Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » وثائق أمريكية سرية: “الحكام العرب رفضوا إقامة دولة فلسطينية مستقلة”!
    تقارير

    وثائق أمريكية سرية: “الحكام العرب رفضوا إقامة دولة فلسطينية مستقلة”!

    محمد الوليدي13 يناير، 2024آخر تحديث:13 يناير، 20245 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    وثائق أمريكية سرية تكشف أن حكام العرب رفضوا إقامة دولة فلسطينية مستقلة
    وثائق أمريكية سرية تكشف أن حكام العرب رفضوا إقامة دولة فلسطينية مستقلة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – كشفت وثائق أمريكية عن مداولات أظهرت أن الحكام العرب كانوا لا يَقلون تشددا عن الكيان الصهيوني، بشأن رفض إقامة دولة فلسطينية مستقلة فيما لو تم الوصول لاتفاق حل الدولتين.

    وبحسب هذه الوثائق فقد كانت حجة الحكام العرب أمام المسؤولين الأمريكيين والغربيين هي أنه إذا تم إقامة دولة فلسطينية مستقلة “فستكون أداة للاتحاد السوفيتي”، لكنهم كانوا يطلبون أن يظل مطلبهم هذا سرا.

    السادات: قادة منظمة التحرير كلهم جواسيس للسوفييت

    ففي إحدى الوثائق التي كشف عنها الأرشيف الوطني الأمريكي، يقول رئيس الوزراء الإسرائيلي مناحيم بيغن، للرئيس المصري أنور السادات، إن بعض قادة منظمة التحرير الفلسطينية هم جواسيس للاتحاد السوفييتي، فيرد السادات: “بل كلهم جواسيس للسوفييت”!.

    وتذكر وثيقة أمريكية تضمنت محضر اجتماع ما بين الرئيس الأمريكي جيمي كارتر، والرئيس البرازيلي “ارنستو جيزل” عقد في البرازيل بتاريخ ٢٩ / ٣ / ١٩٧٨، أن الرئيس البرازيلي “جيزل” قال للرئيس الأمريكي “كارتر” إن المستقبل ليس في صالح “إسرائيل” الذي يحكمها الأكثر ريدكالية (في إشارة لبيغن).

    وتابع أن البرازيل تدعم قرار الأمم المتحدة رقم ٢٤٢، وتعترف بدولة إسرائيل، وترى البرازيل أيضا أنه ينبغي لإسرائيل أن تعيد المناطق التي احتلتها خلال الحروب، وأن للفلسطينيين الحق في البقاء كدولة مستقلة؛ فلهم الحق في الأرض والوجود الوطني.

    الرئيس الأمريكي كارتر مع الرئيس المصري أنور السادات ومناحيم بيغن بعد التوقيع على اتفاقية الخيانة عام 1979
    الرئيس الأمريكي كارتر مع الرئيس المصري أنور السادات ومناحيم بيغن بعد التوقيع على اتفاقية الخيانة عام 1979

    وقال “جيزل” ـ بحسب الوثائق المفرج عنها ـ إن العرب يزدادون قوة في العدد والمال والعتاد، اليوم الوضع في صالح إسرائيل، وهي دولة قوية ذات قدرات غير عادية، ولكن في المستقبل ستميل الميزة نحو العرب.

    وأكد الرئيس “كارتر” أنه يتفق مع تنبؤ الرئيس “جيزل” وأن وجهة النظر البرازيلية للوضع تتناسب تماما مع وجهة نظر الولايات المتحدة باستثناء واحد، وهو قيام دولة فلسطينية.

    وتابع موضحا: فالولايات المتحدة ترى أنها لن تساهم في الاستقرار في الشرق الأوسط “إذا كانت هناك فلسطين مستقلة بين إسرائيل والأردن”، نحن نفضل الإدارة الإسرائيلية الأردنية المشتركة لمدة خمس سنوات تقريبا، بعدها يكون للفلسطينيين خيار بعد ذلك بين الانتساب إلى إسرائيل أو الأردن.

    وقال الرئيس كارتر إن تخمينه هو أن الفلسطينيين سيختارون الانضمام إلى الأردن.

    • اقرأ أيضا:
    تقرير بريطاني: السادات عاش يلهث وراء السلام مع إسرائيل وانتهت حياته برصاصة

    “لا يريد الحكام العرب رؤية الفلسطينيين بدولة مستقلة”

    وقال الرئيس الأمريكي ضمن هذا المحضر مع الرئيس البرازيلي والذي نشره الأرشيف الوطني الأمريكي تحت رقم: (ار. جي ٥٩، ملف بي: ٨٥٠١٠٤ – ٢٢٤٨)، إن القادة العرب يعترفون سرا أن رؤية فلسطين كدولة مستقلة “ستكون نقطة محورية للتخريب مثلها مثل ليبيا أو العراق أو كوبا أو الاتحاد السوفيتي، وكمصدر مستمر للاستفزاز.”

    لكن الرئيس البرازيلي اعترض على ذلك وقال إنه يتعين على الغرب أن يفضل قيام دولة فلسطينية مستقلة، بعد ذلك يمكن أن يترك للعرب إقناع الفلسطينيين بأفضل حل “ما لم تتخذ الدول الغربية موقفا إيجابيا فسوف نخسر الفلسطينيين.”

    وثيقة أمريكية سرية أخرى لدى مكتبة كارتر تحت رقم (صندوق ٦٣- ٣/ ٧٨، ١- ٥- ٧٨- زيارة الرئيس كارتر للبرازيل وفنزويلا) تضمنت محضر اجتماع الرئيس الأمريكي “كارتر” مع الرئيس الفنزويلي “كارلوس اندريس بيريز” بتاريخ ٢٨/ ٣ / ١٩٧٨ في كاركاس.

    • اقرأ أيضا:
    تقرير إسرائيلي يكشف: هذه الأشياء لم تعلموها من قبل عن اتفاق السلام بين مصر وإسرائيل

    وفي هذا المحضر المشار إليه قال الرئيس الأمريكي “كارتر” ردا على سؤال للرئيس الفنزويلي “بيريز” عما إذا كان بالإمكان إشراك الاتحاد السوفيتي مع أمريكا في إيجاد حل للقضية الفلسطينية: “إن الولايات المتحدة تبقي الاتحاد السوفيتي على اطلاع تام، لكن حكام دول المنطقة لا ترغب في رؤية الاتحاد السوفيتي يلعب دورا مهما.”

    وتابع كارتر:”فمصر والأردن وسوريا أعربت عن قلقها العميق حين وقعنا اتفاقية مع الاتحاد السوفيتي، والمشكلة هي أن السوفييت ما زالوا يطالبون بالانسحاب الإسرائيلي الكامل ودولة فلسطينية مستقلة تحت إشراف منظمة التحرير الفلسطينية، لكن في السر لا يريد الحكام العرب رؤية الفلسطينيين بدولة مستقلة تماما من شأنها أن تفتح بلدانهم للخراب!.”

    فرد الرئيس الفنزويلي “بيريز” بالقول إنه يتفهم تعنت السعوديين بشأن إقامة دولة فلسطينية مستقلة.

    وقال الرئيس “كارتر” إن العديد من القادة في المنطقة اتخذوا موقفا مختلفا سرا عما اتخذوه علنا “إنهم يريدون السلام مع إسرائيل بشدة لدرجة أنهم سيعدلون موقفهم لقبول حل السادات الإسرائيلي.”

    تسريبات اجتماع كارتر مع الملك خالد عام 1978

    وهناك أيضا وثيقة أمريكية وصفت بالسرية جدا، تضمنت محضر اجتماع ما بين الرئيس الأمريكي “كارتر”، مع الملك السعودي خالد بن عبدالعزيز في الرياض بتاريخ ٣/ ١ / ١٩٧٨، وبحضور (الأمير فهد والأمير عبدالله والأمير سلطان) تم تناول العديد من القضايا فيه.

    وفي هذا الاجتماع وحين طرح الرئيس كارتر “المخاوف” من إنشاء دولة فلسطينية مستقلة والتي رددها الحكام العرب له، حيث قال كارتر: “ثمة خشية أن تكون الدولة الفلسطينية المستقلة هدفا مركزا لنفوذ ليبيا والعراق وغيرهما”.

    الأمر الذي أدى لوقف المحادثة لتتحول ما بين الملك خالد والأمير فهد بشكل سري، ثم استأنف الملك خالد حديثه مع الرئيس “كارتر” قائلا: “إذا تم تأسيس الدولة الفلسطينية كدولة مستقلة بضمانات دولية، على شاكلة قبرص، فلن يكون هناك مجال لهذه المخاوف.”

    مقتطف من محضر اجتماع سري جدا ما بين الرئيس الأمريكي جيمي كارتر والرئيس البرازيلي ارنستو جيزل عقد في البرازيل بتاريخ 29/ 3/ 1978
    مقتطف من محضر اجتماع سري جدا ما بين الرئيس الأمريكي جيمي كارتر والرئيس البرازيلي ارنستو جيزل عقد في البرازيل بتاريخ 29/ 3/ 1978

    يذكر أن الأمير فهد ـ ملك السعودية فيما بعد ـ كان من أشد الرافضين لقيام دولة فلسطينية مستقلة، أسوة ببقية الحكام العرب “ولكن في السر”.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أنور السادات جيمي كارتر فلسطين مناحيم بيغن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. باي ياي on 14 يناير، 2024 12:23 ص

      المصدر / ارشيف ابو زعيتر
      السعودية من عهد عبدالعزيز ال سعود الى اليوم وهي مع الدولة الفلسطينية
      مقولة
      ان الملك فهد كان من أشد الرافضين لقيام دولة فلسطينية مستقلة فهذا هراء
      كانو لايريدون قيام دولتين دوله الكيان المحتل ودولة فلسطينية جنبا الى جنب وانه يجب تحرير فلسطين وطرد المحتل
      لم تلاقي هذه المطالب السعودية قبولا حتى من الفلسطينيين انفسهم
      فلم يكن بد من قبول حل الدولتين واول من طلب ذلك وبشكل رسمي وعلى العلن هي السعودية في قمة بيروت من الملك عبدالله بن عبدالعزيز
      والى اليوم والسعودية تشترط للتطبيع قيام دوله فلسطينيه عاصمتها القدس

      رد
    2. عبدالله on 14 يناير، 2024 12:46 ص

      دليل قاطع على أن تحرير سكان الحفر العربية يبدأ أولا بتحرير دولة فلسطين و هذا يبدأ من محاربة حراس أو (حكام!) هذه الحفر و ليس بالسلمية الوهمية التي أذلت الأمة الإستسلامية

      رد
    3. ولو on 14 يناير، 2024 3:22 ص

      طيب ايش موقف الفلسطينيين من قيام دولة فلسطين ؟؟؟؟

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter