Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » إعلام السعودية يروج لدراسة عن علاقة الفقر بالسعادة.. هل يمهد لأزمة مقبلة؟
    الهدهد

    إعلام السعودية يروج لدراسة عن علاقة الفقر بالسعادة.. هل يمهد لأزمة مقبلة؟

    سالم حنفي23 فبراير، 20244 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    إعلام السعودية يروج لدراسة عن علاقة الفقر بالسعادة.. هل يمهد لأزمة مقبلة؟ إعلام السعودية يروج لدراسة عن علاقة الفقر بالسعادة.. هل يمهد لأزمة مقبلة؟
    إعلام السعودية يروج لدراسة عن علاقة الفقر بالسعادة.. هل يمهد لأزمة مقبلة؟
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – بدأت مواقع سعودية تحتفي ببحث جديد يربط بين الفقر والسعادة وأن هناك ما وصفته “بحقيقة صادمة” تتمثل في أن الشعب الأفقر في العالم هو الأكثر سعادة، بالتزامن مع تقارير تؤكد حدوث تغيرات سلبية كبيرة في الاقتصاد السعودي ما يشير حسب متابعين إلى تمهيد منها لأزمات اقتصادية قادمة.

    ونقلت تلك المواقع ومنها موقع قناة “العربية” تفاصيل دراسة عن “بيج ثينك” وأجراها خبراء في مدينة برشلونة الإسبانية، تشير إلى أن مفهوم الناس السائد عن السعادة مختلف عن الحقائق وعادة ما يربط الآخرون بين السعادة والثروة إلا أن الفقراء هم أكثر سعادة.

    واعتمدت الدراسة على استطلاع رأي لثلاثة آلاف شخص يعيشون في مجتمعات فقيرة صغيرة الحجم حول مدى رضاهم عن حياتهم، وكانت النتائج أن رضاهم عن الحياة يتساوى مع الأشخاص الذين يعيشون في أغنى البلدان.

    إعلام السعودية يروج لدراسة عن علاقة الفقر بالسعادة
    إعلام السعودية يروج لدراسة عن علاقة الفقر بالسعادة

    هل الشعوب الفقيرة أكثر سعادة؟

    وذكر الباحثون أن الأسباب المحتملة التي تبث السعادة في قلوب الفقراء ربما تكمن في التفاعل الاجتماعي وتجربة الطبيعة وغير ذلك من الأشياء البسيطة.

    وهو ما احتفى به الإعلام السعودي وروج له بشكل وصفه ناشطون بأنه ربما يكون تمهيدا من السلطات للأزمات الاقتصادية التي تهدد اقتصاد المملكة مؤخرا.

    وجاء ذلك تزامنا مع الأخبار الأخيرة عن تراجع وعجز كبير بالميزانية بسبب المشاريع الوهمية بالصحراء، مثل مشروع “نيوم” الذي يشرف عليه ولي العهد محمد بن سلمان، وأنفق عليه أموال طائلة دون أي نتائج تذكر تعكس فوائد تلك الأموال المنفقة.

    ووفق تقرير الدراسة فإن الشعب الميلانيزي الذي يعيش في جزيرة بالقرب من جزر “فيجي” ويعد من أفقر السكان في العالم حيث يلبي الناس احتياجاتهم عن طريق صيد الأسماك والزراعة، تبين أنهم الأكثر سعادة في العالم وينافسون شعب فنلندا على ذلك.

    ويبيع الميلانيزيون بضائعهم في السوق المحلية لشراء الأطعمة المصنعة أو دفع الرسوم المدرسية لأطفالهم، ومن الصعب العثور لديهم على كماليات الحياة الحديثة مثل الهواتف الذكية، والإنترنت، والتلفزيون.

    • اقرأ أيضا:
    أزمة مالية تضرب السعودية بسبب مشاريع الصحراء الوهمية.. تخطط لبيع أسهم من أرامكو

    وعلى الرغم من هذا الوجود المادي البسيط، فإن الميلانيزيين يعبرون عن رضا أعلى عن حياتهم مقارنة بسكان فنلندا والدنمارك، الذين يتصدرون عناوين الأخبار بانتظام باعتبارهم الأسعد في العالم.

    وكانت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية حذرت من تبعات المشاريع العملاقة في الصحراء التي تنفذها المملكة العربية السعودية وتستنزف أموالها، لدرجة أنها لجأت إلى الاقتراض لسد الفجوات، وتخطط لبيع آخر للأسهم في شركة أرامكو السعودية.

    وعلى مدار عام كامل أنفقت المملكة العربية السعودية الكثير من الأموال على مشاريعها التي وصفتها الصحيفة بالمبهرجة ومنها مشروع تطوير عقاري بقيمة 48 مليار دولار يرتكز على مكعب طوله ربع ميل.

    استطلاع في 18 دولة

    وتقول الدراسة إن من يعيش داخل مجتمع صغير يميل ليكون راض عن حياته مثل من يعيش في أغنى البلدان بالاعتماد على مسح لما يقرب من 3000 عضو من 19 مجتمعا فقيرا صغير الحجم يقع في 18 دولة مختلفة.

    ويفسر علماء الأنثروبولوجيا في الدول الغربية الذين زاروا المجتمعات الصغيرة بأن هؤلاء الأشخاص الراضين عن فقرهم يستمدون قدراً كبيراً من الرضا من الأنشطة البسيطة مثل الاستماع إلى الموسيقى، أو الذهاب في نزهة على الأقدام، أو مجرد الاسترخاء.

    كما أن العلاقات مع الأصدقاء والعائلة وكذلك التواصل الاجتماعي تجلب أيضاً الكثير من الفرح، وخلصت الدراسة إلى أن الرضا عن الحياة “لا يتطلب معدلات مرتفعة من استهلاك المواد المرتبطة عموماً بالدخل المالي المرتفع”.

    وتقول الدراسة إنه بمجرد تلبية احتياجات الناس الأساسية مثل السكن والغذاء والسلامة يمكن العثور على الفرح في الناس والأماكن من حولنا.

    هل تتجه السعودية نحو هذه السعادة؟

    وفي ظل الإنفاق الهائل الذي تهدره السعودية في مشاريع ضخمة ومشاريع الترفيه والحفلات وصفقات الرياضة التي لا طائل منها باتت المملكة التي كانت توصف بأنها أغنى دولة بالنفط، مهددة بالعجز المالي بعد ارتفاع حجم الدين العام ارتفاعاً غير مسبوق خلال فترة قصيرة، وفق تقرير لمركز البيت الخليجي للدراسات والنشر.

    • اقرأ أيضا:
    ارتفاع صادم لديون السعودية.. الأقساط والفوائد تلتهم إيرادات المملكة

    وفي الوقت الذي تحتفي فيه المواقع السعودية بالدراسة أكد مركز البيت الخليجي للدراسات، أن الرياض بدلاً من التصدي للوضع الاقتصادي المتردي في المملكة والذي يكاد يؤثر على المواطن بشكل مباشر تعمل البلاد على التوسع في الاقتراض.

    وتشير التوقعات الرسمية إلى أنه في 2024 سيصل حجم الدين إلى 1115 مليار ريال أي بزيادة قدرها 64.4 مليار ريال بمعنى أن مبلغ الزيادة يتصاعد سنويا. ولا يمكن التصدي لهذه الحالة إلا إذا كانت خدمة الدين أعلى من القروض الجديدة وهذا يتطلب خطة مختلفة تماماً عن الخطة المعتمدة حاليًا.

    أزمة مالية الإعلام السعودي السعودية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter