Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مسؤولون إسرائيليون يعترفون سراً: لا توجد استراتيجية محددة للإجلاء من رفح قبل اجتياحها (تفاصيل)
    الهدهد

    مسؤولون إسرائيليون يعترفون سراً: لا توجد استراتيجية محددة للإجلاء من رفح قبل اجتياحها (تفاصيل)

    سالم حنفي23 فبراير، 20243 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    النازحون في رفح
    05 December 2023, Palestinian Territories, Rafah: Palestinians set up tents near the Egyptian border after fleeing violent battles between the Israeli army and Hamas from the city of Khan Yunis towards the city of Rafah in the southern Gaza Strip. Photo: Mohammed Talatene/dpa
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – قال تقرير لوكالة بلومبيرغ، إن إسرائيل عازمة على المضي قدماً في هدف نقل مليون مدني أو أكثر من رفح قبل الهجوم على المدينة الواقعة في جنوب قطاع غزة.

    يأتي ذلك على الرغم من أن المسؤولين الإسرائيليين يعترفون سراً بأنه ليس لديهم استراتيجية محددة لكيفية القيام بذلك، وإلى متى سيستمر ذلك. أو أين سيذهب الناس.

    وفي مقابلة هاتفية مع الوكالة، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه أمر الجيش بوضع خطة لنقل المدنيين وينتظر وصولها.

    ولجأ سكان غزة اليائسون إلى رفح، ويعيش العديد منهم الآن في الخيام وفي الشوارع، ويواجهون الجوع والمرض. ومن المتوقع أن يؤدي إجبارهم على العودة إلى المناطق المدمرة إلى زيادة عدد الشهداء الذي تجاوز بالفعل 29,000.

    لكن القادة الإسرائيليين يعتبرون ذلك بمثابة نقطة انعطاف. ويعتقدون أنهم يقتربون من تفكيك البنية العسكرية لحركة حماس، والعثور على الأسرى، ويقولون إن تحقيق هذه الأهداف لا يمكن تحقيقه إلا في رفح، حيث يعتقد المسؤولون أن ما بين 5000 إلى 8000 مقاتل وقيادة حماس موجودون هناك مع الأسرى.

    • اقرأ أيضا:
    آلاف القنابل والذخائر الأمريكية لإسرائيل.. هل اقترب اجتياح رفح؟

    وبينما ضغطت الولايات المتحدة وحلفاء آخرون من أجل وقف إطلاق النار، يقول المسؤولون الإسرائيليون إن الشروط التي وضعتها حماس مؤخراً للتوصل إلى اتفاق من شأنه إطلاق سراح الأسرى مقابل إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية كانت متشددة للغاية لدرجة أن المحادثات أصبحت عقيمة.

    وتستمر الجهود التي تقودها الولايات المتحدة لإحياء الاتفاق في القاهرة، على الرغم من أن إسرائيل لم توافق بعد على إرسال ممثلين للمشاركة.

    وعرضت إسرائيل وقف إطلاق النار لمدة أسابيع، وهو ما رفضته حماس حتى الآن. ويقول المسؤولون إن إنهاء الحرب أصبح الآن الهدف الوحيد لحماس – وهو أمر لن تفعله إسرائيل، وفق تقرير بلومبيرغ.

    توسع دائرة العنف

    وقال التقرير: “وبالإضافة إلى التهديد الذي يتعرض له المدنيون، فإن الهجوم على رفح يمكن أن يثير أعمال عنف من قبل الفلسطينيين في الضفة الغربية والجماعات المدعومة من إيران في لبنان والعراق واليمن وسوريا، ويخلق اضطرابات جيوسياسية أكبر”.

    وأكد التقرير أن الحرب الإسرائيلية على غزة مصدرا للذعر للعديد من الحكومات، وخاصة في الجنوب العالمي.

    ويشعر حلفاء إسرائيل بالقلق من أنه كلما طال أمد الحرب، كلما زاد احتمال أن تفقد إسرائيل كل الدعم الذي كانت تتمتع به في السابق.

    وقالت إسرائيل إنها ستشن هجوما بريا في رفح ما لم يتم إطلاق سراح الأسرى الذين ما زالوا محتجزين لدى حماس بحلول شهر رمضان.

    ويتزايد قلق المسؤولين الغربيين بشأن الوضع الإنساني في غزة، وتضغط الولايات المتحدة وحلفاؤها على إسرائيل للحصول على تفاصيل حول كيفية خططها لنقل السكان المدنيين شمالاً.

    وبينما يعتقد المسؤولون أن إسرائيل ستنفذ عمليتها العسكرية في رفح مهما حدث، وفقا لأشخاص مطلعين على الأمر، هناك قلق بشأن الموعد النهائي في شهر رمضان والاستراتيجية الإنسانية الأوسع.

    وأوضح نتنياهو موقفه بشكل واضح للغاية في مؤتمر صحفي يوم السبت الماضي، قائلاً: “أولئك الذين يريدون منعنا من العمل في رفح يقولون لنا اخسروا الحرب.. لن أسمح بحدوث ذلك. لن نستسلم لأي ضغوط”.

    ويقول مسؤولون إسرائيليون إن رمضان لن يعيق أهدافهم العسكرية. ويؤكدون أنهم كلما أسرعوا في إعلان النصر على حماس، كلما بدأ المواطنون يشعرون بالأمان مرة أخرى، وأصبح من الممكن أن تبدأ المناقشات حول استراتيجيات الأمن الإقليمي، على حد رأيهم.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل جيش الاحتلال الإسرائيليّ رفح غزة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter