Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » “مأتم أم فرح؟”.. ما فعله نجل حلمي بكر في عزاء والده عرضه لهجوم حاد (فيديو)
    حياتنا

    “مأتم أم فرح؟”.. ما فعله نجل حلمي بكر في عزاء والده عرضه لهجوم حاد (فيديو)

    خالد الأحمد4 مارس، 2024آخر تحديث:4 مارس، 20243 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    "مأتم أم فرح؟".. ما فعله نجل حلمي بكر وهو يلتقط صورة تذكارية مع أسرته في عزاء والده عرضه لهجوم حاد
    "مأتم أم فرح؟".. ما فعله نجل حلمي بكر وهو يلتقط صورة تذكارية مع أسرته في عزاء والده عرضه لهجوم حاد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – تداول نشطاء مقطعا مصورا أثار جدلا واسعا في مصر لهشام نجل الموسيقار الراحل حلمي بكر، وهو يلتقط صورة تذكارية مع أسرته ويضحك في عزاء والده الذي أقيم، مساء أمس الأحد، بمسجد “الحامدية الشاذلية” بالمهندسين في مشهد فجر انتقادات واسعة ضده وضد من ظهروا رفقته من أسرة بكر.

    ونشر الناقد الفني هاني عزب الفيديو عبر صفحته بمنصة (إكس)، وعلق عليه: “صدق أو لا تصدق..ضحك ابن حلمي بكر مع أسرته وصورة تذكارية للجميع بعد العزاء”.

    صدق أو لا تصدق..ضحك ابن #حلمي_بكر مع أسرته وصورة تذكارية للجميع بعد العزاء
    .#haniazab #هاني_عزب pic.twitter.com/cdhibhBjRJ

    — Hani Azab هاني عزب (@Haniazab3) March 3, 2024

    خلافات أسرة حلمي بكر تخرج للعلن وتفجر الجدل

    يُذكر أن الموسيقار حلمي بكر رحل عن عالمنا يوم الجمعة الماضي الموافق 1 آذار (مارس) الجاري، عن عمر ناهز 86 عاماً، بعد صراع مع المرض في أيامه الأخيرة؛ نقل على أثره إلى العناية المركزة في أحد المستشفيات، حيث أسلم الروح.

    وسبقت وأعقبت وفاته خلافات عائلية مثيرة واتهامات متبادلة بين أفراد أسرة الموسيقار المصري الراحل حلمي بكر أدت إلى تأخر دفنه. وبلغت حدة الخلافات ذروتها حين وجهت أرملته استغاثة صوتية جاء فيها أن عائلته تحاول خطف جثمانه.

    وعلق هشام حلمي بكر، على وفاة والده الموسيقار حلمي بكر: “الوضع صعب جدا أنا جالي الخبر وأنا في طريقي للمطار كنت جاي أنقذ والدي ومع الأسف الشديد فشلت”.

    وقال هشام حلمي بكر، في مداخلة عبر برنامج “كلمة أخيرة” الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي، على شاشة “ON”: “كنت جاي المطار وقبل ما اركب الطيارة بساعة ونصف جالي خبر والدي بدلا من إنقاذه جاي أدفنه أسوأ 28 ساعة عشتهم في حياتي”.


    وانهمر في البكاء على رحيل والده، معتذرًا له عن عدم قدرته وعائلته وأسرته وجميع أصدقائه على إنقاذه: “أنا آسف كان فيه جيش حاول إنقاذك، والله العظيم أصحابك وأحفادك، وابنك وإخواتك وكل عائلتك كانوا جيش إنقاذ لك لكن للأسف ماقدرناش وفشلنا في ذلك”.

    “مأتم أم فرح؟!”

    وأثار الفيديو التذكاري لعائلة حلمي بكر وحالة الانشراح والابتسام التي ظهرت على ابنه موجة من الاستياء بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي.

    وأشار بعضهم إلى أن هذا يدل على أن علاقة الموسيقار الراحل بأبنائه لم تكن سوية.

    وفي هذا السياق علق د. عيسى :” الناس جنت ولم تعد تميز بين الفرح والمأتم”.

    ورأت ناشطة أخرى أن عائلة الموسيقار الراحل حلمي بكر “لم يصدقوا وفاته وكأنهم يحتفلون بفيلم أو إصدار أغنية”.

    وعقبت “أسمى” أن هذا دليل على أن علاقته بهم قبل وفاته كانت أقل من الصفر ” واستدركت: “زي ما يكونوا ما صدقوا مات وبيحتفلوا”.

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    حلمي بكر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter