Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » بين الفصل والإغلاق وتقييد الحركة.. الضفة الغربية تحت الخنق الإسرائيلي
    الهدهد

    بين الفصل والإغلاق وتقييد الحركة.. الضفة الغربية تحت الخنق الإسرائيلي

    باسل سيد30 يناير، 2024آخر تحديث:8 أبريل، 20243 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بين الفصل والإغلاق وتقييد الحركة.. الضفة الغربية تحت الخنق الإسرائيلي
    تتعرض الضفة للخنق وممارسات الفصل والإغلاق وتقييد الحركة منذ بدء الحرب على غزة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – حذر مركز “Arab Center Washington DC” للدراسات من انتهاكات إسرائيلية متصاعدة وصلت حداً خطيراً في الضفة الغربية، التي تتعرض للخنق وممارسات الفصل والإغلاق وتقييد الحركة منذ بدء الحرب الوحشية ضد قطاع غزة أواخر 2023.

    وقال المركز في تقرير له رصدته (وطن) إن أزمة الفلسطينيين لا تقتصر على سكان قطاع غزة الذي يتعرض للحصار والقصف والتنكيل بل تطال مَن يعيشون في الضفة الغربية المحتلة، التي تم إغلاقها بالكامل منذ الحرب الوحشية التي بدأت في 7 تشرين الأول/أكتوبر.

    وذكر التقرير أن المناطق الفلسطينية المحتلة في الضفة الغربية تحت ذريعة هجوم حركة المقاومة الإسلامية حماس في يوم 7 تشرين الأول 2023، تواجه من الاحتلال سياسات قمعية ووحشية من إغلاق للطرقات وتكثيف لنقاط التفتيش وعنف قوات الاحتلال والمستوطنين.

    إغلاق وعنف وتضييق على سكان الضفة

    وأدى ذلك إلى إبقاء معظم الفلسطينيين في الضفة الغربية محصورين في مدنهم وقراهم، فيما تسببت “عمليات الإغلاق والعنف بسحق الاقتصاد وإبقاء الأطفال خارج المدارس”.

    وأوضح مركز ACW أن الفلسطينيون في الضفة الذين يشهدون الظروف المروعة التي يعيشها إخوانهم وأخواتهم في غزة، باتوا يرزحون تحت قلق كبير من أن الدور عليهم بعد غزة التي وفق متابعين تواجه خذلاناً من السلطة الفلسطينية بقيادة محمود عباس قبل أي نظام عربي آخر.

    وترسخت قيود الاحتلال ضد الفلسطينيين في الضفة بشكل أكبر بعد اتفاقية أوسلو (للسلام) في عام 1993، فيما كان من المفترض أن تكون أوسلو اتفاقية مؤقتة تضع الأساس لدولة فلسطينية ذات سيادة.

    • اقرأ أيضا:
    أعنف هجوم للمستوطنين في الضفة الغربية منذ 7 أكتوبر.. واشنطن بوست تكشف التفاصيل
    قنبلة إسرائيلية في أوساط الفلسطينيين.. من هم المستعربون وما هي مهامهم؟

    نتائج كارثية لاتفاق أوسلو

    ويقول التقرير إن الاحتلال فرض بعد اتفاق أوسلو سيطرة شبه كاملة على الحدود الفلسطينية ومعظم الأراضي داخل الضفة الغربية ووسع سيطرته على حركة الفلسطينيين ماديا، من خلال الجدار العازل.

    كما بنى الاحتلال مئات من الحواجز المادية المؤقتة والدائمة، حسبما ذكرت كاتبة التقرير الصحفية “يارا عاصي”.

    وعلى الصعيد الإداري وضع الاحتلال قواعد معقدة للتصاريح اللازمة للفلسطينيين من أجل القيام بأمور مثل السفر أو الصلاة في المسجد الأقصى أو الاعتناء بمحاصيلهم على الجانب الآخر من الجدار أو تلقي رعاية طبية متقدمة في مستشفى إسرائيلي.

    سكان الضفة يفتقدون للحرية

    وتؤكد يارا عاصي أن غالبية من يقطنون ضمن الضفة الغربية المحتلة لم يعرفوا منذ أعوام طويلة حتى اليوم حرية الحركة داخل المنطقة أو خارجها.

    ومنذ بدء عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 شرع الاحتلال الإسرائيلي في عقاب جماعي لقطاع غزة، بدءا من الحصار (المتواصل بالأساس منذ 17 عاما) وحتى القصف”.

    وأدى ذلك إلى عدد غير مسبوق من الشهداء المدنيين خاصة الأطفال والنساء من بين 26 ألف شهيد، وهو دليل دافع على ارتكاب الاحتلال جرائم حرب تستوجب العدالة.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الحيش الإسرائيلي الضفة الغربية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter