Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » العرجاني توأم السيسي.. رضعا من ثدي صهيوني واحد
    تقارير

    العرجاني توأم السيسي.. رضعا من ثدي صهيوني واحد

    نظام المهداوي6 مايو، 2024آخر تحديث:6 مايو، 20243 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مقتل 3 من اتحاد قبائل سيناء التابع لإبراهيم العرجاني بظروف غامضة.. ما علاقة عملية العريش؟
    عبد الفتاح السيسي وابراهيم العرجاني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كان منصب عبدالفتاح السيسي قبل انقلابه هو رئيس الاستخبارات العسكرية المصرية، وبعبارة أدق كان ضابط التنسيق العسكري المصري الإسرائيلي. وهو المنصب الكفيل بوضع مئة علامة استفهام حول هذا الرجل الذي تربى في حارة يهودية ولم يخض حرباً في حياته العسكرية، وكل إنجازاته العسكرية التنسيق أو التخابر مع المخابرات الإسرائيلية.

    بالحقيقة أنت لست بحاجة لأن تبحث عن تفاصيل تجنيد السيسي والمصالح التي تربطه مع الدولة الصهيونية، يكفيك المدح الذي طاله من الصهاينة وصلوات الدعاء له التي يرددها الحاخامات اليهود داخل الكيان.

    ويكفيك أنك ترى كيف كانت مصر قبل توليه الحكم وكيف أصبحت؟! وستدرك لو أن نتنياهو نفسه تولى عرش مصر، لواجه صعوبة ومعارضة شديدة من المصريين لإنجاز مهامه.

    العرجاني واتحاد القبائل العربية.. السيسي يستنسخ نموذج "حميدتي والدعم السريع" في مصر
    العرجاني

    غير أن السيسي نجح في جعل الجنيه المصري يصل إلى ما بعد الحضيض، وباع تيران وصنافير، وتخلى عن مياه النيل، وأفقر المصريين واعتقل أكثر من 100 الف من خيرة شباب مصر، وأغرق الدولة بالديون وسيطر على الإعلام والفن والثقافة، وباع فنانيه للسعودية التي احتضنتهم وأغدقت عليهم.

    لكن ماذا عن العرجاني؟

    إبراهيم العرجاني لم يكن دوره مختلفاً عن السيسي. يكفي أن تعرف أنه الرجل الذي يحظى برضا الصهاينة، وهو الوحيد القادر على إضافة قوائم للمغادرين من قطاع غزة، وهو الذي ينسق من أجل دخول المساعدات الشحيحة، وهو الذي يقبض المال على كل شاحنة ويقبض المال على كل فرد يريد مغادرة قطاع غزة.

    رجل الأعمال المصري إبراهيم العرجاني
    رجل الأعمال المصري إبراهيم العرجاني

    و”العرجاني” هو الذي عهد إليه تعمير غزة بعد العدوان قبل الأخير عليها. ولا يمكن أن يحظى رجل بمثل كل هذه الصلاحيات دون أن يكون عميلاً تستفيد منه الصهيونية وتمرر له بعض طلباته. بالمختصر هو الطفل المدلل للنظام المصري وللأجهزة الأمنية الإسرائيلية.

    • اقرأ أيضاً: 

    “مصاص دماء الفلسطينيين”.. موكب العرجاني بسيناء ينافس السيسي وجدل! (فيديو)

    والأهم من هذا كله فإن نوعية شخص مثل السيسي يخشى من الانقلاب عليه، لا يمكن أن يشعر بأمان مع شخص مثل “العرجاني” تقف خلفه قبائل سيناء ويملك ميليشيا مسلحة وثروته اليوم أصبحت تفوق الخيال. لولا أن أمر العرجاني أكبر من السيسي نفسه وقد تم تسخير كل هذه القوة له لسببين لا ثالث لهما:

    إما أن ينفذ خطة تهجير الفلسطينيين باعتبار أن الجيش المصري بمنأى عن هذا لكن النظام سيركب الموجة فيما بعد، ويبارك الخطوات الإنسانية التي يقوم بها العرجاني.

    أو السبب الثاني وهو الذي أميل إليه أكثر إذ اطلعت على مخططات صهيونية لتقسيم مصر إلى ثلاث دويلات، ويكون الأمر على سيناريو السودان. مع العلم أن الممول والداعم بالسلاح والمال والسياسة وكيل الصهاينة جاهز للمهمة، وهو محمد بن زايد.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إبراهيم العرجاني السيسي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter