Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ضربة لفرنسا.. ما هي “إيكواس” ولماذا انسحبت ثلاث دول تعرضت للانقلابات منها؟
    تقارير

    ضربة لفرنسا.. ما هي “إيكواس” ولماذا انسحبت ثلاث دول تعرضت للانقلابات منها؟

    باسل سيد4 فبراير، 2024آخر تحديث:8 أبريل، 20244 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ضربة لفرنسا.. ما هي "إيكواس" ولماذا انسحبت ثلاث دول تعرضت للانقلابات منها؟
    ضربة لفرنسا.. ما هي "إيكواس" ولماذا انسحبت ثلاث دول تعرضت للانقلابات منها؟
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بعد خطوة انسحاب دول بوركينا فاسو ومالي والنيجر من المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس)، دارت تساؤلات عن سبب الانسحاب ومجموعة ECOWAS التي تضم 15 عضواً.

    وأصدر قادة الدول الأفريقية الثلاثة بياناً جاء فيه: “مع تحملنا كافة المسؤوليات أمام التاريخ واستجابة لتوقعات وتطلعات شعوبنا، قررنا بسيادة كاملة الانسحاب الفوري لبوركينا فاسو ومالي والنيجر من المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا”.

    وردت “إيكواس” على الخطوة في أن الدول الثلاث “أعضاء مهمون في المجموعة التي ستبقى ملتزمة بالتوصل إلى حل تفاوضي للمأزق السياسي” الناتج من هذا الانسحاب.

     

    ما هي الإيكواس ECOWAS؟

    وبحسب ما ترجمته (وطن) عن وكالة “أسوشيتد برس” الأمريكية، فإن الإيكواس منظمة تعاون أفريقية حكومية تعرف اختصارا باسم “ECOWAS” تجمع 15 دولة من غرب أفريقيا.

    ترفع هذه المجموعة شعارَ تعزيز التعاون الاقتصادي والتبادل التجاري بين دول المنطقة كمدخلٍ إلى اندماج اقتصادي شامل.

    وتنص معاهدة “إيكواس” على وجوب إخطار أي دولة ترغب في الانسحاب للمجموعة بشكل خطي خلال عام واحد.
    liu jo comprar torrevieja
    tefal serpenyő 28
    liu jo comprar torrevieja
    dolce gusto krups kávéfőző szivárog a víz
    football jersey maker
    borsa gucci tessuto
    baseball jersey maker
    univerzalne knizkove puzdro na mobil
    hummel ray pants
    adidas forest hills originals
    soccer jerseys for sale
    portable led work light
    adidas forest hills originals
    aubade lingerie erotique
    mrowisko klan winyl Amazon

    كما يتعين على أي دولة ترغب بالانسحاب الامتثال لالتزاماتها خلال هذه الفترة، على أن يترك الباب مفتوحا للرجوع عن طلب الانسحاب في غضون 12 شهرا.

    ورغم طموحها الكبير في تحقيق الاندماج الاقتصادي بين دول غرب أفريقيا، إلا أن الإيكواس بقيت عاجزة عن تحقيق أهدافها بسبب الاضطرابات السياسية والأمنية التي تُعيق المسار التنموي لدول المنطقة.

    وأثر في ذلك أيضاً النفوذ الأجنبي في منطقة غرب أفريقيا الغنية بالمواد الأولية ومصادر الطاقة، وما يترتب على ذلك من علاقات تفضيلية تُعيق جهود الاندماج الاقتصادي البيني لصالح العلاقات بالقوى الاستعمارية التقليدية.

    • اقرأ أيضا:
    جيش الإيكواس بدأ الاستعداد.. هل يشتعل الساحل الأفريقي بعد خروج فرنسا المُهين من النيجر؟

    ما الذي سيحصل بعد الانسحاب وما أسبابه؟

    وتوترت علاقات تلك الدول مع إيكواس منذ استيلاء الجيش على السلطة في مالي عام 2020، وفي بوركينا فاسو عام 2022، وفي النيجر عام 2023.

    وفي حال تم الانسحاب سيؤدي الأمر إلى تداعيات كبيرة تشمل حركة البضائع والأفراد في البلدان الثلاثة التي تفتقر إلى منفذ بحري.

    كما ستكون للخطوة آثار على الإعفاءات من التأشيرات والإعفاءات الضريبية، مع تأثيرات غير مباشرة على الأسعار.

    واتهمت الدول المنسحبة المجموعة بالابتعاد عن المثل العليا التي أسست عليها وأن الانسحاب جاء استجابة لتوقعات وتطلعات شعوبها.

    وتواجه الدول الثلاث النيجر وبوركينا فاسو ومالي وضعا أمنيا سيئا وعنفا ترتكبه جماعات متشددة، وأوضاعا اجتماعية متردية.

    وترى الأنظمة العسكرية الحاكمة في البلدان الثلاثة أن لفرنسا تأثيرا كبيرا على المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا.

    كما ترى أن الانسحاب يعد أحدث خطوة في القطيعة مع الحلفاء التقليديين للدول الثلاث فيما يتعزز الدور الروسي في تلك الدول.

    احتمالية تفكك إيكواس

    وقد يفتح ذلك احتمالات انسحابات أخرى و تفكّك «إيكواس»، التي يراها كثيرون أداة فرنسية لتحريك الأمور في الغرب الأفريقي من وراء ستار.

    ويمكن أن تظهر منظمات إقليمية جديدة تعبر عن طبيعة التحول الإقليمي الجديد في تلك المنطقة الملتهبة.

    ورغم أن روسيا لم تعلن دعمها الصريح لخطوة الدول الأفريقية إلا أنها حذرت من أي تدخل عسكري في تلك الدول، ونجحت في استغلال اتساع الفجوة بين القوى الغربية ومالي.

    وسارعت موسكو بإرسال قوات «فاغنر» بديلاً عن القوات الفرنسية في دول تعاني أوضاعاً أمنية سيئة وأعمال عنف ترتكبها جماعات متشددة.

    كما تعاني تلك الدول ظروفاً اجتماعية متردية، وهذا ما دعا الولايات المتحدة إلى اتهام مجموعة «فاغنر» باستغلال حالة اللا استقرار في تلك الدول.

    وخلال الأعوام الماضية تزايد الحضور الروسي في أفريقيا خاصة بعدما استضافت موسكو قمتين للتعاون مع دول القارة، عامي 2019 و2023.

    روسيا تستغل الفرصة

    ووقّعت روسيا مع حكومات إفريقية مختلفة اتفاقيات للتعدين والنفط والاستثمار والطاقة النووية والتعاون العسكري بقيمة 12.5 مليار دولار.

    وتتصدر أفريقيا قائمة مستوردي الأسلحة الروسية وكل ذلك عزز من حضور موسكو الأمني والاقتصادي في الدول التي تشهد تحولات جوهرية، وتبحث عن ظهير دولي للتخلص من النفوذ الفرنسي.

    ومالياً، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلغاء 20 مليار دولار من الديون المستحقة على البلدان الأفريقية، وكشف النقاب عن خطط لمضاعفة التجارة مع البلدان الأفريقية إلى 40 مليار دولار سنوياً.

    ويتوقع خبراء أن تظل روسيا المستفيد الأكبر من تدهور العلاقات الفرنسية مع دول الساحل، لا سيما، مع تحوّل المزيد من القادة العسكريين الجدد للتحالف مع موسكو على حساب باريس.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الإيكواس فرنسا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter