Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تفاصيل استعانة الاحتلال بفتح لإدخال المساعدات لغزة ومحاصرة حماس
    الهدهد

    تفاصيل استعانة الاحتلال بفتح لإدخال المساعدات لغزة ومحاصرة حماس

    سالم حنفي5 أبريل، 2024آخر تحديث:5 أبريل، 20243 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    يفضله الاحتلال على دحلان.. “الصندوق الأسود” لماجد فرج الساعي لدخول غزة على ظهر دبابة إسرائيلية
    يفضله الاحتلال على دحلان.. “الصندوق الأسود” لماجد فرج الساعي لدخول غزة على ظهر دبابة إسرائيلية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – كشفت صحيفة “israelhayom” العبرية أن مجلس الحرب الإسرائيلي صادق في الأسابيع الأخيرة على قرار الاستعانة برجال أمن من سكان غزة المتعاونين مع حركة فتح، لتأمين إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع؛ ومنع حركة المقاومة الفلسطينية حماس من الوصول إليها.

    وذكرت الصحيفة أن إسرائيل نسقت هذه الخطوة مع المسؤول الكبير في السلطة الفلسطينية رئيس المخابرات العامة ماجد فرج.

    ووفقاً لمصادر أمنية إسرائيلية، فإن الأفراد المراد تعيينهم سيكونون مسلحين بالهراوات فقط وليس بأسلحة نارية. ومع ذلك، تشير التقارير الواردة من غزة إلى أن بعضهم قُتل على يد عناصر حماس خلال عملية تسللهم ألأخيرة، تقول الصحيفة.

    وفي الأسابيع الأخيرة، وافق مجلس الحرب الإسرائيلي على الاستعانة بسكان غزة المنتمين إلى حركة فتح بالسلطة الفلسطينية، لتأمين دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع ومنع حصول حماس على أي منها.

    وتشمل هذه الخطوة أفراد أمن في غزة مرتبطين بفتح وكذلك جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني.

    ماجد فرج رجل السلطة

    وقامت إسرائيل بتنسيق هذا الجهد مع المسؤول الكبير في السلطة الفلسطينية ماجد فرج، رئيس جهاز المخابرات العامة التابع للسلطة الفلسطينية.

    ويوم الأحد الماضي، قامت هذه العناصر التابعة لفتح، بتأمين دخول الشاحنات المحملة بالمساعدات الإنسانية إلى مدينة غزة. ووفقا لمصادر أمنية إسرائيلية، كان الأفراد مسلحين بالهراوات فقط وليس بأسلحة نارية.

    ومع ذلك، تشير التقارير الواردة من غزة إلى أن بعضهم قُتل على يد أعضاء حماس خلال العملية، كما تقول الصحيفة. وقبل ثلاثة أسابيع، أفاد الصحفي “سليمان مسودة” أنه في مناقشات مغلقة، تم اقتراح اسم فرج من قبل وزير الدفاع يوآف غالانت كشخص يمكن تعيينه مؤقتًا للإشراف على الحياة المدنية لسكان غزة وتأمين توصيل المساعدات الإنسانية.

    ويعتبر ماجد فرج حليفا وثيقا لرئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.

    لا حماس ولا فتح

    ويبدو أن التعاون مع فتح يتعارض مع تصريحات رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، الذي قال مراراً وتكراراً إنه في أعقاب الصراع الحالي في غزة، لن تكون هناك “حماستان” ولا “فتحستان” تحكم المنطقة، وفق زعمه في إشارة إلى حماس وفتح.

    وقد رفض نتنياهو ظاهرياً أي دخول للسلطة الفلسطينية إلى غزة بعد انتهاء الأعمال العدائية. ولكن خلافاً لموقفه العلني، وافق مجلس الوزراء الحربي على تجنيد عناصر فتح في غزة بالتعاون مع السلطة الفلسطينية.

    ولكن حقيقة أن حماس تمكنت من قتل بعض أفراد فتح الذين تم جلبهم لتأمين المساعدات تؤكد ادعاء نتنياهو ـ أنه ما دامت حماس محتفظة بالسيطرة، فلن يكون من الممكن نقل سلطة الحكم في غزة إلى أي جماعة أخرى.

    وقال مسؤول أمني لصحيفة “israelhayom” إن “نتنياهو يعارض دخول فتح لغزة في اليوم التالي للحرب، ولكن الآن الوضع مختلف عندما يكون الجيش الإسرائيلي داخل القطاع، فمن الأفضل وضع عناصر محلية في المقدمة-كبش فداء- لتأمين القوافل.

    • اقرأ أيضا:
    يفضله الاحتلال على دحلان.. “الصندوق الأسود” لماجد فرج الساعي لدخول غزة على ظهر دبابة إسرائيلية

    ومما زاد من التناقضات أن وزير دفاع الاحتلال غالانت أخبر مجلس الوزراء الحربي الموسع مؤخراً بضرورة تعزيز حكم العناصر الفلسطينية المحلية في غزة، “حتى لو كانوا يتطلعون نحو رام الله من وقت لآخر” – مما يشير إلى أن الحكم ـ من وجهة نظر إسرائيلية ـ من قبل الجماعات المتحالفة مع فتح سيكون مقبولاً.

    وترفض إسرائيل فتح معابر بضائع إضافية إلى غزة، من بين مناطق أخرى في شمال قطاع غزة.

    ومنذ منتصف شهر مارس/آذار، سمحت بدخول عدد صغير من الشاحنات إلى شمال غزة عبر “البوابة 96″، ولكن هناك حاجة إلى حركة مستمرة للمساعدات وعلى نطاق أوسع بكثير للبدء في معالجة مشكلة الجوع في المنطقة.

    وتمنع إسرائيل بشكل منهجي مرور وفود المساعدات إلى المناطق الواقعة شمال غزة، حيث يقيم نحو 300 ألف مواطن يعانون من مجاعة وصفت بحسب المنظمات الإنسانية بأنها كارثية.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل المساعدات الإنسانية حماس غزة ماجد فرج
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. perr on 5 أبريل، 2024 5:35 م

      يجب قتلهم و تصفيتهم و معاملتهم على انهم صهاينه فقتلهم حلال 100%

      رد
    2. ابوعمر on 6 أبريل، 2024 5:24 ص

      مايسمى فتح..منظمة صهيونية انكشفت مؤخرة فتحاوييها وعرتهم المقاومة الفلسطينية من خلال الطوفان …فتح صهيونية ..ولدت صهيونية وستنتهي صهيونية والى المزبلة

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter