Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    السبت, ديسمبر 27, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » مسؤول كبير بالموساد: هكذا أدت “لامبالاة” مصر إلى هجوم السابع من أكتوبر
    تقارير

    مسؤول كبير بالموساد: هكذا أدت “لامبالاة” مصر إلى هجوم السابع من أكتوبر

    باسل سيد20 أبريل، 2024آخر تحديث:20 أبريل، 20244 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مسؤول كبير بالموساد: هكذا أدت "لامبالاة" مصر إلى هجوم السابع من أكتوبر
    مسؤول كبير بالموساد: هكذا أدت "لامبالاة" مصر إلى هجوم السابع من أكتوبر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – ألقى مسؤول كبير سابق في الموساد والمخابرات العسكرية ـ تقاعد عام 2019 ـ باللوم على النظام المصري في هجوم 7 أكتوبر وعملية طوفان الأقصى، وقال إن القاهرة لا تهاجم إسرائيل بشكل مباشر، ولكن “لامبالاتها” وتقاعسها عن العمل سمح لحماس بالاستعداد لهجومها ضد إسرائيل وإذا لم نعترف بالمشكلة، فلن نتمكن من معالجتها.

    وبحسب مقال رأي له نشرته صحيفة “هآرتس” العبرية دون الكشف عن هويته، قال مسؤول الموساد البارز إن “حرب السابع من أكتوبر ليست مجرد حدث بين إسرائيل وحماس، أو بين إسرائيل ووكلاء إيران لكنها تهز وتغير وجه الشرق الأوسط، وتسلط الضوء على أماكن لم نتعامل معها حتى الآن.”

    مصر وهجوم 7 أكتوبر

    وتابع موضحا ما يقصد:”لقد تجاهلنا لسنوات عديدة ضعف الحكومة في مصر، وفساد النخبة العسكرية في البلاد، ورفضنا أن نرى كيف أدى ذلك إلى تمكين حماس من الحصول على السلاح، فإذا أردنا معالجة مشكلة غزة، علينا أن نتحدث عن مشكلة مصر.”

    ولفت ضابط الموساد الكبير السابق إلى أنه قام بزيارة القاهرة مئات المرات خلال عقود خدمته بالموساد والمخابرات العسكرية، وعقد اجتماعات في مقر جهاز المخابرات العامة.

    واستطرد:”مصر دولة فقيرة ومنكسرة، تحكمها نخبة عسكرية ثرية وأعضاؤها بارعون في التشاور سرا مع ضيوفهم من الغرب، وفي بعض الأحيان يقدمون لهم معلومات استخبارية وقدرات غير عادية.”

    • اقرأ أيضا:
    بحضور رئيس CIA والموساد و مصر و قطر.. ماذا وراء اجتماع القاهرة حول غزة؟ (فيديو)

    وتابع متحدثا عن رجال المخابرات المصرية:”لقد كانوا دائمًا مضيفين كرماء جدًا وبهذه الطريقة كانوا يكسبون ثقة الغربيين، ولكن تحت السطح وتحت بدلات مسؤولي الاستخبارات الأنيقة، هناك مشكلة.”

    ضابط الموساد ذكر بمقاله أيضا:”لقد حذرنا عشرات المرات من دخول الأسلحة إلى قطاع غزة، وأن ذلك سيؤدي في النهاية إلى حرب تلحق الضرر بإسرائيل وتعريض مصر للخطر أيضا.”

    وقال ما نصه وفق مقاله بهارتس:”لقد تم إطلاق عدد لا يحصى من الصواريخ المضادة للدبابات على قواتنا، مما تسبب في وقوع خسائر كبيرة منذ بداية الحرب الحالية. هذه الصواريخ جاءت من مصر والحكومة في القاهرة مسؤولة بشكل رئيسي عن بناء قوة حماس العسكرية وجعلها على ما هي عليه اليوم.”

    سيناء وتهريب السلاح إلى غزة

    واتهم الكاتب مصر بأنها لا تسيطر على سيناء التي يتواجد فيها رجال شرطة مصريون، لكن أجورهم منخفضة ويتم شراؤهم بالرشوة مقابل مئة دولار أو أقل.

    ليقوموا حسب وصفه “بغض الطرف عن أي شيء، كما يستفيد قادة الجيش المصري، الذي يسيطر على الاقتصاد المصري، شخصياً من الفوضى والرشوة.”

    كما تحكم سيناء عصابات بدوية تنقل الأسلحة إلى غزة برا وبحرا في العريش، وعندما حذرنا المصريين من الأسلحة التي وصلت إلى غزة، تارة اهتموا بها، وتارة حاولوا الاعتناء بالموضوع، وتارة غضوا الطرف عنها، يقول ضابط الموساد.

    • اقرأ أيضا:
    “لا فوق الأرض ولا تحتها”.. مسؤول بنظام السيسي يُقر بحصار مصر لغزة

    وكان مسؤولو المخابرات المصرية بحسب مزاعم الكاتب، على علم بتهريب الأسلحة وخروج عناصر حماس من القطاع للتدريب في الخارج، لكنهم ظنوا أنهم إذا لم يواجهوا المنظمة فإنهم سيشترون السلام بثمن بخس وهذا خطأ كبير، يقول الضابط.

    “كفى اجتماعات في المطاعم الفاخرة في القاهرة”

    وأضاف منتقدا النظام المصري وأجهزة استخباراته:”لقد خدعونا منذ فترة طويلة للاعتقاد بأن لديهم تغطية استخباراتية قوية في غزة وإمكانية الوصول إلى حماس.. لكن لا أعتقد أنهم كانوا على علم بهجوم السابع من أكتوبر مسبقًا، وهم أيضاً اشتروا هدوء حماس وأكاذيبها كما أن علاقاتهم مع الحركة لم تساعد في تأمين إطلاق سراح الأسرى” حسب قوله.

    وتابع:”لقد كانت قطر صاحبة الفضل في صفقة الرهائن الاولى، حيث تتصرف الدوحة بمسؤولية وتعمل على مدار الساعة لإيجاد حل بينما لا يستطيع المصريون تقديم أي شيء.”

    ولفت الكاتب ـ ضابط الموساد السابق ـ إلى أنه “إذا أردنا حل مشكلة غزة، علينا أن نتحقق من السفينة لا تسرب شيئا إلى الداخل. ليس هناك فائدة من سد الثقب من جانب واحد عندما تتمكن المياه من الدخول من الجانب الآخر.”

    وأكمل في رسائل لحكومة الاحتلال:”يجب أن نطالب الحكومة المصرية بالبدء في العمل بشكل صحيح والتوقف عن غض البصر، وإغلاق الأنفاق تحت الحدود في رفح والتعامل مع طرق التهريب. وقد حان الوقت لواشنطن أن تتحرك بشأن هذا الأمر باعتبارها الضامن لاتفاقية السلام الإسرائيلية المصرية.”

    وقال إن إسرائيل سبق أن انسحبت من شبه جزيرة سيناء بشرط ألا تصبح منطقة تهدد وجود الكيان المحتل. وهذا هو أساس معاهدة السلام. ومصر لا تلبي هذا الشرط، حسب قوله.

    واختتم ضابط الموساد الذي لم يكشف عن هويته مقاله في هارتس بالقول:”كفى اجتماعات في المطاعم الفاخرة في القاهرة وحان وقت العمل الميداني في رفح.”

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل طوفان الأقصى مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. عبد البديع on 21 أبريل، 2024 6:03 ص

      خلاصة المقال إذن يلقي صاحب الحمار اللوم على حماره الذي لم يخبره بخطورة الامر

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter