Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تفاصيل مقاضاة شركة استخبارات نفذت عمليات سرية في أوروبا لصالح جهاز المخابرات الإماراتي
    تقارير

    تفاصيل مقاضاة شركة استخبارات نفذت عمليات سرية في أوروبا لصالح جهاز المخابرات الإماراتي

    وطن16 أبريل، 2024آخر تحديث:16 أبريل، 20247 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تفاصيل مقاضاة شركة استخبارات نفذت عمليات سرية في أوروبا لصالح جهاز المخابرات الإماراتي
    تفاصيل مقاضاة شركة استخبارات نفذت عمليات سرية في أوروبا لصالح جهاز المخابرات الإماراتي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – فتح القضاء في كل من فرنسا وسويسرا تحقيقات ضد شركة الاستخبارات “ألب سيرفيسز-Alp Services”، التي نفّذت عمليات استخباراتية وتجسّسية في أوروبا نيابة عن الإمارات العربية المتحدة.

    وأوردت وسائل إعلام بينها وكالة “فرانس برس” وموقع ”ميديا بارت” وراديو تلفزيون سويسرا (RTS) وموقع (lesoir) الفرنسي، عن فتح الادعاء الفرنسي والسويسري ثلاثة تحقيقات جنائية تستهدف وكالة الاستخبارات “ألب سيرفيسز” في جنيف.

    ويشتبه بالشركة المذكورة بأنها نفّذت عمليات سرية في أوروبا لصالح جهاز المخابرات الإماراتي، فيما تتناول التحقيقات القضائية تهم “التجسس غير المشروع” و”التجسس لصالح دولة أجنبية” و”تشويه السمعة” و”غسيل الأموال”.

    “ألب سيرفيسز” والتجسس لصالح الإمارات

    وتستند التحقيقات بحسب ما نقل موقع “theatlasnews” إلى تسريب وثائق تم نشرها بين آذار/ مارس وتموز/ يوليو 2023، تحت اسم ”أسرار أبو ظبي“،بالتعاون مع شبكة التحقيقات الأوروبية (EIC)، بناء على آلاف الوثائق المسرّبة من “ألب سيرفيسز”.

    وتظهر الوثائق أنه مقابل مبلغ مالي لا يقل عن 5.7 مليون يورو، استخدمت الوكالة السويسرية كل قدراتها للإضرار بخصوم دولة الإمارات، وهم قطر وجماعة الإخوان المسلمين، كما استهدفت الإليزيه (قصر الرئاسة الفرنسيّة) والاتحاد الأوروبي.

    وقادت الوكالة السويسرية عمليات تأثير وحملات تشويه سمعة من خلال مقالات مزيّفة والتلاعب ببعض وسائل الإعلام، كون الوكالة السويسريّة تمتلك شبكة من الصحافيين المرتزقة.

    وتستهدف التحقيقات القضائية بشكل شخصي الرئيس التنفيذي لـ “ألب سيرفيسز”، ماريو بريرو (77 عاماً)، الذي حُكم عليه في فرنسا بتنفيذ أعمال مشبوهة في إطار قضية “أريفا”، حيث تعاون مع ألكسندر بنعلا، المستشار السابق لإيمانويل ماكرون.

    وفقاً للمعلومات المسربة فتحت النيابة العامة في باريس في خريف 2023 تحقيقاً أولياً يستهدف “ألب”، وكُلِّفت به فرقة “مكافحة الجرائم الشخصية في الشرطة القضائية في باريس، بناءً على شكوى قدمتها رقيّة ديالو بخصوص “جمع ومعالجة وكشف البيانات الشخصية الخاصة بها بصورة غير قانونية”.

    وديالو، الصحافية والكاتبة والمخرجة النسويّة، المعروفة بمواقفها ضد العنصرية، هي إحدى ضحايا عملية التجسس الواسعة وغير القانونية التي كشفنا عنها في تحقيقنا.

    إذ قدمت “ألب” أسماء أكثر من ألف أوروبي يُزعم أنهم مرتبطون بجماعة الإخوان المسلمين، بمن فيهم أكثر من 200 يعيشون في فرنسا، واتهموا حسب “ألب” بتشكيل “شبكة قارية إجراميّة”، من بينهم ديالو نفسها.

    • اقرأ أيضا:
    فضيحة “أسرار أبوظبي”.. أنشطة تجسس إماراتية تعود للواجهة بقرار وتحرك أممي

    والكثير من الذين ذُكرت أسماؤهم في قائمة “ألب” ليست لهم أي صلة بالإخوان المسلمين، كالمرشح الاشتراكي السابق للرئاسة الفرنسية بنوا هامون، ونائبة عمدة مرسيليا والسيناتور السابقة سامية غالي، والصحافي والناشط طه بوحفص، بل إن أحد “المتهمين” صحافي في “ميديا بارت”. وهذا يزيد من خطورة المشكلة، بخاصة أن جماعة الإخوان المسلمين مصنّفة كمنظمة إرهابية من الإمارات العربية المتحدة.

    ومن خلال ربط ديالو بشكل مضلل بجماعة الإخوان المسلمين، تسببت “ألب” لها “بضرر في السمعة وشجعت على التحرش بها وملاحقتها”، وفقاً لمحاميها، فينسان برنغارث.

    وقدمت “ميديا بارت” وصحافيوها المتضررون من هذا التجسس شكوى في 15 كانون الثاني/ يناير الماضي، إلى النيابة العامة في باريس تحوي الاتهام ذاته الذي قدمته داليو.

    وقالت كارين فوتو، رئيسة تحرير “ميديا بارت”: “أحد صحافيينا وُصف بشكل غير صحيح كناطق باسم جماعة الإخوان المسلمين من وكالة “ألب سيرفيسز”، وتم تسليم ذلك لوكالة الاستخبارات الإماراتية. يتسبّب هذا التجسس في إضرار غير مبرر بأمانه وسمعته، وكذلك سمعة الصحيفة”.

    ولدعم الشكوى التي أقامتها “ميديا بارت”، قدم الموقع الصحافي للعدالة وثيقة داخلية لـ”ألب سيرفيسز” تسرد أسماء الفرنسيين الذين سُلِّمت أسماؤهم إلى الإمارات، بالإضافة إلى صورة تثبت أن “ألب” قدمت رسوماً بيانية مماثلة لوكيلهم الإماراتي، الشيخ مطر.

    وقد اتصل محققو “فرقة مكافحة الجرائم الشخصيّة” في باريس بـ”ميديا بارت”، ولكن لم يتم استدعاء أحد منها حتى الآن.

    وقالت كارين فوتو: “نحن، في المبدأ، جاهزون للتعاون مع العدالة للمساهمة في كشف الحقيقة، وتجنّب تكرار مثل هذه الأحداث في أي بلد كان”.

    وهذا التحقيق القضائي حساس للغاية، نظراً الى العلاقات السياسية والاقتصادية المتميزة بين باريس وأبو ظبي، التي عُزِّزت من خلال مبيعات الأسلحة والرغبة المشتركة في مكافحة الإسلامويّة.

    • اقرأ أيضا:
    لتنفيذ “مهام قذرة” خارج الدولة.. الإمارات تجند آلاف المرتزقة سرا بدعم من المخابرات الفرنسية

    ماكرون ومحمد بن زايد

    كما يحافظ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على علاقة شخصية وثيقة مع نظيره الإماراتي، محمد بن زايد آل نهيان.

    وواحدة من ضحايا “ألب” ، سهام سويد، المتحدثة باسم قطر في فرنسا وبلجيكا، والتي واجهت صعوبة كبيرة في تقديم شكواها إلى القضاء.

    إذ كشفت “ميديا بارت” ونيويوركر أن “ألب” راقبتها والتقطت صوراً لمنزلها في تلك الفترة، ثم استهدفتها خلال عملية تسمى “نجوم السماء”، المصمَّمة لتشويه صورة شبكة علاقات قطر في بروكسل.

    وقدمت سويد شكوى إلى النيابة العامة في باريس في 30 آذار/ مارس 2023، لكن صُنِّفت شكواها “من دون متابعة” بعد 13 يوماً فقط، بحجة أن “الأدلة غير كافية لتشكيل جريمة”، ولم ترد النيابة العامة في باريس على استفساراتنا.

    محمد بن زايد وماكرون
    محمد بن زايد وماكرون

    كما قدمت سويد بعدها شكوى إلى النيابة العامة في ضاحية كريتيل (فال دو مارن) في 25 نيسان/ أبريل، من دون نجاح، على الرغم من محاولتها مرتين. وفي 2 تشرين الأول/ أكتوبر، قدمت شكوى ثانية مع تشكيل مدني للحصول على إذن فتح تحقيق قضائي، وكُلِّف قاضي التحقيق المستقل به.

    بعد هذه الإجراءات فقط، فتح النائب تحقيقاً مبدئياً في 30 تشرين الأول 2023، في جرائم “انتهاك حرمة المنزل”، “السرقة”، و”التدخل في الخصوصية أو حجب المراسلات”، وفق ما قالت النيابة العامة في كريتيل لـ”ميديا بارت”.

    ماريو بريرو موضوع أيضاً تحت التحقيق في بلاده، ففي 5 كانون الأول/ ديسمبر 2023، عملت النيابة العامة في الاتحاد السويسري (MPC)، والنيابة الفيدرالية السويسرية، على تحقيق واحد، وإجراءات قضائية عدة بحق بريرو ما زالت مفتوحة، بناءً على تحقيق “أسرار أبو ظبي”.

    “ألب سيرفيسز”، وماريو بريرو، وشريكته موريل كافين، مشتبه بارتكابهم ست جرائم، وفقاً لمستند قضائي حصل عليه “راديو وتلفزيون سويسيرا-RTS”.

    وقد انطلقت الموجة الأولى من التحقيقات القضائية بحق “ألب” وصاحبها بتهم التجسس، والأنشطة غير القانونية لدولة أجنبية، والتشهير، استناداً إلى ثلاث شكاوى. قدمت إحداها وزيرة البيئة البلجيكية زكية الخطابي، عضوة حزب الخضر، التي وُصفت بشكل خاطئ كمقربة من جماعة الإخوان المسلمين في إطار العملية التي هي أيضاً قيد التحقيق في باريس.

    تشويه طارق رمضان

    المشتكي الثاني، الباحث الإسلامي طارق رمضان (الذي يواجه أيضاً اتهامات بالاغتصاب والاعتداء الجنسي)، والذي لم يرغب في تقديم تفاصيل حول الأفعال التي يتهم فيها خدمات “ألب”، أما الشكوى الثالثة، فنجهل من قدّمها.

    وقدمت وزارة الخارجية السويسرية شكوى ضد “ألب” في النيابة العامة بـتهمة “انتهاك التزام بالإعلان عن النشاط”؛ فالقانون السويسري يفرض على وكالات المخابرات الخاصة إعلام السلطات أنها تعمل لصالح دولة أجنبية، وهو ما لم تفعله “ألب”.

    والملاحقات المباشرة التي تقوم بها MPC بحق “ألب” تشمل أيضاً “غسيل الأموال”، وهي نتيجة إشارة من “مكتب الاتصال بشأن غسيل الأموال- MROS”، وهو المعادل السويسري لـ Tracfin.

    مركز أبحاث إماراتي يدعى “الأرياف”

    وكان تحقيق كشف أن “ألب سيرفيسز” كانت تدفع لموظفيها من مركز أبحاث إماراتي يدعى “الأرياف”، الذي كان يعمل كغطاء للخدمات السرية. إذ كان ماريو بريرو وموريل كافين في جنيف يعملان تحت عقد عمل وهمي مع “الأرياف” في أبو ظبي، بوصفهم “مؤرشفين”.

    ووكالة “ألب” ومدراؤها مهددون بجبهة قضائية ثالثة في الولايات المتحدة. ففي نهاية آذار، قدم الباحث في العلوم السياسية فريد حافظ، شكوى في واشنطن تستهدف بشكل خاص “ألب” والأكاديمي لورينزو فيدينو، المتخصص في الإسلام المتطرف وأستاذ في جامعة جورج واشنطن.

    وحافظ هو واحد من ضحايا عملية “لوكسور”، عملية ضخمة نفذتها الحكومة النمساوية في تشرين الثاني/ نوفمبر 2020، وكان واحداً من ثلاثين شخصاً تم تفتيشهم بعنف واعتقالهم واتهامهم بالارتباط بالإرهاب والإسلام المتطرف.

    ومع ذلك، لم يتم توجيه أي اتهامات ضد أي من المشتبه بهم، واعتبرت العملية غير قانونية في عام 2021. وبعد هذه الصدمة، غادر حافظ النمسا للعيش في الولايات المتحدة.

    ومن المعروف أن عملية “لوكسور” نُفِّذت جزئياً استنادًا إلى تقرير أعده الأكاديمي لورينزو فيدينو، والذي تلقى مبالغ مالية من “ألب سيرفيسز” في إطار مهمته لصالح الإمارات.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أوروبا الإمارات المخابرات الإماراتية سويسرا فرنسا محمد بن زايد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. عبد البديع on 16 أبريل، 2024 11:14 م

      فضيحة آل الذل و حضارة البرابرة التى نأمل أن يكون للعدالة جزء من المصدقية امام مواطنيها، اما نحن فلن نلذغ مرة ثانية حتى و لو لم تكن أي أفعى في الجحر

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter