Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » وكالة أمريكية: سلطنة عمان باتت “نقطة ساخنة” لنقل النفط الروسي
    تقارير

    وكالة أمريكية: سلطنة عمان باتت “نقطة ساخنة” لنقل النفط الروسي

    وطن27 مارس، 2024آخر تحديث:27 مارس، 20243 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    وكالة أمريكية: سلطنة عمان باتت "نقطة ساخنة" لنقل النفط الروسي
    وكالة أمريكية: سلطنة عمان باتت "نقطة ساخنة" لنقل النفط الروسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – قالت وكالة “بلومبيرغ” الأمريكية في تقرير لها إن المنطقة البحرية قبالة سواحل سلطنة عمان، باتت “نقطة ساخنة” لعمليات شحن النفط الروسي عبر نقله من سفينة لأخرى.

    وتكثف أمريكا حاليا بحسب تقرير الوكالة الأمريكية التدقيق في تحرك هذه الشحنات ووجهتها النهائية، لافتة إلى أن ناقلة “نيو ديسكفري” قامت في هذا الأسبوع، بنقل حمولتها من النفط الروسي إلى سفينة أخرى قرب ميناء صُحار بالسلطنة.

    ووفق بيانات تتبع السفن فإن هذه الناقلة كانت تشير في بداية الشهر الجاري إلى أن وجهتها النهائية هي ميناء “سيكا” في غرب الهند قبل أن تتوقف قبالة الساحل الغربي للسلطنة لأكثر من أسبوع، ثم تعود أدراجها إلى عُمان لنقل حمولتها.

    أما ناقلة “كارولاين بزنغي” التي نُقل إليها حوالي مليون برميل من خام الأورال من على متن “نيو ديسكفري”، فلم تبث إشارات على وجهتها النهائية حتى الآن، وفق بيانات شركة “كبلر”.

    وغالبا ما يتم نقل النفط من سفينة لأخرى لإخفاء مصدر الشحنات. وفي بعض الأحيان يتم تقسيم الشحنة بهدف تلبية شروط عمق غاطس السفينة في بعض الموانئ، تقول “بلومبيرغ”.

    السلطنة باتت موقعا لإعادة تحميل النفط الروسي

    وأشارت الوكالة إلى أن موانئ عمان باتت موقعا لإعادة تحميل النفط الروسي، حيث أنه قبل “نيو ديسكفري”، نقلت ثلاث ناقلات أخرى حمولتها من خام الأورال إلى سفن أخرى في المياه الإقليمية للسلطنة منذ بداية فبراير الماضي.

    ثم قامت السفن التي نُقل إليها النفط بتفريغ حمولاتها في الموانئ الهندية.

    جدير بالذكر أنه منذ غزو أوكرانيا قبل نحو عامين، اشترت الهند مئات الملايين من براميل الخام الروسي بأسعار مخفّضة، لتدّخر مليارات الدولارات مع تعزيز خزينة الحرب الروسية.

    وضعتها عمليات الشراء في المرتبة الثانية ضمن زبائن روسيا بعد الصين. ولم يخف المسؤولون الهنود قرارهم منح أولوية للمصلحة الوطنية على العقوبات الدولية المفروضة على موسكو.

    • اقرأ أيضا:
    كيف تحولت الأزمة الأوكرانية إلى “طوق نجاة” لاقتصاد سلطنة عمان؟
    مبيعات النفط الروسية للصين تُلحق أضرارا بالغة بإيرادات السعودية.. ماذا يحدث؟

    لكن تشديد تطبيق العقوبات الأمريكية أثر على التجارة في الفترة الحالية، إذ ترفض كل مصافي البلاد استلام النفط المنقول على ناقلات “سوفكومفلوت” الروسية.

    وفي 23 فبراير الماضي، أعلن البيت الأبيض فرض أكثر من 500 عقوبة جديدة ضد روسيا، وجاء ذلك بالتزامن مع إقرار المجلس الأوروبي لـ”الحزمة الـ13″ من التدابير التقييدية على موسكو.

    وتقع بعض هذه الكيانات التي فرضت عليها عقوبات في الهند وسريلانكا والصين وصربيا وكازاخستان وتايلاند وتركيا، “شاركت في التحايل على القيود التجارية.

    من جانبها ذكرت بريطانيا أنها تحضر إجراءات أخرى ضد موسكو من أجل محاربة “الأسطول الشبح” من سفن النفط ذات الملكية الغامضة أو التي تفتقر إلى التأمين المناسب والتي تسمح لروسيا بالتحايل على العقوبات.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    النفط الروسي سلطنة عمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter