Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » صحة » بعض أسرار التثاؤب
    صحة

    أسباب متعددة للتثاؤب تكشف تعقيد هذه الحركة اللاإرادية لدى الموظفين في العمل

    وطن6 يناير، 2024آخر تحديث:6 يناير، 20243 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    التثاؤب
    التثاؤب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يسبب التثاؤب مشكلة كبيرة للموظفين خلال ساعات العمل، وإحراجاً للكثيرين أمام مدرائهم وأرباب عملهم.

    ويكون العذر الأول عادة عندما يكثر أحدهم من التثاؤب أمام رفاقه أو مجموعة من الناس، هو “اعذروني، ولكني لم أحظ بفترة طويلة من النوم أمس”. إلا أن قلة النوم ليست هي أساس المشكلة.

    اليوم، بدأ العلماء بمحاولة لفك لغز التثاؤب، وأسبابه المتعددة، ليكتشفوا أن هذه الحركة اللاإرادية هي أكثر تعقيداً مما يعتقده الكثيرون. وبالرغم من اتخاذه شكلاً واحداً في معظم الأحيان، يبدو أن للتثاؤب أسباباً عديدة، كما أنه يخدم وظائف متعددة.

    ويعتقد أن التثاؤب هو وسيلة لإبقاء أدمغتنا مستيقظة عندما نكون تحت تأثير ضغط العمل. ويقول العلماء أن التثاؤب انتشر غريزياً لدى بعض الحيوانات كوسيلة لحماية صغارهم وعائلاتهم، من خلال إبقاء جميع المجموعة مستيقظة. كما أن التغيير في كيمياء الدماغ يحفز التثاؤب، الذي لا يتعدى وقته عادة الست ثواني.

    ويقول الباحث في كلية علوم الصحة في جامعة تكساس الأميركية غريغوري كولينز إن “التثاؤب حركة معقدة، وتلبي الكثير من الأهداف”، مشيراً إلى أنه “هناك اعتقاد خاطئ بأن التثاؤب هو رد فعل الجسم على نقص في الأوكسيجين”.

    اقرأ أيضاً
    لماذا نميل إلى التثاؤب عندما نرى الآخرين يتثاءبون؟ العلم يُجيب

    وللكشف عن أسرار التثاؤب، حاول العلماء البدء بتجميع بعض العلامات التي اعتبروها بمثابة “مفاتيح”. فوجدوا مثلاً أن هذه العادة تحصل غالباً خلال فصل الصيف. كما أن الكثير من الناس يبدأون بالتثاؤب عندما يرون غيرهم يفعل ذلك، حتى أنهم يقولون لمن يتثاءب أمامهم، أنه جعلهم يشعرون مثله بالنعاس. وأشار العلماء أيضاً إلى أن حالة عدوى التثاؤب لا تصيب مثلاً أولئك المصابين بمرض التوحد أو مرض الفصام. كما اكتشفوا أن بعض الأشخاص يتثاءبون في توقيت مفاجئ، كأولئك الذين يكثر تثاؤبهم خلال رحلة هبوطهم من المظلات أو المناطيد إلى الأرض، أو أولئك الذين يشاركون في الألعاب الأولمبية.

    وللوصول إلى عمق الموضوع، أجرى العلماء مجموعة كبيرة من الاختبارات على البشر والحيوانات، ليجدوا أن التثاؤب لدى الأخيرة هو سمتها الموحدة، والتي يبدو أن جميع الحيوانات التي لديها عمود فقري تقوم بها.

    وتوصل الباحثون إلى فرضية واحدة مفادها أن التثاؤب يلعب دوراً أساسياً في عملية إبقاء الدماغ في أفضل درجة حرارة للعمل. فالدماغ بحسب الأستاذ المساعد في جامعة “ستات يونيفرسيتي” في نيويورك “حساس جداً للحرارة العالية أو لتغير الحرارة، ما يدفع إلى بطء رد الفعل عند الإنسان أو حتى ضعف التركيز والذاكرة، لذا يقوم التثاؤب بتعديل حرارة الدماغ”.

    ولكن ليست الحرارة وحدها ما تجعل دماغنا أكثر سخونة، بل يلعب الضغط النفسي والتوتر دوراً في ذلك أيضاً. ومن هنا يأتي التفسير لتثاؤب المظليين أو المشاركين في مسابقات رياضية.

    أما التثاؤب المعدي، أو الذي يصيب مجموعة، فهو ليس بالضرورة ما وصفته الأستاذة المساعدة في جامعة “ديوك يونيفيرسيتي” ليز سيرولي، ونشرته مجلة “بلاس وان”، من أن ذلك هو عبارة عن تعاطف مع الآخرين، بل هو حتماً لإبقاء الجميع متيقظاً.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    التثاؤب
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    نصائح سفر مهمة للوقاية من تفشي الحصبة أثناء السفر إلى أمريكا

    15 مارس، 2025

    من زراعة الشعر في تركيا إلى الروبوتات الذكية: كيف يعيد الرجال اكتشاف ثقتهم عبر أحدث التقنيات

    14 مارس، 2025

    مرض غامض يقتل العشرات في الكونغو خلال 48 ساعة.. هل يهدد العالم؟

    3 مارس، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter