Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » شاهد ما يفعله بشار رفقة زوجته في أحياء دمشق القديمة بينما المنطقة تشتعل
    الهدهد

    شاهد ما يفعله بشار رفقة زوجته في أحياء دمشق القديمة بينما المنطقة تشتعل

    خالد الأحمد17 أبريل، 2024آخر تحديث:17 أبريل، 20244 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بشار الأسد رفقة زوجته في أحياء دمشق القديمة بينما المنطقة تشتعل
    بشار الأسد رفقة زوجته في أحياء دمشق القديمة بينما المنطقة تشتعل
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – رغم نذر الحرب التي تشي بإشعال المنطقة والهجمات الإسرائيلية التي لم توفر منطقة في دمشق وخارجها يبدو أن رأس النظام السوري بشار الأسد، ذاهلاً عما يجري لذلك أعطى لعائلته ولنفسه “فسحة”، وزار أحياء دمشق القديمة وكأن شيئا لم يحدث وسيحدث في محيطه.

    وبعد أن أمن استهدافه من قبل اسرائيل التي تحرص على إبقائه جاثماً على صدور السوريين كي لا يفكر سوري واحد بإلقاء حجر عليها، كما أمن والده حافظ الأسد ولم يطلق رصاصة باتجاه الجولان طوال 40 عاماً.

    وتسيطر قوات النظام السوري الآن على جزء كبير من البلاد، بفضل حليفتيها روسيا وإيران، اللتين ساعدتا في قلب ميزان القوى لصالح الأسد.

    وأدت الحرب التي بدأت عام 2011 إلى مقتل مئات الآلاف من الأشخاص، وتشريد نصف سكان البلاد، وتدمير أجزاء كبيرة من سوريا.

    اليوم الجمعة في #دمشق القديمة
    الرئيس #بشار_الأسد والسيدة الأولى رفقة أبنائهما pic.twitter.com/6uTN68Pn5O

    — حسين مرتضى Hussein Mortada (@HoseinMortada) April 12, 2024

    وفي الأول من نيسان/أبريل، خرقت إسرائيل قواعد الاشتباك الخاصة بها في سوريا لسنوات ودمرت مبنى القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق، في أحدث وأشد استهداف لها حتى الآن.

    وأعلنت حينها وزارة الدفاع في حكومة النظام السوري عن مقتل وإصابة جميع من كان داخل المبنى جراء استهداف جوي من اتجاه هضبة الجولان السوري المحتل.

    وبعد ساعات من هذا الاستهداف، أعلن الحرس الثوري الإيراني مقتل اثنين من قادته مع خمسة من رفاقهم خلال استهداف القنصلية في دمشق.

    في 2 أبريل، ذكرت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية ( إيسنا )، نقلا عن السفير الإيراني في دمشق، حسين أكبري، أن عدد القتلى ارتفع إلى 13، من بينهم سبعة عسكريين إيرانيين وستة مدنيين سوريين.

    نزهة بشار الأسد وأسرته و”انتصار مزعوم”

    ورغم أن الصورة التي انتشرت له ولزوجته وأبنائه الثلاث تبدو طبيعية كونها جزءا من مسار الترويج الذي بدأوه والملازم لفكرة “الانتصار” المزعوم الخاص بهم، لم تكن كذلك بالنظر إلى سوريا التي اشتعلت فيها شرارة المواجهة القائمة حاليا بين إسرائيل وإيران.

    وفي أعقاب قصف مبنى القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق، الذي اتهمت طهران إسرائيل بالوقوف وراءه كان الرد الإيراني الخجول على إسرائيل الذي تحول إلى مادة للتندر لضعف تأثيره أو تحقيقه لأي إنجاز على الأرض.

    وزعمت إيران أنها أطلقت أكثر من 300 طائرة ومسيرة وصاروخ باتجاه إسرائيل، وبعدما أكدت الأخيرة أن الهجوم لم يسفر عن تداعيات سلبية على الأرض، هددت وتواصل الإعلان أنها بصدد توجيه ضربة جديدة في إطار “الرد” أيضا.

    • اقرأ أيضا:
    إعلام عبري يكشف عن دور لبشار بالهجوم الإسرائيلي على قنصلية إيران في سوريا

    نار المواجهة

    ووفق تقرير لقناة “الحرة” الأمريكية تتضارب المعلومات والتحليلات حتى الآن حول ماهية الرد الذي ستنفذه إسرائيل، وما إذا كان سيسكب الوقود من جديد على نار المواجهة، خاصة أن الإيرانيين قالوا إنهم سيردون في غضون ثوانٍ في حال تعرضهم لهجوم جديد.

    وبينما يتواصل التهديد والتهديد المضاد يثير خفوت اسم النظام السوري ضمن المجريات الحاصلة، تساؤلات عن الموقف الذي يتخذه إزاء ما يجري الآن وما قد يجري في حال أوفى كل طرف بما يقوله على العلن.

    • اقرأ أيضا:
    تحقيقات الحرس الثوري عن الهجوم الإسرائيلي على القنصلية تكشف مفاجآت.. إدانة للنظام السوري

    خفوت اسم النظام

    وقالت الحرة في تقريرها إن خفوت اسم النظام وحتى موقفه لم يكن وليد اللحظة المتوترة الآن، حيث سبق وأن اتبع ذات السلوك عندما بدأت الحرب في غزة، موصلا رسالة حينها مفادها أنه “غير معني بالانخراط”.

    قبل أكثر من ستة أشهر، اقتصرت روايته على التنديد والتأكيد على المواقف، بعيدا عن التهديد أو حتى التلويح بفتح جبهات “الساحة السورية”، ضمن إطار ما يعرف منذ سنوات بـ”وحدة ساحات المقاومة”.

    وبعد ضربة القنصلية والرد الإيراني، لم يطرأ أي تغير على سلوكه الروتيني القائم على التنديد ومخاطبة مؤسسات الأمم المتحدة، خلافا لما أقدم عليه في الداخل السوري خلال السنوات الـ13 الماضية.

    ونقل المصدر عن الباحث في مركز “الحوار السوري”، أحمد القربي قوله إن الموقف الذي يتخذه النظام السوري الآن يصب في صالحه وصالح مختلف الأطراف، وهي مفارقة بالنظر إلى حيثيات المواجهة المعلنة الآن.

    مصلحة لإيران

    ويقوم الموقف على الابتعاد عن المشهد وعدم اتخاذ أي تحرك “كي لا تختل القاعدة القائمة على وجوده برضا إسرائيلي وكمصحلة استراتيجية لإيران”.

    ولا يعتبر القربي أن “وجود الأسد ونظامه بضوء أخضر إسرائيلي عبارة عن مؤامرة”، ويضيف أن بقاءه في ذات الوقت “يحقق مصلحة لإيران”.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل إيران بشار الأسد سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter