Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » أسرار عمليات الاغتيال في اليمن.. مرتزقة أمريكيون يفضحون الإمارات وعلاقتهم بدحلان (فيديو)
    تقارير

    أسرار عمليات الاغتيال في اليمن.. مرتزقة أمريكيون يفضحون الإمارات وعلاقتهم بدحلان (فيديو)

    باسل سيد23 يناير، 2024آخر تحديث:23 يناير، 20245 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مجموعة سبير الأمريكية الممولة من الإمارات تكشف عن أسرار عمليات الاغتيال في اليمن وعلاقتهم بمحمد دحلان
    مجموعة سبير الأمريكية الممولة من الإمارات تكشف عن أسرار عمليات الاغتيال في اليمن وعلاقتهم بمحمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – كشف مرتزقة من مجموعة “سبير” الأمريكية الممولة من الإمارات أمام الكاميرا، لأول مرة عن تفاصيل عمليات الاغتيال التي قاموا بها في اليمن.

    وبثت شبكة “بي بي سي” البريطانية ما قالت إنها أول مقابلة تلفزيونية مع مرتزقة أمريكيين من “مجموعة عمليات سبير، التي استأجرتها دولة الإمارات العربية المتحدة لتنفيذ عمليات اغتيال في اليمن.

    وفي وقت تسلط فيه هجمات الحوثيين على سفن الشحن في البحر الأحمر الضوء على الأبعاد الدولية للنزاع اليمني، كشف تحقيق “BBC” عن أدلة مقلقة تشير إلى أن مهمة مجموعة عمليات “سبير” لم تقتصر على تنفيذ عمليات الاغتيال فحسب بل قاموا أيضاً بتدريب ضباط إماراتيين على تقنيات الاغتيال.


    وظهر أحد عناصر المجموعة بساعد مفتول ظهرت عليه وشوم، وهو ينظف رشاشاً حديثاً ويقول إنه سيذهب للمشاركة في الحرب العالمية على الإرهاب –حسب زعمه- وتابع أنه سيتعقب “الأشخاص السيئين” و”الأشخاص الأشرار”-حسب تعبيره.

    الإمارات والعبث باليمن وشعبه

    وظهر المرتزق الذي يعمل لصالح الإمارات، أصلع الرأس وبشاربين طويلين ليقول: “أحب مطاردة الأشرار والقضاء عليهم وإنهائهم”.

    وأظهر التقرير طريقاً ترابياً فيما بدت منطقة صحراوية وظهرت سيارات دفع رباعي.

    وتابع التقرير أن القيادة من المركز إلى المدينة كانت في الواقع جميلة للغاية هناك مزيج غريب من الإثارة والخوف والهدوء الغريب.

    وكشف مرتزق آخر من المرتزقة الذين عملوا لصالح أبوظبي في اليمن، أنهم أرادوا إرسال رسالة واختاروا استخدام “مفجر وقنبلة”.

    وزعم المرتزق أنه كان يرى تنظيم القاعدة حرفياً في كل زاوية شارع في منطقة لم يحددها، ولم يوضح كيف تأكد أن من رآهم هم من تنظيم القاعدة –كما زعم-

    وأظهر مشهد تال من التقرير شارعاً في أحد المدن اليمنية وبدا المرتزقة وهم يشتبكون بالأسلحة مع أشخاص لم تعرف هويتهم عند زاوية أحد المباني.
    ويسمع أحد اليمنيين وهو يقول أنه سمع صوت انفجار عند باب منزله، وأضاف أن هناك سيارة بقيت مشتعلة وكانت تحمل متفجرات.

    ميليشيات أمريكية نفذت عمليات في اليمن لصالح محمد بن زايد

    وبحسب التقرير المذكور قاد المرتزقة الأمريكيون مهام اغتيال في اليمن.

    وتابع التقرير أن للفصائل المسلحة اليمنية تأثير في جميع أنحاء الشرق الأوسط وخارجه، وكان آخرها عندما هاجمت جماعة الحوثيين السفن في البحر الأحمر. ورداً على ذلك استهدفت الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة نحو 30 موقعاً في جميع أنحاء اليمن.

    • اقرأ أيضا:
    بعد أعنف قصف أمريكي – بريطاني.. جماعة الحوثي تكشف مصير عملياتها في البحر الأحمر

    وتناول فيلم “بي بي سي” الأدوار المعقدة التي لعبتها القوى الغربية والإقليمية في حرب اليمن وقابلت معدة التقرير “نوال المقحفي” “اسحاق جيلمور” وهو ضابط بحرية سابق، وأصبح فيما بعد القائد الثاني لشركة عسكرية أمريكية تسمى “مجموعة عمليات سبير”.

    وفي ديسمبر كانون الأول 2015، كان إسحاق جيلمور واحداً من عدة أمريكيين مأجورين لتنفيذ عمليات اغتيال في اليمن لصالح الإمارات.

    وكشف أنه قابل “ابراهام جولان” وهو رجل أعمال ومتعهد أمني اسرائيلي مجري ومؤسس مجموعة عمليات “سبير” وبعد أن جالسه واتفق معه على العمل سافر الثاني إلى أبو ظبي.

    علاقة مع محمد دحلان

    ويقول “جيلمور” إن “جولان” طور هناك علاقة مع محمد دحلان وكان هذا منفذ المجموعة إلى الإمارات العربية المتحدة، وكان الهدف من الاتفاق هو زيادة الضغط على تنظيم الدولة “داعش” والتأكد من ألا تصبح مركزاً فوضوياً آخر للأنشطة الإرهابية.

    وقال جيلمور وكومستوك واثنين آخرين من المرتزقة من “سبير” الذين طلبوا عدم الكشف عن أسمائهم، إن سبير شاركت في تدريب ضباط إماراتيين في القاعدة العسكرية الإماراتية في عدن.

    وأخبرنا صحفي طلب عدم الكشف عن هويته أنه شاهد لقطات لمثل هذا التدريب.

    ولم يخض المرتزقة في التفاصيل حول ما ينطوي عليه ذلك، لكن ضابطًا عسكريًا يمنيًا كبيرًا من عدن، والذي عمل مباشرة مع الإمارات العربية المتحدة بنفسه، قدم لمعدة التقرير المزيد من التفاصيل.

    تدريب الضباط الإماراتيين

    وبما أن ملف المرتزقة جعلهم بارزين في عدن وعرضة للانكشاف، فقد تم تغيير مهمتهم إلى تدريب الضباط الإماراتيين، “الذين بدورهم قاموا بتدريب اليمنيين المحليين على القيام بالاستهداف”، كما أخبر الضابط العسكري اليمني معدة التقرير.

    وخلال التحقيق، تحدثت ” نوال المقحفي” أيضًا إلى أكثر من اثني عشر مصدراً يمنياً آخر قالوا إن هذا هو الحال. وكان من بينهم رجلان قالا إنهما نفذا عمليات اغتيال لا علاقة لها بالإرهاب، بعد تدريبهما على القيام بذلك على يد جنود إماراتيين – ورجل قال إنه عُرض عليه إطلاق سراحه من أحد سجون الإمارات مقابل اغتيال أحد كبار المسؤولين. شخصية سياسية يمنية، وهي مهمة لم يقبلها.

    160 عملية اغتيال

    وقالت “مجموعة حقوق الإنسان ريبريف” إنها حققت في 160 عملية اغتيال نُفذت في اليمن بين عامي 2015 و2018. وقالوا إن معظمها حدثت منذ عام 2016، وأن 23 فقط من أصل 160 شخصًا قُتلوا كانت لهم صلات بالإرهاب.

    وتم تنفيذ جميع عمليات القتل باستخدام نفس التكتيكات التي استخدمها مرتزقة سبير – تفجير عبوة ناسفة لتشتيت الانتباه، يليها إطلاق نار مستهدف.

    وبحلول عام 2017، ساعدت الإمارات في بناء قوة شبه عسكرية، وهي جزء من المجلس الانتقالي الجنوبي الذي تموله الإمارات، وهو منظمة أمنية تدير شبكة من الجماعات المسلحة في جميع أنحاء جنوب اليمن.

    ووجدت “بي بي سي” أنه على الرغم من الهدف المعلن للمرتزقة الأمريكيين المتمثل في القضاء على الجماعات الجهادية تنظيم القاعدة والدولة الإسلامية (داعش) في جنوب اليمن، فإن الإمارات العربية المتحدة واصلت في الواقع تجنيد أعضاء سابقين في تنظيم القاعدة لهذه القوة الأمنية لاستهداف وقتل المدنيين اليمنيين الذين اعتبرتهم الإمارات أعداء سياسيين.

    وما زالت عمليات الاغتيال في اليمن مستمرة حتى يومنا هذا.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الإمارات الحوثيين اليمن محمد دحلان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. عبدالله on 23 يناير، 2024 11:17 م

      إرهاب صهاينة أمريكا و حلافائها من دويلة الزمارات، يستهزئون بالقوانين الدولية ،لكن 7 أكتوبر كانت النهاية لنظام عالمي زائفة و كاذب

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter