Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “لا عباس ولا حماس”.. دحلان: قادة عرب يبحثون تسليم غزة لزعيم جديد تحت حماية قوات عربية
    تقارير

    “لا عباس ولا حماس”.. دحلان: قادة عرب يبحثون تسليم غزة لزعيم جديد تحت حماية قوات عربية

    باسل سيد14 فبراير، 2024آخر تحديث:14 فبراير، 20245 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    "لا عباس ولا حماس".. دحلان: قادة عرب يبحثون تسليم غزة لزعيم جديد تحت حماية قوات عربية
    "لا عباس ولا حماس".. دحلان: قادة عرب يبحثون تسليم غزة لزعيم جديد تحت حماية قوات عربية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – قالت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية في تقرير لها إنه مع احتدام الحرب في غزة، ومع ارتفاع معدلات الوفيات بين المدنيين، لم يعبر سوى عدد قليل من الزعماء العرب علناً عن رؤيتهم لمستقبل القطاع المدمر، خوفاً من اتهامهم بتأييد جرائم إسرائيل، حسب زعمها.

    وتابع تقرير الصحيفة الأمريكية الذي ترجمته (وطن): لكن أحد القادة الفلسطينيين المنفيين ذوي النفوذ، قدم في مقابلة مع “نيويورك تايمز”، رؤية عامة حول خطة مقترحة تتناول وضع قطاع غزة بعد الحرب، زاعما أن القادة العرب يناقشون هذه الخطة ويبحثونها الآن سراً.

    دحلان يزعم وجود خطة عربية لما بعد حرب غزة يناقشها القادة سرا

    ووفق التقرير فقد حدد محمد دحلان، القيادي الفلسطيني المفصول من حركة فتح والهارب للإمارات حيث يعمل مستشارا للرئيس الإماراتي محمد بن زايد، الخطوط العريضة للخطة التي يناقشها زعماء عرب سرا الآن بشأن ما بعد الحرب في غزة.

    وزعم دحلان بحسب ما نقلت عنه “nytimes” في المقابلة الخاصة، أن هذه الخطة تقوم بموجبها إسرائيل وحماس بتسليم السلطة إلى زعيم فلسطيني جديد ومستقل، يمكنه إعادة بناء غزة تحت حماية قوة حفظ سلام عربية.

    وقال القيادي السابق بفتح والذي يتمتع أيضًا بعلاقات وثيقة مع رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، إنه في حين تواجه هذه الخطط تحديات كبيرة، فإن زعماء مصر والسعودية والإمارات منفتحون على دعم العمليات التي تشكل جزءًا من الجهود التي تؤدي إلى إقامة دولة فلسطينية.

    ولفتت الصحيفة إلى الاجتماع الأخير لست حكومات عربية في السعودية، الأسبوع الماضي، لمناقشة مستقبل غزة والحاجة إلى وقف إطلاق النار، وفقًا لمسؤولين فلسطينيين تحدثا بشرط عدم الكشف عن هويتهما.

    وبموجب الخطة المزعومة التي حددها محمد دحلان والتي رددتها الدول العربية بشكل خاص وناقشها زعمائها سرا بحسب التقرير، سيتولى زعيم فلسطيني جديد المسؤولية عن غزة وأجزاء من الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل والتي تديرها حاليا السلطة الفلسطينية.

    وقال دحلان إن هذا الزعيم سيحل محل محمود عباس، رئيس السلطة البالغ من العمر 88 عاماً، والذي سيحتفظ بدور شرفي.

    “لا عباس.. لا حماس”

    وتابع القيادي الفلسطيني المقيم في أبوظبي بعد هروبه من غزة والذي كان على خلاف مع محمود عباس منذ فترة طويلة: “لا عباس، لا حماس. أشخاص جدد مسؤولين في السلطة الفلسطينية”.

    الإدارة الفلسطينية الجديدة وفق الخطة التي يزعم دحلان أنها قيد البحث بين القادة العرب، يمكن أن تدعو الدول العربية الصديقة لإرسال قوات للمساعدة في حفظ النظام في غزة.

    وأوضح:”دول مثل الإمارات والسعودية ستكون مستعدةً للمساعدة وتمويل إعادة الإعمار إذا وافق الاحتلال على إنشاء دولة فلسطينية.”

    محمد دحلان تابع مزاعمه بشأن هذه الخطة بالقول: “إذا كان هناك حل دولتين، فالإجابة هي نعم أكيدة”. وأضاف أن “الدول العربية الرئيسية حريصة جداً على تسوية هذا الصراع؛ ليس الحرب فقط، بل الصراع بأكمله”.

    • اقرأ أيضا:
    “الحمد لله أنه طردني”.. دحلان يهاجم عباس ويتملق حماس علنا من الإمارات! (فيديو)

    “نيويورك تايمز” لفتت إلى أن القاهرة والرياض رفضتا التعليق على الخطة العربية المزعومة التي تحدث عنها محمد دحلان.

    كما لم تعلق الإمارات على هذه الخطة بشكل مباشر، لكن بيانا لها ذكر أن “مساهمتنا في أي جهد لإعادة الإعمار في غزة ستكون مشروطة بالالتزامات تجاه تحقيق حل الدولتين”.

    ونقلت الصحيفة الأمريكية عن الأكاديمي الإماراتي المثير للجدل عبد الخالق عبدالله، والمقرب أيضا من محمد بن زايد، تعليقه على الخطة التي كشفها دحلان بالقول إنها “تتوافق مع ما نعرفه عما نسميه “اليوم التالي” للحرب”، مشيراً إلى ما كان يسمعه حول المناقشات بين القادة العرب.

    ووفق التقرير تواجه الخطة العربية عقبات كبيرة. وقد رفضت السلطة الفلسطينية وعباس إجراء تغييرات على المنظمة.

    ومن جانبه تعهد نتنياهو بالاحتفاظ بـ”السيطرة الأمنية الشاملة” على غزة والضفة الغربية، رافضاً قيام دولة فلسطينية ذات سيادة كاملة. وتضغط القاعدة السياسية لرئيس وزراء الاحتلال المتطرف أيضاً من أجل إعادة توطين المستوطنين داخل غزة بمجرد انتهاء الحرب.

    وقالت “نيويورك تايمز” أيضا إن أي اقتراح سيتطلب موافقة حركة المقاومة الفلسطينية حماس.

    محمد دحلان ومحمود عباس

    ولفتت الصحيفة في تقريرها إلى أن دحلان كان مستشار الأمن القومي لمحمود عباس عندما سيطرت حماس على غزة في عام 2007، وجعلته سمعته السيئة لا يحظى بشعبية لدى العديد من الفلسطينيين. وتدهورت علاقته بعباس وسط اتهامات له من قبل رئيس السلطة بأنه يحاول أخذ مكانه

    وفي عام 2016 أدين دحلان غيابيا بالفساد بعد هروبه للإمارات بتهم ينفيها.

    وفي الإمارات العربية المتحدة، بنى محمد دحلان علاقات وثيقة مع أفراد العائلة المالكة، وأعاد في البداية التواصل مع الشيخ هزاع بن زايد، نظيره السابق في المؤسسة الأمنية الإماراتية.

    كما أنه كان على تواصل مع شقيق الشيخ هزاع، الشيخ محمد بن زايد، الذي أصبح رئيسًا في عام 2022. وأصبح دحلان منذ ذلك الحين أحد مستشاريه الرئيسيين.

    وقال معين رباني، خبير السياسة الفلسطينية، في حديثه لـ”نيويورك تايمز” عن دحلان: “إنه رجل الرئيس الإماراتي في السياسة الفلسطينية”.

    وتابع التقرير: “لا يزال هناك منتقدون لدحلان يقولون إنه استخدم أساليب قمع وفساد في غزة، وإنه كان لديه ميل للترويج لنفسه. لكن محللون يقولون إنه يمثل قوة كبيرة في السياسة الفلسطينية، ويرجع ذلك جزئيًا إلى مساعدته في توجيه الأموال الإماراتية إلى غزة.”

    • اقرأ أيضا:
    وثائق تكشف عن تورط دولة أجنبية بدعم دحلان وسعيها لإشراكه بالسلطة الفلسطينية

    دحلان: أحاول إقناع حماس بالتنازل عن السلطة

    وقال محمد دحلان وفق ما نقلت عنه “نيويورك تايمز” إنه يعمل على إقناع حماس بالتنازل عن السلطة لقيادة فلسطينية جديدة، ملمحا إلى إمكانية إقناع حركة المقاومة الفلسطينية بالتخلي عن القيادة كجزء من حزمة أوسع تؤدي إلى إنشاء دولة فلسطينية مستقلة.

    على مدى عقد من الزمن، كان دحلان يعتبر على نطاق واسع خليفة محتملا لمحمود عباس. لكنه قال في المقابلة إنه غير مهتم بتولي دور قيادي رسمي.

    ومن غير المرجح أن يكون دحلان في عجلة من أمره لمغادرة الإمارات من أجل قيادة عملية إعادة الإعمار المعقدة. ومع ذلك، فقد أمضى قدرًا كبيرًا من الوقت والمال في صيانة الشبكات في الضفة الغربية وغزة، مما يشير إلى أن لديه تطلعات سياسية طويلة المدى.

    ومثل غيره من كبار السياسيين الفلسطينيين، أحجم دحلان عن إدانة الهجوم الذي قادته حماس. لكنه بالوقت ذاته انتقد قادة حماس وزعم أنهم يحملون سكان غزة ثمن تصرفات الحركة، حسب زعمه.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    السلطة الفلسطينية حماس محمد دحلان محمود عباس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. perr on 14 فبراير، 2024 2:00 م

      خسئت يا خائن يا حقير لا انت ولا عباس ولا جميع مخانيث من زعماء الدوال العربيه يستطيعون تحريك ساكن الا بموافقه حماس رجال حماس هم من يحكومون فلسطين الضفه و غزة لا احد يقبل غير ذلك يا تافه

      رد
    2. ابوعمر on 15 فبراير، 2024 3:44 ص

      أي قادة عرب…وهل البغال والحمير أصبحت من(الزعامات…يا خنثى…يا عشيقة نتانياهو وبن غفير …..
      وأي (جيوش او قوة عسكرية عربية)تسند لها مهمة حماية ورعاية وادارة شؤون غزة…اذاكانت (جيوش الكيان الصهيوني والامريكي والذخائر الامريكية والاوربية فشلت فشلا ذريعا امام السلاح الغزاوي البسيط جدا…سلاح الياسين105..المحلية الصنع دمرت اقوى الدبابات في العالم…ميركافا الصهيونية سقطت صريعا كما الخنزير النافق امام قوة الياسين 105…يا شيطان الخيانة يا عاهرة قادة وحاخامات الصهيونية……غزة ستكون مقبرتكم جميعا مثلما هي الآن مقبرة لقادتكم واسيادكم الصهاينة..ياعهري بن العهرين

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter