Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » بعد التطورات في غزة.. ما مستقبل التطبيع السعودي العربي مع الاحتلال الإسرائيلي؟
    تقارير

    بعد التطورات في غزة.. ما مستقبل التطبيع السعودي العربي مع الاحتلال الإسرائيلي؟

    وطن16 فبراير، 2024آخر تحديث:16 فبراير، 20243 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بعد التطورات في غزة.. ما مستقبل التطبيع السعودي العربي مع الاحتلال الإسرائيلي؟
    بعد التطورات في غزة.. ما مستقبل التطبيع السعودي العربي مع الاحتلال الإسرائيلي؟
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – أكدت مجلة ناشيونال إنترست الأمريكية أن التطبيع السعودي الإسرائيلي لا يبدو بعيد المنال وزعمت أنه رغم كل التطورات في غزة ستجري هذه العملية بشكل تدريجي دون عوائق.

    ونقلت المجلة عن المحلل السياسي أليكس ويلز زعمه أن اتفاقيات إبراهيم ستمتد لتشمل السعودية ودول عربية أخرى رغم أن حرب غزة كانت تحدي حقيقي لها.

    وأرجع ويلز السبب في توقعاته المثيرة للجدل إلى ما وصفه “توازن القوى الإقليمي” حيث بقيت اتفاقيات إبراهيم مستمرة رغم الاحتجاجات العربية ضد الحرب الوحشية الإسرائيلية على غزة.

    ووقع الاحتلال الإسرائيلي مع الإمارات والبحرين والمغرب اتفاقيات لتطبيع العلاقات برعاية الولايات المتحدة في عام 2020 بعد 26 عاماً على آخر اتفاق مع الأردن.

    ووضع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، توسيع الاتفاقيات على رأس أولويات الحكومة التي أعاد تشكيلها نهاية 2022.

    التطبيع العربي مع الاحتلال غير معرض للخطر

    ويشير الوضع الراهن في المنطقة إلى أن اتفاقيات التطبيع مع الاحتلال لا تبدو معرضة للخطر، باستثناء العلاقات الإسرائيلية مع تركيا حيث اتخذت أنقرة موقفا قاسيا بشكل استثنائي تجاه إسرائيل وفق ناشيونال إنترست.

    وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد شبه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالألماني أدولف هتلر في خطاب يتغذى على “محاولة الزعيم التركي إعادة إحياء الطابع الإسلامي لبلاده” حسب وصف ويلز.

    وواجهت البحرين والمغرب احتجاجات شعبية ضد التطبيع وللمطالبة باتخاذ إجراءات لأجل غزة بالتزامن مع ارتكاب الاحتلال الإسرائيلي جرائم وحشية فيها إلا أنها كانت تجمعات صغيرة ومحدودة.

    • اقرأ أيضا:
    محمد بن سلمان يتخلى عن المطلب الرئيسي من إسرائيل كشرط للتطبيع

    وواجهت سلطات المنامة والرباط حشود من المتظاهرين البحرينيين والمغربيين بآلة القمع والاعتقالات لتضرب بعرض الحائط كل المطالب الشعبية لإنهاء العلاقات مع الاحتلال.

    أما مصر والأردن تعدان من الشركاء الأكثر خدمة لإسرائيل وحدودها ولهذا فإنهما آخر من يمكنه التأثر بحرب غزة وقطع العلاقات مع الاحتلال حسب المحلل السياسي أليكس ويلز.

    • اقرأ أيضا:
    الإمارات تمد إسرائيل بحاجاتها عبر جسر بري يمر بالسعودية والأردن لتفادي تهديد الحوثي

    صمام أمان للأنظمة العربية

    وبالنسبة لانتقاد إسرائيل فهو حسب المجلة الأمريكية “صمام أمان للأنظمة العربية المريضة لأنه يصرف انتباه الناس عن عدم كفاءة حكوماتهم الصارخة وافتقارها إلى سبل المشاركة السياسية”،

    ولا يبدو التطبيع السعودي الإسرائيلي بعيد المنال فالسفير السعودي لدى المملكة المتحدة، الأمير خالد بن بندر بن سلطان بن عبد العزيز، قال، في 9 يناير/كانون الثاني الماضي، بأن “هناك اهتمامًا بالتأكيد (بالتطبيع) لقد كنا في هذا الأمر لفترة طويلة، و[كنا] على استعداد لقبول إسرائيل لفترة طويلة، إنها حقيقة موجودة. يجب أن نتعايش معها”.

    وكانت صحيفة “نيويورك تايمز” قد أوردت استطلاعات رأي عامة متعددة، أجريت في أواخر ديسمبر/كانون الأول، أفادت بأن 40% من السعوديين يعبرون عن مواقف إيجابية تجاه حركة حماس ويضع ذلك ولي العهد محمد بن سلمان والمسؤولين السعوديين والعرب في موقف محرج للغاية.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل التطبيع السعودي الإسرائيلي السعودية تطبيع السعودية مع إسرائيل
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. باي ياي on 16 فبراير، 2024 11:56 م

      ردينا على طير ياللي
      بالمشرمحي قالتها السعودية مليون مره دوله فلسطينية عاصمتها القدس ومستقله وذات سياده بعدين نتكلم بالتطبيع
      بدكوش بدكاش بدهمش يفهموا اااااااااا

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter