Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ساعات حاسمة قبل رد حماس .. دعوات إسرائيلية لتدمير رفح ودير البلح والنصيرات “بالكامل”
    تقارير

    ساعات حاسمة قبل رد حماس .. دعوات إسرائيلية لتدمير رفح ودير البلح والنصيرات “بالكامل”

    Anas Al Salem30 أبريل، 20243 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ساعات حاسمة قبل رد حماس .. "إما صفقة أو اجتياح رفح" وفق اسرائيل
    مسن فلسطيني يجلس على كرسي قرب الجدار الحدودي بين رفح والأراضي المصرية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    من المتوقع أن تسلم حركة حماس، للوسطاء المصريين والقطريين، خلال ساعات، ردّها على مقترح التهدئة في غزة وصفقة التبادل، فيما تجددت التهديدات الإسرائيلية بشنّ هجوم على مدينة رفح جنوب قطاع غزة، سواء تمّ التوصل لاتفاق أم لا.

    القناة 13 العبرية، نقلت عن مسؤول إسرائيلي زعمه أنّ حركة حماس تشددت في موقفها وعادت للمطالبة بوقف كامل للحرب.

    وتطالب حركة حماس بوقف الحرب الإسرائيلية المدمرة على قطاع غزة ضمن أي اتفاق لتبادل الأسرى، وهو ما يرفضه وزراء إسرائيليون في الحكومة التي يسيطر عليها اليمين المتطرف.

    ساعات حاسمة .. “إما صفقة أو اجتياح رفح”

    وأجمع مسؤولون سياسيون وأمنيون إسرائيليون،  على أن الساعات المقبلة ستكون “حاسمة” بالنسبة للعملية العسكرية المقررة في رفح وجهود الوسطاء للتوصل إلى صفقة.

    ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مسؤولين بالجيش الإسرائيلي والمستوى السياسي قولهم إن تل أبيب ستتخذ قراراها خلال مدة أقصاها 72 ساعة بشأن “بدء العملية في مدينة رفح جنوب القطاع، أو الاتفاق مع حركة حماس حول تبادل الأسرى”.

    واعتبر المسؤولون أن الفيصل في القرار المنتظر هو رد حماس على المقترح المصري بشأن صفقة التبادل، والمتوقع أن تسلمه الحركة للقاهرة اليوم أو غدا.

    وبحسب التقارير، فإن الجيش الإسرائيلي سيمهل جهود الوساطة من 48 إلى 72 ساعة.

    جيش الاحتلال ينتظر "الضوء الأخضر النهائي من القيادة السياسية" لشن الهجوم على رفح
    جيش الاحتلال ينتظر “الضوء الأخضر النهائي من القيادة السياسية” لشن الهجوم على رفح

    ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم، عن مسؤولين في الأجهزة الأمنية أنه “إذا تم التوصل إلى صفقة رهائن (تبادل أسرى) فمن المؤكد أنه سيتم تأجيل العملية في رفح، لكننا لن نوافق على مماطلة حماس”.

    وتابعت المصادر “إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق خلال اليومين أو الثلاثة أيام المقبلة، فسيتم إصدار الأمر بشن الهجوم على رفح”.

    وأضافت المصادر أن “الجيش أنهى استعداداته لعملية رفح، معسكرات الخيام لإخلاء الناس من رفح أصبحت جاهزة”.

    وقال المصادر إن الجيش الإسرائيلي ينتظر “الضوء الأخضر النهائي من القيادة السياسية” لشن الهجوم على رفح.

    وشددت على أن “الأجهزة الأمنية تدعم الصفقة بشكل كامل، حتى ولو بتكاليف صعبة، ولكن ليس بثمن إنهاء الحرب”.

    نتنياهو يهدد: سندخل رفح بصفقة أو بدون

    في ذات الاطار، قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه لا تغيير في أهداف الحرب على قطاع غزة، وإن إسرائيل لن تقبل بتسوية بخصوص رفح.

    وأكد أن القوات الإسرائيلية ستدخلها سواء تم التوصل إلى وقف لإطلاق النار وصفقة تبادل أم لا.

    وقال نتنياهو -خلال لقائه ممثلين عن عائلات المحتجزين في غزة حسبما نقل عنه مكتبه- أن “فكرة أنّنا سنوقف الحرب قبل تحقيق جميع أهدافها ليست خيارا مطروحا. سندخل رفح وسنقضي على كتائب حماس هناك مع أو بدون اتفاق، من أجل تحقيق النصر الشامل”.

    נפגשתי היום עם נציגי משפחות חטופים ומשפחות שכולות מפורום "הגבורה" ופורום "תקווה".

    הבהרתי:

    הרעיון שנפסיק את המלחמה לפני השגת כל יעדיה אינו בא בחשבון. ניכנס לרפיח ונחסל את גדודי החמאס שם – עם עסקה או בלי עסקה, כדי להשיג את הניצחון המוחלט. pic.twitter.com/g0r4VAYlNs

    — Benjamin Netanyahu – בנימין נתניהו (@netanyahu) April 30, 2024

    وأوضح -خلال اجتماعه مع العائلات- أنّ احتمال التوصل إلى صفقة تبادل ضئيل، لأن حركة حماس ما زالت تتمسك بمواقفها. مشددا على أن إسرائيل لن تقبل بالانسحاب المطلق من قطاع غزة.

    كما نُقل عن نتنياهو تأكيده بأنه تم البدء فعلياً بإجلاء الفلسطينيين عن منطقة رفح جنوب قطاع غزة استعدادا لعملية قريبة هناك، وأن العملية تحظى بموافقة أعضاء مجلس الحرب.

    وبدوره قال وزير الأمن إيتمار بن غفير إن نتنياهو وعده خلال اجتماع بينهما بدخول الجيش إلى رفح وعدم إنهاء الحرب على غزة.

    كما دعا وزير المالية بتسلئيل سموتريتش إلى تدمير رفح ودير البلح والنصيرات “بالكامل” واعتبر أنه “من السخرية التفاوض مع شخص لم يكن المفترض أن يكون موجودا”.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    تبادل الأسرى حماس رفح صفقة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابوعمر on 30 أبريل، 2024 12:07 م

      البشــر يشيدون ويبنون ويعمرون…والهمجيون الدمويون النازيون الفاشيون يدمرون ويحولون العمران الى ارض مستوية…انهم الهمجيون الجدد اليهودالصهاينة…همجيون ابناء الهمجيون

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter