بعد الحرب

    وإدارة بايدن على خلاف مع إسرائيل بشأن خطة ما بعد الحرب للقطاع.

    استبعد رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو عودة السلطة الفلسطينية لحكم غزة وأبدى غضبه من الدعوات لاتخاذ خطوات ذات معنى نحو حل الدولتين الذي يمكن أن يفتح دعم الدول العربية المجاورة.وفق ما قال

    وترفض مصر التزحزح في هذا النزاع لأنها تشعر أن إسرائيل انتهكت معاهدة السلام الموقعة بين البلدين منذ 45 عاما والاتفاقات الجديدة التي تنص على نشر قوات على جانبي معبر رفح.

    ونشرت مصر يوم الخميس ناقلات جند مدرعة إضافية وجنودا على حدودها مع غزة في شمال شرق سيناء.

    ويقول محللون إن مصر تعتبر الهجوم تهديدا مباشرا لأمنها القومي.

    وقالت ميريت مبروك، مديرة برنامج مصر بمعهد الشرق الأوسط: “تواجه مصر تدفقاً للاجئين الفلسطينيين في الوقت الذي تمر فيه بأسوأ أزمة اقتصادية منذ 60 عاماً. إن القضايا التي تواجه مصر حقيقية للغاية”.

    وقال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في قمة الجامعة العربية في البحرين “وجدنا أن إسرائيل تواصل التنصل من مسؤولياتها والتهرب من الجهود المبذولة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار”.

    يقول المحللون إنه من غير المرجح أن تعلق مصر معاهدة السلام مع إسرائيل بسبب النزاع.

    لكن بالإضافة إلى انتقاد إسرائيل علنًا، يمكن أن تعيق بهدوء التعاون في المسائل الأمنية التي تحتاجها كل من الولايات المتحدة وإسرائيل – مثل تضييق الخناق على أي أنفاق متبقية لحماس بين سيناء وغزة.

    وقال ديفيد ويتي، العقيد السابق في القوات الخاصة بالجيش الأمريكي الذي خدم في مصر ومؤلف كتاب “العلاقة العسكرية الأمريكية المصرية”، لموقع Middle East Eye: “يمكن لمصر أن تبدأ في إجراء عمليات تفتيش رمزية للأنفاق”.

    وأضاف “إذا توقفت مصر عن التعاون مع إسرائيل فقد تكون هناك مشكلة”.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إدارة بايدن مصر معبر رفح
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter