Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » هآرتس: لماذا يخشى عباس موافقة حماس على “حكومة تكنوقراط” في غزة؟
    تقارير

    هآرتس: لماذا يخشى عباس موافقة حماس على “حكومة تكنوقراط” في غزة؟

    باسل سيد25 فبراير، 2024آخر تحديث:25 فبراير، 20244 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمود عباس
    رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – قالت صحيفة “هآرتس haaretz” العبرية في تقرير لها إن السلطة الفلسطينية بقيادة محمود عباس، تخشى من موافقة حماس على حكومة تكنوقراط مؤقتة تكون مسؤولة عن قطاع غزة فقط.

    ونقل كاتب التقرير بالصحيفة العبرية “Jack Khoury” عن جهات وصفها بالرفيعة داخل السلطة الفلسطينية، قولها إن حكومة بهذا الشكل في غزة قد توسع القطيعة السياسية بين القطاع المحاصر والضفة الغربية وتقلص أي تأثير مستقبلي للسلطة في غزة.

    ولفت التقرير إلى أن هذه التصريحات التي أدلت بها قيادات رفيعة داخل السلطة، جاءت على خلفية التقارب والتنسيق بين قيادة حركة حماس في الخارج والقيادي السابق بفتح الذي طرده عباس “محمد دحلان“.

    الحديث عن “حكومة تكنوقراط” في غزة يقلق عباس

    هآرتس وصفت دحلان بأنه يعد الآن “بؤرة من بؤر التأثير في قطاع غزة” لافتة إلى لقائه برئيس المكتب السياسي لحماس إسماعيل هنية، في الدوحة قبل أيام والذي كشف عنه عضو المكتب السياسي لحركة حماس محمد نزال في لقاء مع “التلفزيون العربي”.

    وخلال مقابلة له الأسبوع الماضي مع قناة “الغد” التي يمتلكها دحلان كرر القيادي بحماس موسى أبو مرزوق، بأنه على استعداد لتشكيل حكومة تكنوقراط لإدارة غزة بصورة تشمل تأثيراً غير مباشر لحماس على ما يحدث في القطاع.

    محمد دحلان
    تقارب بين القيادي المفصول من فتح محمد دحلان وقيادة حركة حماس في الخارج

    ويحصل هذا الموقف ـ الذي سُمع أيضاً من أفواه جهات أخرى في حماس ـ بحسب شخصيات رفيعة في السلطة الفلسطينية، على دعم من بعض الدول العربية مثل مصر والإمارات، تقول “هآرتس”.

    القياديان اللذان تحدثت معهما “هآرتس” أكدا إجراء محادثات حول الموضوع، ولم يخفيا غضبهما من هذه العملية. حسب قولهما، فإن الفصل الذي قد ينشأ بين القطاع والضفة سيخدم أهداف إسرائيل ونتنياهو.

    ونقل التقرير عن مصدر رفيع أن خوف السلطة الفلسطينية يزداد من هذا السيناريو، لأن بعض المصادر قالت مؤخراً إن هناك محاولة للدفع قدماً بخطة ستوافق عليها حماس.

    وفي إطارها سيقود حكومة التكنوقراط المحتملة خبراء وموظفون لا يتماهون مع حماس فعلياً، وسيحصلون على دعم من دحلان والقاهرة وأبو ظبي.

    وينبع خوف السلطة الفلسطينية أيضاً بحسب تقرير “هآرتس”، من علاقات تتعزز بين الإمارات التي تعطي رعايتها لدحلان، ومصر التي لديها اتصال مع حماس.

    كما لفت التقرير إلى الدعم الإماراتي المفاجئ لمصر عبر صفقة “رأس الحكمة“، وقال: القاهرة أعلنت بأن الإمارات ستستثمر 35 مليار دولار في مصر، في محاولة لجلب الاستقرار لاقتصاد المصري الذي يعاني أزمة كارثية تتفاقم يوما بعد يوم.

    مصدر رفيع سابق في الساحة الفلسطينية، أكد للصحيفة أيضاً وجود خطة لتشكيل حكومة مؤقتة في القطاع، ستعالج الأزمة الإنسانية والاجتماعية في غزة، وبحسبه تخشى السلطة من أن تصبح هذه الخطوة -ولو اعتبرت مؤقتة- حلاً بعيد المدى ينهي أي محاولة للتقدم السياسي.

    وتابع المصدر في حديثه لهآرتس موضحا: “أيام أوسلو اعتبر اتفاقاً مؤقتاً لخمس سنوات، وبقينا في هذه العملية منذ ثلاثين سنة.. لذلك فإن في اقتراح حكومة التكنوقراط مخاطرة كبيرة جدا”.

    محاولة من السلطة لاستمالة ملك الأردن إلى جانبها

    تقرير الصحيفة العبرية زعم في النهاية أن من وصفهم برجال السلطة في محيط محمود عباس، يحاولون استمالة ملك الأردن وجهات أخرى في الساحة العربية والدولية إلى جانبهم، لمنع أي عملية قد تفصل القطاع عن الضفة الغربية في اليوم التالي للحرب.

    • اقرأ أيضا:
    تسريب خطة إسرائيلية لما بعد الحرب على غزة.. سلطة جديدة ودور لـ5 دول عربية بالقطاع

    وسيسافر رئيس المخابرات بالسلطة ماجد فرج والسكرتير العام للجنة التنفيذية في فتح حسين الشيخ، إلى العاصمة عمان قبل وصول عباس إلى الأردن، الاثنين.

    ورغم عدم وجود تفاصيل دقيقة عن هذا اللقاء فإن سلطة رام الله تلاحظ وجود ضغط كبير للمضي بخطة للتهدئة ووقف إطلاق النار، ويريد محمود عباس أن يكون مشاركا بهذه العملية.

    وقالت “هآرتس”: “السلطة الفلسطينية مستعدة لتشكيل حكومة جديدة وإجراء إصلاحات شريطة ضمان تقدم خطة سياسية تكون هي ضمنها خاصة أنها المسؤولة عن إدارة شؤون الضفة والقطاع.”

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إدارة غزة السلطة الفلسطينية حماس محمد دحلان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter