Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » صحفي مصري: “هذا هو السبب الرئيسي لزيارة أردوغان إلى مصر بعد تدهور العلاقات”
    الهدهد

    صحفي مصري: “هذا هو السبب الرئيسي لزيارة أردوغان إلى مصر بعد تدهور العلاقات”

    وطن14 فبراير، 2024آخر تحديث:14 فبراير، 20244 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الصحفي المصري جمال سلطان يحلل "زيارة أردوغان التاريخية إلى مصر" بعد تدهور العلاقات
    الصحفي المصري جمال سلطان يحلل "زيارة أردوغان التاريخية إلى مصر" بعد تدهور العلاقات
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – علق الصحفي والكاتب المصري البارز جمال سلطان على زيارة الرئيس التركي أردوغان التاريخية إلى مصر بعد تدهور العلاقات على مدار نحو 12 عاماً مشيراً إلى قضايا مشتركة تهم الجانبين أمنياً واقتصادياً.

    ووصل أردوغان الأربعاء 14 شباط/فبراير إلى القاهرة في زيارة رسمية تعد الأولى من نوعها، ويلتقي خلالها نظيره المصري عبد الفتاح السيسي، ويتصدر الوضع في قطاع غزة جدول المباحثات بين الجانبين حسب مصادر إعلامية.

    ورافق أردوغان في زيارته إلى مصر وزير الخارجية هاكان فيدان، والخزانة والمالية محمد شيمشك، والدفاع يشار غولر، والصحة فخر الدين قوجة، والصناعة والتكنولوجيا محمد فاتح كاجار.

    أبعاد زيارة اردوغان لمصر

    التوجهات الأخيرة لحزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا بالعودة إلى استراتيجيته السابقة الشهيرة "صفر خلافات" مع العالم الخارجي، والتي بدأت بروسيا ثم السعودية والامارات ثم اليونان ثم أرمينيا ، كان من البديهي أن تمر بمصر، خاصة في ظل تطورات أمنية وعسكرية…

    — جمال سلطان (@GamalSultan1) February 14, 2024

    أبعاد الزيارة التركية لمصر

    وتحت عنوان: “أبعاد زيارة اردوغان لمصر” علق الكاتب والصحفي المصري جمال سلطان على الزيارة بمقال له شارك ضمن منصة إكس.

    وكتب سلطان: “التوجهات الأخيرة لحزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا بالعودة إلى استراتيجيته السابقة الشهيرة صفر خلافات مع العالم الخارجي، والتي بدأت بروسيا ثم السعودية والامارات ثم اليونان ثم أرمينيا ، كان من البديهي أن تمر بمصر”.

    وما يعزز تلك الرؤية حسب الكاتب المصري “التطورات الأمنية والعسكرية المتسارعة والحروب التي تتفجر بصورة خطيرة في المنطقة وأخرى في الطريق وتوقعات بأحداث جسام ستشهدها منطقة الشرق الأوسط قريباً قد تعيد تشكيل خارطة المنطقة”.

    • اقرأ أيضا:
    ميدل إيست آي: مصر حذرة في التقارب مع تركيا وسط خلافات حول الإعلام وليبيا ومصافحة “السيسي”

    ويضاف إلى ذلك وفق سلطان: “المصالح الاقتصادية التي تشغل بال صانع القرار التركي في الآونة الأخيرة”.

    و”بعد انقلاب يوليو 2013 ضربت عاصفة كبيرة العلاقات بين البلدين استنفذت زخمها بعد أكثر من عشر سنوات لكن الموقف التركي في ذلك الوقت كان موقفاً أخلاقياً بالمقام الأول، وسياسياً بالمقام الثاني” حسب الصحفي المصري.

    وأردف جمال سلطان أن “معركة أردوغان الأهم والتاريخية كانت ضد سيطرة العسكر على السلطة في بلده، كما كان أردوغان نفسه يتحسب للخطر نفسه على حكومته داخل تركيا، وهو ما حدث بالفعل في محاولة الانقلاب العسكري الفاشلة 2016”.

    • اقرأ أيضا:
    3 أسباب محتملة وراء إلغاء السيسي زيارته إلى تركيا في اللحظة الأخيرة

    المحور الرئيسي للزيارة التركية

    والملف الأهم حسب سلطان هو “الموضوع الاقتصادي المحوري والذي يرى الطرفان فيه مصلحة مشتركة لا يجوز أن تعطلها أي خلافات سياسية”.

    وما يزيد من هذا الاعتقاد هو حجم التبادل التجاري بين البلدين وصل العام الماضي إلى 10 مليارات دولار، وهو الأكبر لتركيا في افريقيا.

    وتم الاتفاق على وصول هذا التبادل إلى 15 مليار دولار قريبا، ولتركيا استثمارات مباشرة ـ مصانع وشركات ـ في مصر تبلغ 2 مليار دولار، تستوعب عشرات الآلاف من العمالة المصرية.

    كما أن شركات المقاولات التركية لها أعمال بأكثر من مليار دولار في مصر، وهناك اتفاقيات قديمة ومستمرة للتجارة الحرة بين البلدين واتفاقيات لمنع الازدواج الضريبي وغيرها” حسب سلطان.

    ما سبب عودة العلاقة بين تركيا ومصر؟

    ورأى الصحفي المصري أن “طول العهد بالنظام الجديد في مصر، وإطلاقه أكثر من انتخابات رئاسية وبرلمانية ـ أيا كانت الملاحظات عليها ـ دشنت واقعا سياسيا مدنيا جديدا اعترف به المجتمع الدولي، وأصبح الجميع يتعامل مع سلطات مدنية منتخبة ـ ولو بشبهات تزوير ـ وليست سلطات عسكرية صريحة”.

    وذكر سلطان أنه “من الصعب على تركيا ـ وحدها، ودوناً عن العالم كله ـ تجاهل الوضع الجديد أو إدارة ظهرها له، مع تلاشي أي معارضة حقيقية أو جادة للنظام الجديد داخل مصر أو خارجها، والمظهر المشين الذي ظهرت به المعارضة المصرية خاصة في تركيا، مما يصعب معه تصور أن يكون موقف حاكم تركيا بديلا عن موقف الشعب المصري نفسه أو قواه السياسية، أو أن يدفع شعبه ثمناً أبدياً نيابة عن شعب لا يريد أن يدفع الثمن”.

    وخلص الكاتب إلى أن مصر “باستثناء أي بلد عربي آخر، لها وضع مختلف في الوجدان الشعبي والرسمي للأتراك، وهذا يدركه أي مصري عاش في تركيا، وذلك لأسباب تاريخية واجتماعية وثقافية ودينية يطول شرحها”.

    وعلى الصعيد الاقتصادي والسياسي فإن “مصر بالنسبة للحكومة التركية بوابة أفريقيا الأهم، وأكبر سوق للصناعات التركية في أفريقيا والعالم العربي، وتركيا بالنسبة لمصر حليف تاريخي باستثناء فترة الصدام بعد انقلاب 2013، وقوة عسكرية واقتصادية كبيرة ومؤثرة في المنطقة كلها”.

    كما أن “تطور الصناعات الدفاعية التركية منخفضة التكاليف تحتاج إليه مصر كثيرا في الفترة المقبلة التي لا تتحمل خزينتها فيها إنفاقا واسعا على السلاح” حسب سلطان.

    ويقول جمال سلطان في تحليله أيضاً إن “المعارضة المصرية في تركيا، أو المعارضة التركية في مصر، لا يشكلان أي عقبة تذكر في تنمية علاقات البلدين، وهذا الملف غير مطروح بالأساس على طاولة المفاوضات” حسبما يعتقده الصحفي المصري.

    وتوقع الصحفي المصري أن يحظى “الملف الفلسطيني في محادثات مصر وتركيا بحصة غير قليلة من المفاوضات، فأنقرة عززت حضورها في القرار الفلسطيني خلال السنوات الأخيرة، ولها علاقات قوية مع الأطراف الفلسطينية كافة، سواء السلطة أو حماس، في الضفة أو غزة، غير أن البعد الجغرافي لها عن فلسطين وخاصة غزة، يجعل التنسيق مع القاهرة ضروريا للغاية لأي حراك تركي من أي نوع”.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    تركيا رجب طيب أردوغان عبد الفتاح السيسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. perr on 14 فبراير، 2024 1:52 م

      يا خسارة على هيك رجال لا يساون حذاء طفل فلسطينى غزواى يحارب لاجل الامه العربيه و الاسلاميه يا للعار عليكم من هيك بشر الاتستحون على انفسكم و انتم رؤوساء دوله تخافون من رجل صعلوك مثل نتنياهو و رجل مش دارى عن حاله مثل بايدن اين الحترام الشوراب واللحى فى وجزهكم يا سفله يا جبناء يا انذال لعنكم الله بالدنيا قبل الاخيرة لقد خذلتم الامه الاسلاميه بنهيقككم يا حمير يا كلاب

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter