Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الكاتب البريطاني ديفيد هيرست: “لأول مرّة الجيش الأردني يقاتل لحماية حدود إسرائيل وهذا خطأ كبير”
    تقارير

    الكاتب البريطاني ديفيد هيرست: “لأول مرّة الجيش الأردني يقاتل لحماية حدود إسرائيل وهذا خطأ كبير”

    باسل سيد15 أبريل، 2024آخر تحديث:15 أبريل، 20243 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الكاتب البريطاني ديفيد هيرست: "لأول مرّة الجيش الأردني يقاتل لحماية حدود إسرائيل وهذا خطأ كبير"
    الكاتب البريطاني ديفيد هيرست: "لأول مرّة الجيش الأردني يقاتل لحماية حدود إسرائيل وهذا خطأ كبير"
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – في مقال له بموقع “ميدل إيست آي” الذي يرأس تحريره، قال الكاتب البريطاني ديفيد هيرست إنه ربما كان الأردن ذو وجهين في الماضي، وقد قام الملك الراحل الحسين بن طلال بتمرير معلومات استخباراتية إلى صديقه، رئيس وزراء الاحتلال الراحل إسحاق رابين.

    وجاء ذلك في سياق تعليقه على الهجوم الإيراني الأخير على إسرائيل ورد فعل الدول تجاهه وخاصة تلك التي تمتلك حدودا مع الأراضي المحتلة.

    وفي حديثه عن الملك الحسين بن طلال، أراد هيرست الإشارة، إلى واقعة علم العاهل الأردني الراحل بخطة السادات والأسد لحرب أكتوبر والتي حاول إحباطها لاعتبارها ضد المصالح الأردنية.

    وفي 25 سبتمبر 1973 قام ملك الأردن الراحل بزيارة سرية لإسرائيل وأبلغ القادة الإسرائيليين عن الحرب المتوقعة، غير أن القيادة العسكرية الإسرائيلية ظنت تقرير الملك الحسين مبالغ فيه.

    هجوم إيران كشف حقيقة النظام الأردني

    ولفت “هيرست” إلى أن الهجوم الإيراني على إسرائيل، كشف للمرة الأولى عن “قتال جيش عربي إلى جانب إسرائيل”، في إشارة للجيش الأردني وتصدي دفاعات الأردن الجوية لمسيرات إيران التي قصدت الأراضي المحتلة.

    وقال إن “الشيء الأكثر غباء الذي فعلته مصادر أمنية إسرائيلية يوم الأحد، هو التبجح علناً بشأن التعاون الذي حصلت عليه من سلاح الجو الأردني الذي ساعدها على إسقاط الطائرات بدون طيار وصواريخ كروز”.

    وتفاخرت مصادر عبرية بأنه تم اعتراض صواريخ متجهة إلى القدس على الجانب الأردني من غور الأردن، وأخرى بالقرب من الحدود السورية.

    • اقرأ أيضا:
    لماذا شارك الأردن في إسقاط الطائرات الإيرانية المتجهة إلى إسرائيل؟!
    مفاجأة كبيرة في موقف الأردن.. إسرائيليون يوضحون دور عمان في الهجوم الإيراني!

    وتابع هيرست في مقاله بـ”ميدل إيست آي“: “هذه هي المرة الأولى التي أتذكر فيها أن الجيش الأردني، الذي لا يزال يحمل اسمه الأصلي منذ الإمبراطورية العثمانية باسم “الجيش العربي”، انضم بالفعل إلى القتال لحماية حدود إسرائيل. وهذا خطأ كبير.

    مضيفا:”وبينما كان سكان الأردن، سواء من الفلسطينيين أو سكان الضفة الشرقية، يهتفون لتلك الصواريخ أثناء اتجاهها لأهدافها في إسرائيل، قام الجيش الأردني بإسقاطها نيابة عن الاحتلال.”

    الرسالة التي أرادت إسرائيل إيصالها هي أنه على الرغم من الأمر الظاهر، فإن للاحتلال حلفاء في المنطقة مستعدون للدفاع عنها، بحسب ديفيد هيرست.

    وعلق منتقدا: “لكن هذه لعبة حمقاء إذا أرادت إسرائيل الحفاظ على النظام الملكي الأردني الضعيف، ومحاربة تيار الرأي العام الراغب في اقتحام الحدود”.

    كما تحدث ديفيد هيرست في مقاله عن التباين في الموقفين الشعبي والرسمي والأردني، المختلفين تماما حيث يخالف النظام الأردني إرادة شعبه ويدعم الاحتلال على العكس.

    دعم ملك الأردن العلني للاحتلال يضع إسرائيل في أزمة

    وقال هيرست إن “إسرائيل لا تقيم علاقات إلا مع القادة العرب الذين يتحدون إرادة شعوبهم ويفرضون عليها حكمهم الفاسد.”

    موضحا أن التحرك الأردني يوم السبت، قد يمنح نجاحا على المدى القصير لإسرائيل، لكنه على المدى الطويل يسبب مشاكل على طول حدود إسرائيل.

    الكاتب البريطاني أوضح أيضا أن الاحتلال ربما يحتفل بحقيقة أن لديه حلفاء حقيقيين، “لكنه بذلك يقوض شرعية أصدقائه بشكل قاتل”.

    وشارك الأردن يوم، السبت، في صد الهجمات الإيرانية الأولى من نوعها على الاحتلال الإسرائيلي، وأسقطت الدفاعات الجوية الأردنية صواريخ ومسيرات إيرانية كانت متجهة لإسرائيل.

    فيما ذكرت تقارير عبرية أن الأردن سمح لتل أبيب باستخدام أجوائه في صد الهجوم الإيراني.

    وخلص ديفيد هيرست إلى أن هذه هي المرة الأولى التي تتعرض فيها إسرائيل لهجوم مباشر من قبل إيران التي أعطتها، مثل حماس، الانطباع بأنها غير مهتمة بالحرب.

    وهذه هي المرة الأولى أيضًا التي يطلب فيها بايدن من إسرائيل عدم الرد. لافتا إلى أنه بعد مثل هذا الهجوم، تبدو الصورة سيئة: فإسرائيل تحتاج إلى آخرين للدفاع عنها، وليست حرة في اختيار كيفية الرد.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل إيران الملك عبدالله الثاني الهجوم الإيراني بنيامين نتنياهو ديفيد هيرست
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. عبد البديع on 15 أبريل، 2024 11:53 م

      كلا،كلا! ليست المرة الاولى من يوم جاء بهم الإنجليز و هم عبيده ،هذا مفهوم لكن الذي لا يصدقه العقل كيف يسكت الشعب على هذا الإجرام

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter