Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ماجد فرج والقوة المشبوهة ودور السيسي.. الاختبار الأخطر للمقاومة بعد اختبار العشائر
    تقارير

    ماجد فرج والقوة المشبوهة ودور السيسي.. الاختبار الأخطر للمقاومة بعد اختبار العشائر

    باسل سيد1 أبريل، 2024آخر تحديث:1 أبريل، 20244 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ماجد فرج والقوة المشبوهة ودور السيسي.. الاختبار الأخطر للمقاومة بعد اختبار العشائر
    ماجد فرج والقوة المشبوهة ودور السيسي.. الاختبار الأخطر للمقاومة بعد اختبار العشائر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – منذ أمس الأحد، تنتشر التساؤلات والتحليلات بشأن ما تم تداوله من محاولة اقتحام قوة أمنية مشبوهة تتبع السلطة الفلسطينية ومدير مخابراتها ماجد فرج، لقطاع غزة بالتنسيق مع الاحتلال تحت ستار تأمين شاحنات مساعدات دخلت من معبر رفح وتتبع الهلال الأحمر المصري.

    وأعلن مسؤول بداخلية غزة القبض على 6 من قيادة القوة المشبوهة وأنه جاري اعتقال المزيد، فيما أبلغ الجانب المصري هيئة المعابر بعدم علمه بالقوة التي تسلمت الشاحنات المصرية.

    أطراف تشارك الاحتلال هدف القضاء على المقاومة

    وفي تحليلات لهذا الحدث الخطير الذي يعرف هدف السلطة الحقيقي من ورائه حتى الآن، اعتبر البعض أن هذه التطورات المتسارعة تؤكد أن هناك عدة أطراف تعمل بشكل مشترك وبتعاون كامل في الحرب على غزة.

    ولفتوا إلى أن الاحتلال الصهيوني وإن ظهر وحيداً في حربه العسكرية على الفلسطينيين، إلا أن هناك أطراف داخلية وإقليمية ودولية تشاركه الهدف في القضاء على المقاومة، وخلق واقع جديد في غزة.

    ورغم نفي الجانب المصري أي علاقة له بهذه القوة إلا أن نشطاء شككوا بذلك، مؤكدين أن تسهيل دخول القوة الأمنية عبر مصر ينذر بعواقب خطيرة ويطرح تساؤلات عن الدور المصري في المرحلة المقبلة، والذي من المفترض أن يتصرف كوسيط وفقط.

    دور مصري مشبوه

    وفي هذا السياق علق الإعلامي المصري المعارض أسامة جاويش: “يعني قوة أمنية تبع ماجد فرج بتاع السلطة الفلسطينية هتعدي من المعبر والمخابرات والإجراءات الأمنية بسهولة كده؟

    وتابع متسائلا:”تفتكروا القوة الأمنية دي دفعت كام للحاج ابراهيم العرجاني عشان يدخلهم غزة؟”

    مصر تنفي علمها بتسلل قوة أمنية مشبوهة إلى غزة مع شاحنات المساعدات

    هل ده معقول؟

    يعني قوة أمنية تبع ماجد فرج بتاع السلطة الفلسطينية هتعدي من المعبر والمخابرات والإجراءات الأمنية بسهولة كده؟

    تفتكروا القوة الأمنية دي دفعت كام للحاج ابراهيم العرجاني عشان يدخلهم غزة؟

    — Osama Gaweesh (@osgaweesh) March 31, 2024

    من جانبه اعتبر الكاتب الفلسطيني ياسر الزعاترة، أن مدير المخابرات الطامح بخلافة عباس يقدّم فواتير صلاحيته لواشنطن عبر إرسال بعض ضباطه بذريعة المساعدات لشمال غزة.

    ولفت الزعاترة إلى أن المساعدات لا تحتاج إلى تسلّل بروحية اللصوص. أما الذين ينتظرون هزيمة المقاومة ويطمحون في ضم القطاع إلى مسارهم الكارثي، فلا يستحقون غير الازدراء، حسب وصفه.

    ماجد فرج ينافس دحلان

    وذهب الكاتب الفلسطيني في تحليله إلى أن ماجد فرج نسق هذه العملية مع محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية.

    ماجد فرج ومبعوثوه إلى غزة!

    مدير المخابرات الطامح بخلافة عباس يقدّم فواتير صلاحيته لواشنطن عبر إرسال بعض ضباطه بذريعة المساعدات لشمال غزة.

    الداخلية في غزة اعتقلتهم، كما تقول الأنباء.

    المساعدات لا تحتاج إلى تسلّل بروحية اللصوص.

    أما الذين ينتظرون هزيمة المقاومة ويطمحون في ضم…

    — ياسر الزعاترة (@YZaatreh) March 31, 2024

    وقال:”لم يفعل ذلك من وراء ظهر سيده (على الأرجح)، وإن كان ذلك واردا، فالأمريكان يرتّبون المشهد برمّته على أساس من غياب عباس، وإن تعاملوا معه راهنا (رحّبوا بحكومته الجديدة)، وماجد فرج يسابق دحلان للفوز بـ”العطاء”!

    وأكمل ياسر الزعاترة مهاجما السلطة الفلسطينية:”لم يعرف تاريخ شعبنا قادة بمثل هذا المستوى من السقوط الوطني. إنهم مُنتجات “أوسلو” في طبعته “العباسية”، والمصيبة أن “فتح” توفّر لهم الغطاء في العلن، وإن اختلفت عليهم في السر.”

    محاولة اختبار للمشهد الأمني في قطاع غزة

    الناشط الفلسطيني المعروف علي أبو رزق ذهب في تحليله لهذا التطور الخطير إلى أن محاولة اختراق غزة عبر قوة أمنية مشبوهة تتبع السلطة، هي محاولة اختبار للمشهد الأمني في القطاع واستمرارية سيطرة المقاومة من عدمه.

    وأشار إلى أن تشكيل هذه القوة بقيادة ماجد فرج، جاء بعد فشل اللجنة العشائرية في إدارة المشهد بعد قراءة الأمر من منظور تجربة “صحوات العراق” الخطيرة.

    ووفق “أبو رزق” فقد دخلت هذه القوة بعد مجزرة قوات الاحتلال التي ارتكبتها بحق لجان الطوارئ في قطاع غزة، موضحا “يعني وصلوا على جثث أهلهم ودماء أبناء عمومتهم بكل ما للكلمة من معنى، ليس على ظهر الدبابات بل عبر نهر الدماء.”

    وتابع أن العملية أيضا “جاءت بعد الضربة الأمنية التي تلقتها المقاومة في مستشفى الشفاء، ظانين أن المشهد قد اكتمل، متجاهلين حقيقة أن أربعة ألوية للمقاومة، وخصوصا القسام، ما زالت تعمل بكفاءة واقتدار، ولا يمر يوم إلا ويقتل أبناؤها من جنود الاحتلال ويصيبون.”

    ويشار إلى أن دخول هذه القوة المشبوهة لغزة يأتي بعد يومين من أخبار موافقة أمريكية على دخول قوة عربية لإدارة المشهد في القطاع المحاصر، والتي قالت قوى المقاومة إنها ستتعامل معها كقوة احتلال غازية.

    واعتبر الناشط الفلسطيني أن هذا هو الاختبار الثاني والأخطر للمقاومة الفلسطينية بعد اختبار العشائر والعائلات، والذي أدارته وخرجت منه بحكمة وروية، رغم خطورة المشهد وقتامته الشديدة وتعقيداته وتشابكه.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    عبد الفتاح السيسي غزة ماجد فرج مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. ابوعمر on 1 أبريل، 2024 11:37 ص

      اعتقال هؤلاء اللقطاء ابناءاللقطاء…يعتبر كنز للمقاومة..حيث سيتم استجوابهم ومعرفة الاسرار التي يحملها هؤلاء اللقطاء عملاء الكيان الصهيوني.
      اتمنى من المقاومة انزال الاعدام شنقا في هؤلاء اللقطاء ابناء العاهرات اعزكم الله

      رد
    2. عبد البديع on 2 أبريل، 2024 10:53 م

      عميل تنظيم السي أي إيه لا يفلح ماجد شرج أخطأ المكان و الزمان

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter