Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ذبح غزة بسكين الفيتو.. هل يغادر قادة العرب دائرة الشجب قبل فناء الفلسطينيين؟
    تقارير

    ذبح غزة بسكين الفيتو.. هل يغادر قادة العرب دائرة الشجب قبل فناء الفلسطينيين؟

    باسل سيد20 فبراير، 2024آخر تحديث:20 فبراير، 20244 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ذبح غزة بسكين الفيتو.. هل يغادر قادة العرب دائرة الشجب قبل فناء الفلسطينيين؟
    ذبح غزة بسكين الفيتو.. هل يغادر قادة العرب دائرة الشجب قبل فناء الفلسطينيين؟
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – استخدمت أمريكا، الثلاثاء، حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن الدولي ضد مشروع قرار قدمته الجزائر يدعو إلى وقف “فوري” لإطلاق النار في غزة لأسباب إنسانية.

    وحصل مشروع القرار على تأييد 13 عضوا من أصل 15، فيما عارضته الولايات المتحدة باستخدام “الفيتو“، وامتنعت المملكة المتحدة عن التصويت.

    الفيتو الأمريكي يسقط مشروع وقف الحرب للمرة الثالثة

    ويرفض مشروع القرار التهجير القسري للسكان المدنيين الفلسطينيين، ويطالب جميع الأطراف في الحرب في قطاع غزة بالامتثال لالتزاماتها بموجب القانون الدولي.

    كما طالب مشروع القرار بـ”الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن”.

    وهذه المرة الثالثة التي تستخدم فيها الولايات المتحدة الأمريكية “الفيتو” بمجلس الأمن الدولي منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة في 7 أكتوبر 2023، ضد مشاريع قرارات تدعو إلى وقف إطلاق النار في القطاع المحاصر.

    أمريكا تعرقل وقف أطلاق النار في #غزة وتستخدم حق الفيتو في مجلس الامن

    – حكومة بايدن كتبت على نفسها النهاية pic.twitter.com/E8qULqMKzp

    — كويـتي حُـ ـر 🇰🇼 (@Kuwaity__7r) February 20, 2024

    واستنكارا لقرارات مجلس الأمن الدولي، قال المندوب الروسي في مجلس الأمن إن الهدف الحقيقي لواشنطن ليس تحقيق السلام وإنما حماية حليفتها الأولى في الشرق الأوسط، في إشارة لدولة الاحتلال الإسرائيلي.

    وتابع المندوب الروسي أن الولايات المتحدة تجاهلت أكثر من مرة المواثيق والقرارات الدولية، ولابد من بذل كل الجهود لمنع اجتياح رفح.

    وكان المندوب الجزائري في الأمم المتحدة، عمار بن جامع، قال قبل التصويت، إنه يجب على المجتمع الدولي أن يتحرك بسرعة لتحقيق وقف إطلاق النار.

    وشدد “بن جامع” على أن التصويت ضد مشروع القرار يعني الموافقة على التجويع كأسلوب حرب، فيما التصويت لصالحه يمثل دعمًا لحق الفلسطينيين في الحياة.

    مندوب #الجزائر في مجلس الأمن: التصويت ضد مشروع قرار وقف إطلاق النار في #غزة ينطوي على تأييد للعنف الوحشي والمعاقبة الجماعية للفلسطينيين pic.twitter.com/NdSM8MLL3w

    — التلفزيون العربي (@AlarabyTV) February 20, 2024

    أما المندوبة الأمريكية في الأمم المتحدة ليندا توماس-غرينفيلد، فزعمت أن طرح هذا القرار في هذا الوقت ليس مناسبا، وأن وقف إطلاق نار فوري من شأنه إطالة أمد الصراع ومدة أسر المحتجزين.

    وتابعت أنه لتحقيق وقف دائم لإطلاق النار نعمل على اتفاق لإطلاق سراح الرهائن. مضيفة “أتفهم رغبة المجلس في التحرك بسرعة لكن ليس على حساب تحقيق سلام دائم.”

    • اقرأ أيضا:
    نائب بمجلس سان فرانسيسكو ينهار باكيا بسبب رسالة من صديق فلسطيني فقد 100 من عائلته بغزة (شاهد)

    هل يتحرك زعماء العرب قبل فوات الأوان؟

    ويبدو أن زعماء العرب وقاداتهم لن يذهبوا إلى ما هو أبعد من الشجب والاستنكار والاكتفاء بإصدار البيانات الشكلية، حتى لو أُبيد الفلسطينيين عن بكرة أبيهم.

    وظهر ذلك جليا في ردات الفعل العربية على قرار مجلس الأمن والفيتو الأمريكي.

    وزارة الخارجية المصرية اكتفت بإعرابها عن رفضها لتكرار عجز مجلس الأمن عن إصدار قرار بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، واستنكرت ما يمثله المشهد الدولي من ازدواجية المعايير.

    وقال مندوب الجزائر في مجلس الأمن إن التصويت ضد مشروع قرار وقف إطلاق النار في غزة ينطوي على تأييد للعنف الوحشي والمعاقبة الجماعية للفلسطينيين.

    #بيان | تعرب وزارة الخارجية عن أسف المملكة العربية السعودية جرّاء نقض مشروع القرار الذي يدعو إلى الوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة ومحيطها، والذي تقدّمت به الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية في مجلس الأمن نيابةً عن الدول العربية. pic.twitter.com/6dGDvdXmEW

    — وزارة الخارجية 🇸🇦 (@KSAMOFA) February 20, 2024

    فيما أعربت السعودية هي الأخرى عن أسفها للموقف الأميركي الرافض لمشروع قرار وقف الحرب في غزة، ودعت لإصلاح مجلس الأمن.

    وبنفس البيانات الشكلية التي لا تتخطى دائرة الشجب والاستنكار، أبدت قطر أسفها بشأن فشل مجلس الأمن الدولي في تبني مشروع القرار الجزائري الداعي إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة.

    وعلى ذات الطريقة وكأنه “اسكربت موحد” للدول العربية، أعرب الأردن عن “أسفه وخيبة أمله” جراء فشل مجلس الأمن مرة أخرى باعتماد قرار بوقف إطلاق النار في قطاع غزة.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الجزائر الحرب على غزة السعودية الفيتو الولايات المتحدة الأمريكية وقف إطلاق النار
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابوعمر on 21 فبراير، 2024 3:20 ص

      حتى الزنوج الذين استعبدتهم امريكا ورجالها البيض قروناخلت ..يرفعون ايديهم نصرة للهمجيون المتوحشون الجدد الصهاينة….هل نسيت هذه القردة المستمركة سنوات القهر والذل والعبودية التي مارسها الرجل الابيض الاوروبي الذين استوطنو امريكا بعد ابادة سكانها الاصليين الهنود احمر…هل نست هذه الزنجية القبيحة العرة سياط الرجل البيض الذي مزق ابدان اجدادها نيفا من الزمن….اللعنة عليكم يا زنوج البيت الاسود على خلاف الافارقة في الجنوب الافريقي الذين ارعبوا امريكا وخنازر ها المتوحشين الصهاينة الانجاس الاقذار

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter