Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » سليمان خاطر.. البطل الذي قتله النظام المصري إرضاء لإسرائيل وادعى أنه انتحر
    الهدهد

    سليمان خاطر.. البطل الذي قتله النظام المصري إرضاء لإسرائيل وادعى أنه انتحر

    باسل سيد20 يناير، 2024آخر تحديث:20 يناير، 20244 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نشطاء مصريون يستذكرون قصة البطل سليمان خاطر الذي قتله النظام المصري إرضاء لإسرائيل
    نشطاء مصريون يستذكرون قصة البطل سليمان خاطر الذي قتله النظام المصري إرضاء لإسرائيل
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – مع غروب يوم 5 تشرين الأول/أكتوبر 1985 دخل سليمان خاطر التاريخ بدفاعه عن شرف بلاده ومنعه جنود الاحتلال من اقتحام الأراضي المصرية، لكن نهايته لم تكن على يد إسرائيل بل قتل في سجون نظام بلاده وزعم النظام وقتها أنه انتحر.

    فمن هو الجندي المصري سليمان خاطر الشاب العشريني ـ عندما توفي ـ الذي استذكر الرواد قصته بالتزامن مع الأحداث الحالية؟

    ونشر الأكاديمي “علي أبو رزق عن قصة سليمان خاطر بتغريدة له على منصة إكس كتب فيها أن تلك القصة: “واحدة من أكثر العمليات إلهامًا وتعقيدًا في تاريخ الصراع بين العرب والاحتلال”.

    وأضاف أن “المفارقة كانت عملية سليمان خاطر في شهر أكتوبر وهو الشهر الذي تحول إلى كابوس حقيقي على الاحتلال وداعميه”.

    وأردف أبو رزق أن “التعقيد في هذه العملية أنها أحدثت ضجة كبيرة جدا، وكادت تودي بالاتفاق المصري مع الاحتلال”.

    في الحديث عن واحدة من أكثر العمليات إلهامًا وتعقيدًا في تاريخ الصراع بين العرب والاحتلال، فإن عملية الشاب المصري “سليمان خاطر” كانت أحدهم بلا شك، وللمفارقة أنها كانت في شهر أكتوبر، الشهر الذي تحول إلى كابوس حقيقي على الاحتلال وداعميه،

    والتعقيد في هذه العملية أنها أحدثت ضجة كبيرة… pic.twitter.com/1abLBnyDFk

    — Ali Abo Rezeg (@ARezeg) January 20, 2024

    قصة سليمان خاطر

    واستذكر قصة سليمان خاطر “رغم بساطة الحيثيات والتفاصيل، ورغم التأكيد على أمور كان يظن الرجل أنها مؤكدة، مثل سيادة الأرض والعرض” وفق الأكاديمي.

    ويتابع عن الأسطورة المصري: “هنا يقف شاب عشريني، كان على بعد أيام من إنهاء خدمته العسكرية الإلزامية، ليرى مجموعة من الصهاينة يحاولون اقتحام الجدار الفاصل ما بين مصر والكيان”.

    من قتل سليمان خاطر شرطي مصري مجند ؟
    حذر يهودا من عبور الحدود فلم يمتثلوا للاوامر ، فقام بقتلهم ..عام 1986 ، فتمت محاكمتة عسكريا ثم وجد مشنقوقا في زنزانته. pic.twitter.com/42LhZs9xus

    — Mohamed Albaz (@Mohamed48892521) January 20, 2024

    وعما فعله بجنود الاحتلال أوضح “علي أبورزق” أن سليمان خاطر: “نادي بهم أن هذه أرض مصرية، عربية، فردوا بسخرية واستفزاز: لا يوجد أرض حرام على الإسرائيلي”.

    و”قام خاطر بوظيفته على أكمل وجه، ولبى نداء العسكرية وشرف الجهادية” حسبما رواه أبو رزق و”أطلق النار على المعتدين وقتل سبعة وأصاب خمسة آخرين في منطقة عسكرية يتولى هو ورفاقه حراستها”.

    وجاء الخبر كالصاعقة على الاحتلال الإسرائيلي وعلى النظام المصري المطبع مع الاحتلال، ليحول الشاب النحيل إلى المحاكمة العسكرية، ويحاكم بالسجن خمسة وعشرين سنة وهو حكم وصفه خاطر أنه “حكم ضد مصر”.

    • اقرأ أيضا:
    من سليمان خاطر إلى محمد صلاح.. “الذئاب المنفردة” تعيد أمجاد الجيش المصري

    الأوغاد لم يكتفو بسجنه!

    ووصف الأكاديمي “أبو رزق” مسؤولي النظام المصري الذين اعتقل سليمان خاطر “بالأوغاد الذين لم يكتفوا بسجنه، بل قتلوه شر قتلة، حتى عُثر عليه مشنوقًا في زنزانته”.

    من سنَّ في الإسلام سُنَّةً حسنة، فله أجرُهَا وأجر من عَمِلَ بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شيء ❤️
    فالسلام عليكم كلما دوى الرصاص و تناثرت جثث الصهاينة على حدود مصر الشرقية❤️😌
    سليمان خاطر
    أيمن حسن
    محمد صلاح pic.twitter.com/qcoX1548a6

    — Nehal 💚🗝️🇵🇸 (@Nehal78163704) January 16, 2024

    وتزعم الصحف المقربة من النظام آنذاك أن خاطر “مات منتحرًا، في محاولة يائسة لتهشيم صورة البطل التي صنعها له المصريون”.

    وعلق الأكاديمي على ذلك قائلاً بتغريدته: “مات خاطر، أو قتله سجانوه، ولم يعلموا أنهم لن يقتلوا روح النخوة والرجولة في هذه الأمة، ليأتي بعد خاطر بسنوات الشاب أيمن حسن ويقتل عددا من الجنود الصهاينة”.

    وختم علي أبو رزق تغريدته باستذكار نماذج مشابهة لقصة سليمان خاطر: “قال حسن في المحكمة وأمام الجميع، أنه قتل الإسرائيليين انتصارًا للمسجد الأقصى، وبعده بسنوات، جاء محمد صلاح، الذي تغنى به الناس وجعلوه فخرًا حقيقيا للعرب”.

    البطل سليمان خاطر.. قصة حاضرة في أذهان المصريين

    ورغم مرور 38 عاماً على ذلك ظلت قصة سليمان خاطر عالقة في أذهان المصريين، وهو من مواليد محافظة الشرقية سنة 1961 وعاصر هزيمة 1967 وهو ابن ست سنوات وبعدها حرب الاستنزاف سنة 1970.

    السلام ع سليمان خاطر كلما تناثرت جثث الصهاينة ع الحدود المصرية 🥹🤍🇪🇬 pic.twitter.com/y5gSTIuTPF

    — 🇵🇸أميرة 𓂀 (@p_mero442) January 15, 2024

    وبعد التحاقه بالخدمة العسكرية فوجئ خاطر أثناء قيامه بنوبة حراسته المعتادة في منطقة رأس برقة (جنوب سيناء) في النقطة “46” بمجموعة من الإسرائيليين يحاولون تسلق الهضبة، التي تقع عليها نقطة حراسته، والتي يصل ارتفاعها لنحو 15 مترا.

    وحذر خاطر جنود الاحتلال الإسرائيلي بالإنجليزية من التقدم داخل المنطقة العسكرية المحظورة، وكرر صياحه 3 مرات غير أن الجنود واصلوا سيرهم، فأطلق طلقات رصاص تحذيرية إلى السماء لكنها لم تجد استجابة.

    وجعل ذلك الأمر سليمان خاطر يقوم بواجبه و يصوب سلاحه ناحية جنود الاحتلال ليقتل 5 ويصيب 7 آخرين، إلا أن قضاء بلاده تصرف كما لو أنه محكمة تابعة للاحتلال فقضى بسجنه 25 عاماً قبل أن يقوم بتصفيته داخل زنزانته وادعى أنه انتحر.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الجيش الإسرائيلي سليمان خاطر محمد صلاح مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter