Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مآسي غزة مستمرة.. كيف فقد خطيب فلسطيني مفوه النطق والذاكرة؟ (فيديو)
    الهدهد

    مآسي غزة مستمرة.. كيف فقد خطيب فلسطيني مفوه النطق والذاكرة؟ (فيديو)

    باسل سيد14 مارس، 2024آخر تحديث:8 أبريل، 20242 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مآسي غزة مستمرة.. خطيب مسجد في غزة مفوه النطق والذاكرة
    مآسي غزة مستمرة.. خطيب مسجد في غزة مفوه النطق والذاكرة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – تتوالى قصص المعاناة لآلاف الفلسطينيين في قطاع غزة المحاصر الذي يشهد حرباً إسرائيلية وحشية مستمرة منذ أكتوبر الماضي، ومنها قصة محمد عبدالباري الخطيب الفلسطيني الذي أصيب بفقدان النطق والذاكرة.

    وعبدالباري كان خطيباً مميزاً ومندوباً إعلامياً عن إحدى شركات الحج والعمرة وبسبب القصف الإسرائيلي الوحشي وفقد أهله ومعاناة الحصار والتضييق فقد الرجل نطقه وذاكرته.

    واستهدف الاحتلال الإسرائيلي منزل الخطيب الفلسطيني الذي نزح إليه في خان يونس رفقة جميع أفراد أسرته واستشهد في الغارة 36 شخصاً من أفراد عائلته.

    من خطيب مفوّه بالمساجد إلى شخص فاقد للذاكرة والنطق.. هذا ما حدث مع الشاب محمد عبد الباري بعد أن فقد 36 فردًا من عائلته في قصف إسرائيلي#الجزيرة_مباشر pic.twitter.com/umbpPdeIwl

    — الجزيرة مباشر (@ajmubasher) March 14, 2024

    فقد غالبية أفراد أسرته

    وكحال آلاف الفلسطينيين في غزة فقد محمد عبدالباري والدته وأخواته وأولاده وزوجته في القصف الوحشي الإسرائيلي، ولم ينج من القصف إلا والده وابنه شادي وشقيقته وقليل من أفراد عائلته.

    وأصيب عبدالباري وابنه في قدميهما جراء القصف لكن بعد لقاء أجرته “الجزيرة مباشر” معه ومع أفراد أسرته في رفح حيث استقروا أخيراً بدا أنه فاقدا للذاكرة وغير مدرك لما حدث فضلاً عن عدم تمكنه من النطق.

    وحينما حاول مراسل “الجزيرة مباشر” تذكيره بأنه كان من الخطباء المعروفين في غزة هز رأسه مجيباً بالنفي، فيما لم يتمالك ابنه شادي دموعه من البكاء خلال حديثه عن والده.

    • اقرأ أيضا:
    غزة تبكي العالم.. سيدة تودع جثماني رضيعيها أنجبتهما بعد انتظار 11 سنة

    ابنه شادي يبكي ويروي قصته

    وقال شادي باكياً وعيناه تملآنهما الدموع: “كان لما يكون عنده خطبة جمعة أروح معاه وبعد ما يخلص بجري عليه وأعانقه ويضل يضحكني، أما الآن ولا في حاجة ولا بيحكي ولا حاجة”.

    أما والد محمد عبد الباري أوضح تفاصيل اللحظات الأولى لاستهدافهم، والذي جرى في 12 ديسمبر/كانون الأول الماضي.

    وقال والد الخطيب السابق: “كنا نقيم عند أختي في حي الأمل وبينما كنا نائمين سمعنا صوت القصف، كنت أظن أن القصف استهدف الجيران، لكنني وجدت القصف للدور العلوي لمنزلنا”.

    وأضاف: “وجدت ابني محمد حي لكن أمه وأخواته وزوجته وأحفادي من بينهم بنته وابنه كلهم من الطابق الخامس -سقطوا- على الأرض”.

    ولفتت أخت أبو شادي إلى أن محمد عبدالباري تقبل الأمر وكان يصبّر الناس الذين يأتون لمواساته، “لكن فجأة بعد فترة من الاستهداف فقد ذاكرته وقدرته على النطق”.

    وذكرت السيدة أنه في أحد الأيام فقدوا محمد لمدة 12 ساعة، وأنهم بحثوا عليه في كل مكان، إلى أن وجدوه ممدد بالشارع تحت الأمطار بدون حذائه مناشدة الجهات المختصة بضرورة نقله وابنه شادي للعلاج خارج القطاع.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    غزة مجازر غزة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter