Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » السيسي مشارك رئيسي بتجويع غزة.. “هيرست” يتنبأ بثورات مزلزلة في دول عربية بينها مصر
    تقارير

    السيسي مشارك رئيسي بتجويع غزة.. “هيرست” يتنبأ بثورات مزلزلة في دول عربية بينها مصر

    وطن21 يناير، 2024آخر تحديث:21 يناير، 20244 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السيسي مشارك رئيسي بتجويع غزة ديفيد هيرست يتنبأ بثورات مزلزلة في دول عربية بينها مصر
    السيسي مشارك رئيسي بتجويع غزة ديفيد هيرست يتنبأ بثورات مزلزلة في دول عربية بينها مصر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – حذر الكاتب البريطاني ديفيد هيرست في مقال له بموقع “ميدل إيست آي” من انفجار شعبي عارم محتمل في 4 دول عربية، قد يزلزل أنظمتها الفاشلة في الاستجابة لمنع المأساة الإنسانية في غزة.

    وقال “هيرست” في المقال الذي رصدته (وطن) إن سياسات الأردن ومصر والسعودية والعراق فشلت في تجنيب غزة مأساة كارثية دمرت غالبية القطاع الفلسطيني، ودفع 3,2 مليون من أبنائه للمجاعة فيما استشهد وجرح عشرات الآلاف وبقي مثلهم تحت الأنقاض أو شردوا بلا مأوى.

    وأضاف المقال أن تلك الدول الأربعة “قد تشهد موجة غضب شعبي عارمة بسبب إحجام الطغاة العرب الذين يحكمونها عن الوقوف في وجه الاحتلال وهو ما سينفجر في وجوههم، على حد تعبير الكاتب البريطاني.

    صمت عالمي كارثي تجاه غزة

    وانتقد الكاتب الصمت العالمي تجاه المجاعة التي قد تودي بحياة مثل أعداد من استشهدوا من الفلسطينيين بالعمليات العسكرية جراء القصف والحرب الوحشية الإسرائيلية ضد قطاع غزة.

    ويواجه أكثر من 90% من أبناء غزة مستويات عالية من نقص الأمن الغذائي الحاد، بينهم 40% في حالة الطوارئ وأكثر من 15% في وضع كارثي.

    وتوقع ديفيد هيرست في مقاله أن يتسبب صمت الأنظمة العربية في تحويل جميع سكان غزة لمرحلة الأزمة ونصفهم لمرحلة الطوارئ، وأكثر من نصف مليون شخص في مرحلة الكارثة والنقص الحاد بالأغذية.

    وكان المركز الدولي للأمن الغذائي قد حذر من أن قطاع غزة سيكون به أعلى نسبة من الأشخاص في العالم، الذين يواجهون انعدام الأمن الغذائي الحاد وهو ما حصل بالفعل.

    وفيما تعجز الدول العربية التي يحكمها الطغاة عن وقف جرائم الاحتلال تقوم دول غربية بما هو أكبر من مجرد مشاهدة، وهو دعم إسرائيل عسكرياً واقتصادياً لمواصلة الحرب الوحشية.

    • اقرأ أيضا:
    “بالونات غزة”.. مقترح “ميغان رايس” لكسر الحصار وسياسة التجويع (فيديو)

    دعم غربي للحرب الوحشية الإسرائيلية

    وأرسلت الولايات المتحدة 230 طائرة شحن و20 سفينة مليئة بقذائف المدفعية والعربات المدرعة والمعدات القتالية، وفق ما نقلته صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية.

    ورأى “ديفيد هيرست” أن تركيا لا تقل سوءاً في حالة الفشل التي واجهت الدول العربية حيث استمرت تجارتها المزدهرة مع إسرائيل.

    ويعتقد الكاتب البريطاني أن غضب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، موجه ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو شخصيا، وليس ضد الاحتلال الإسرائيلي ككل.

    وأسقط الاحتلال الإسرائيلي ما يعادل 8 أضعاف ما أسقطته أمريكا على العراق خلال 6 سنوات من الحرب.

    وخلال 100 يوم قصفت إسرائيل غزة بما يقرب من 30 ألف قنبلة وقذيفة على غزة.

    متطوعون مصريون يرددون هتافات مناهضة لإسرائيل عند معبر رفح
    متطوعون مصريون يرددون هتافات مناهضة لإسرائيل عند معبر رفح

    مصر مسؤولة بشكل مباشر عن تجويع غزة

    وأكدت تقرير “ميدل إيست آي” أن مصر مسؤولة بشكل مباشر عن الحصار الحالي المفروض ضد غزة.

    وأشار الموقع إلى الاحتجاج الذي نظمه الصحفيون أمام مقر نقابة الصحفيين في القاهرة.

    وقال التقرير إن هتافات هؤلاء كانت صادقة عندما قالوا إن مصر شريكة في الحصار، وأن الصهاينة مسيطرون على القاهرة، قبل أن يطالبوا بفتح معبر رفح.

    وما زاد من فضيحة النظام المصري وضعه من قبل الاحتلال الإسرائيلي تحت المقصلة، حين دافع فريق الدفاع الإسرائيلي عن نفسه ضد تهمة الإبادة الجماعية في المحكمة الدولية في لاهاي.

    واتهم محامي الاحتلال القاهرة بالمسؤولية عن منع دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، مما أحرج مصر وحينها أصدرت القاهرة بيانًا قالت فيه إن رفح تحت السيطرة الإسرائيلية.

    دكتاتور مثل السيسي غير آبه إلا بالسلطة

    وبذل السيسي كل ما في وسعه لتشديد الحصار على غزة قبل الحرب عن طريق إغراق الأنفاق، إلى جانب التهجير القسري للسكان المصريين في رفح لإنشاء منطقة عازلة على الحدود.

    ويقول “ديفيد هيرست” في مقاله “إذا كان الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي صادقا في كلمته بشأن عدم السماح لإسرائيل بتطهير غزة عرقيا، فمن واجبه مساعدة الفلسطينيين على البقاء على أراضيهم الممزقة”.

    • اقرأ أيضا:
    “إتاوات المعبر” ومتاجرة بآلام الفلسطينيين.. بلومبيرغ تُحرج السيسي بأدلة موثقة

    ولهذا يتعين على السيسي تأمين احتياجات غزة الأساسية من الغذاء والماء والدواء، إما عن طريق المعبر أو عن طريق البحر”.

    لكن من المستبعد أن يقوم السيسي بمد أي جسر جوي أو بحري أو بري دون موافقة الاحتلال وضوئه الأخضر، لأن دكتاتور مثل السيسي لا يهتم إلا بشيء واحد، وهو البقاء في السلطة وفق “هيرست”.

    فلسطينيون ينتظرون عند معبر رفح في جنوب قطاع غزة
    فلسطينيون ينتظرون عند معبر رفح في جنوب قطاع غزة

    دول الخليج تحت بركان الغضب

    واستدل المقال بدراسة أجراها “المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات”، شملت 8 آلاف عربي في 16 دولة، قال 92% من المشاركين إن القضية الفلسطينية هي قضية تهم جميع العرب.

    كما قال ما يقرب من 90% من المشاركين العرب إنهم يعتبرون هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول الذي نفذته “حماس”، “عملية مقاومة مشروعة”.

    ورفض 89% من المشاركين الاعتراف بإسرائيل، وهي أعلى نسبة في تاريخ استطلاعات المركز. فيما قال 13% فقط من العرب الذين شملهم الاستطلاع، إنهم يعتقدون أن السلام مع إسرائيل لا يزال ممكنا.

    ويخلص ديفيد هيرست في مقاله إلى أن غضب الشعوب العربية يزداد في قلوب السعوديين والمصريين والأردنيين والعراقيين، وسيطفو على السطح وينفجر في النهاية في وجه أنظمة الطغاة وفي وجه الاحتلال الإسرائيلي.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الحرب الإسرائيلية عبد الفتاح السيسي غزة مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter