Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » WSJ: سلطة محمود عباس في ضائقة مالية تهدد خططاً أمريكية في غزة ما بعد الحرب
    تقارير

    WSJ: سلطة محمود عباس في ضائقة مالية تهدد خططاً أمريكية في غزة ما بعد الحرب

    باسل سيد18 فبراير، 2024آخر تحديث:21 فبراير، 20243 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    WSJ: سلطة محمود عباس في ضائقة مالية تهدد خط أمريكية في غزة ما بعد الحرب
    WSJ: سلطة محمود عباس في ضائقة مالية تهدد خط أمريكية في غزة ما بعد الحرب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – كشفت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية عن قلق لدى إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن من الضائقة الاقتصادية التي تمر بها السلطة الفلسطينية التي يقودها محمود عباس وسط حديث عن انهيار مالي متوقع يهدد الخطط الأمريكية في غزة ما بعد الحرب.

    وأرجع التقرير أسباب الضائقة إلى وقف التمويل الأمريكي للسلطة الفلسطينية من قبل الكونغرس، وحجز الاحتلال الإسرائيلي العائدات الضريبية بعد حرب أكتوبر/تشرين الأول 2023 ما قد يؤدي لاستبعاد محمود عباس من مخططات قيادة مرحلة ما العملية العسكرية في قطاع غزة.

    ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أمريكيين قولهم إنّ واشنطن تحاول الالتفاف على قانون يمنعها من المساهمة بشكل مباشر في السلطة الفلسطينية، وتحث الحلفاء أيضاً على تقديم المزيد لها لكن هذا إن لم يتحقق حتى نهاية شباط/فبراير وانهار الاقتصاد كما هو متوقع لربما تكون هذه الجهة خارج مخططات واشنطن حسبما أشارت WSJ.

    مساع أمريكية نحو بدائل عن السلطة الفلسطينية

    ويقول التقرير إن مسؤولين فلسطينيين حذروا من عدم القدرة على دفع الرواتب وتقديم خدمات رئيسية حكومية بعد نهاية فبراير 2024 ما يهدد آمال الولايات المتحدة في أن تكون السلطة الفلسطينية قادرة على حكم غزة فهي تسعى “لسلطة فلسطينية منشطة ومحدثة” باعتبارها الخيار الأفضل لإدارة القطاع الفلسطيني.

    وحسب مسؤولين أمريكيين فإنّ نفاد أموال سلطات محمود عباس سيعرضها لأن تكون في جماعات تعارض التسويات مع الاحتلال ويزيد من ذلك الوضع الأمني المتدهور في الضفة الغربية والاشتباكات المتزايدة بين قوات الاحتلال الإسرائيلي والمسلحين الفلسطينيين، فضلا عن هجمات المتطرفين الإسرائيليين.

    • اقرأ أيضا:
    مساع أمريكية لإحياء السلطة الفلسطينية لتتولى مسؤولية غزة.. ما الذي يعيقها؟

     

    وكان وزير مالية الاحتلال الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش قد أوقف تسليم جميع عائدات الضرائب، التي كانت تحول شهريا إلى السلطة الفلسطينية في انتظار موافقة الوزارة ثم تم تعليق الإيرادات المخصصة لموظفي السلطة الفلسطينية في غزة فقط، فيما ذكرت السلطة الفلسطينية أنها لن تقبل أي تحويلات جزئية للإيرادات.

    ووفق تقديرات رسمية تدفع السلطة الفلسطينية رواتب نحو 150 ألف موظف في القطاع العام في الضفة الغربية وقطاع غزة.

    • اقرأ أيضا:
    “لا عباس ولا حماس”.. دحلان: قادة عرب يبحثون تسليم غزة لزعيم جديد تحت حماية قوات عربية

    قدرات محدودة لتمويل السلطة واتهامات بالفساد والتحايل

    ووفق وول ستريت جورنال فإن قدرات واشنطن في تمويل السلطة الفلسطينية باتت محدودة أيضاً بعد إقرار “قانون تايلور فورس” في الكونغرس عام 2018 الذي علق المساعدة الاقتصادية الثنائية الأمريكية للسلطة الفلسطينية بسبب اتهامها بتقديم المدفوعات للفلسطينيين الذين تتهمهم واشنطن وتل أبيب بالإرهاب وأقاربهم.

    وفي نفس العام، وجه الرئيس السابق دونالد ترامب وزارة الخارجية بسحب 200 مليون دولار من المساعدات التي كانت مخططة أصلاً لبرامج في الضفة الغربية وغزة، بعد مراجعة المساعدة الأمريكية للسلطة الفلسطينية.

    وبعد تولي بايدن للسلطة تراجع عن ذلك واستعاد الكثير من المساعدات، التي لا تخضع لحظر “قانون تايلور فورس” على المساعدة المباشرة فيما تستمر المقاومة داخل الكونغرس لإعادة تمويل السلطة الفلسطينية.

    ويؤكد أعضاء في مجلس الشيوخ أن السلطة الفلسطينية “فاسدة وبشكل كامل”، واعترض على تضمين تمويل المساعدات الفلسطينية واصفاً خطوة بايدن بأنها طرق محتملة للتحايل على قيود “قانون تايلور فورس”.

    ومن غير المرجح حسب التقرير أن يقوم حلفاء أمريكا الأوروبيين بتعزيز الدعم المالي للسلطة الفلسطينية ما يشير إلى أن السقوط المالي لها قادم لا محالة وأنها مهددة في الضفة الغربية قبل أن تؤهل لقيادة الأوضاع في غزة.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إدارة غزة الحرب على غزة السلطة الفلسطينية الولايات المتحدة محمود عباس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter