Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » جنود سودانيون يتهمون قيادتهم بالخيانة.. مفاجآت عن سقوط “ود مدني” في قبضة الدعم السريع
    الهدهد

    جنود سودانيون يتهمون قيادتهم بالخيانة.. مفاجآت عن سقوط “ود مدني” في قبضة الدعم السريع

    الجيش السوداني فتح تحقيقا في انسحاب قواته من ود مدني بعد ضجة أثيرت في البلاد
    خالد السعدي21 ديسمبر، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مدنيون فارون من النزاع في السودان ينتظرون إجراءات تسجيل اللجوء في الرنك بجنوب السودان
    مدنيون فارون من النزاع في السودان ينتظرون إجراءات تسجيل اللجوء في الرنك بجنوب السودان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- اتهم جنود سودانيون، قيادة الجيش بالخيانة بعد أن أمرتهم بالانسحاب من ود مدني، والسماح لقوات الدعم السريع شبه العسكرية بالسيطرة على ثاني أكبر مدينة في السودان.

    وجرى فتح تحقيق في انسحاب الجيش من عاصمة الولاية الجزيرة، مع أنباء عن اشتباكات في أنحاء الولاية والولايتين المجاورتين سنار والقضارف.

    وأدى السقوط السريع لمدينة ود مدني، التي تعرضت للهجوم لأول مرة يوم الجمعة، إلى نشر الخوف والارتباك في جميع أنحاء البلاد. وتشن قوات الدعم السريع أيضًا هجمات في ولايات شمال دارفور وكردفان والنيل الأبيض.

    وفي الوقت نفسه، تستعد سنار والقضارف للأسوأ وتستقبل آلاف النازحين السودانيين الجدد.

    وفرضت القوات المسلحة السودانية حالة الطوارئ في تسع من الولايات التي ما زالت تسيطر عليها.

    وانسحبت قوات ود مدني التابعة للفرقة الأولى للجيش من المدينة يوم الاثنين دون أدلة تذكر على المقاومة، على الرغم من زعمها في اليوم السابق أنها تصدت لهجوم قوات الدعم السريع.

    وبعد احتجاج شعبي، قال الجيش السوداني إنه سيحقق في الانسحاب، وأضاف: “لقد فتحنا تحقيقاً حول انسحاب الفرقة الأولى من القوات المسلحة السودانية من مدني.

    وصرح المتحدث باسم الجيش العميد نبيل عبد الله، بأن التحقيق سيبحث أسباب وملابسات الانسحاب من المواقع العسكرية.

    وأضاف أنه سيتم رفع نتائج هذا التحقيق إلى الجهات المعنية ومن ثم تعميمها على الجمهور.

    وكانت المدينة بمثابة القاعدة الرئيسية لعمليات العديد من المنظمات الإنسانية على مدى ثمانية أشهر من الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع، خاصة وأن الخرطوم، التي تقع على بعد 170 كيلومتراً إلى الشمال، غارقة في الحرب منذ اندلاعها في 15 أبريل/نيسان.

    وكانت ود مدني بمثابة ملاذ آمن لآلاف السودانيين الذين أجبروا على الفرار من الخرطوم.

    اتهم السودانيون الذين تطوعوا للقتال مع الجيش عقب اندلاع الحرب مع قوات الدعم السريع، القيادة العسكرية بالخيانة.

    وسأل أحد المتطوعين، الذي طلب عدم الكشف عن هويته لأسباب أمنية: “يبدو أن هناك خيانة. لماذا انسحبنا في الوقت الذي كنا نقاتل فيه بقوة؟”.

    وقال ضابط في الجيش السوداني لموقع ميدل إيست آي إن العناصر ما زالت تقاتل في المدينة، مضيفًا أن الأمر بالانسحاب كان “غير صحيح تمامًا وخطأ تكتيكيًا كبيرًا”.

    القتال مستمر

    وتزعم قوات الدعم السريع أنها تسيطر بشكل كامل على الجزيرة. ومع ذلك، قال السكان المحليون والجنود إن هناك جيوبًا من القتال الدائر ليلة الثلاثاء.

    وقال جنود يقاتلون في مناطق متفرقة من ود مدني إنهم لن ينفذوا أوامر قيادة الجيش بالانسحاب، وقال أحدهم: “سوف ندافع عن شعبنا.. لن ننسحب ولا يمكننا فهم أمر الانسحاب هذا، لكننا لا نهتم.. سنواصل القتال حتى آخر شخص”.

    ودعا محمد حمدان دقلو، قائد قوات الدعم السريع المعروف باسم حميدتي، سكان ود مدني إلى البقاء في المدينة.

    “لأهالي مدني، أقول إنكم آمنون ولا نحب أن ينزح الناس. وأضاف: “سنعمل أيضًا على تمكين سكان مدني من حكم أنفسهم حيث سنشارك في محادثات مع زعيم المجتمع المحلي في الجزيرة ونعمل على كيفية القيام بذلك”.

    وفي الأسابيع الأخيرة، سيطرت قوات الدعم السريع على معظم أنحاء دارفور، المنطقة الغربية الاستراتيجية والمضطربة في السودان.

    وفي مدينتي نيالا وزالنجي، عاصمتي ولايتي جنوب دارفور ووسط دارفور على التوالي، أنشأت قوات الدعم السريع إدارات محلية، مما أثار المخاوف من تقسيم السودان بين حكومتين متنافستين.

    وقالت مصادر في الحصاحيصا، وهي بلدة تقع على بعد 40 كيلومتراً شمال ود مدني، إن مقاتلي الدعم السريع دخلوا صباح الأربعاء، وأعلنوا القائد المحلي أبو عجلة كيكال محافظاً جديداً لولاية الجزيرة.

    وقالت لجان المقاومة، وهي شبكات من الناشطين المؤيدين للديمقراطية، في ود مدني والحصاحيصا، إن مقاتلي قوات الدعم السريع نهبوا المتاجر وهددوا المدنيين بالاعتداء الجنسي ما لم يتعاونوا.

    كما اتهمت قوات الدعم السريع الجيش السوداني باستهداف الأشخاص في ود مدني ذوي الجذور العرقية في دارفور وكردفان، الذين قالت إن الجيش يشتبه في كونهم جواسيس.

    انتشار الذعر

    وتحدثت مصادر في الجنينة بولاية النيل الأبيض عن وقوع اشتباكات في المدينة، وكذلك مصادر أخرى في الفاو بالقضارف. وقالت المصادر إن أرتالاً من سيارات الدعم السريع شوهدت أيضاً تتجه نحو سنار قادمة من ود مدني.

    وقالت آمنة عصام، من سكان الجطينة، إن أصوات القنابل وإطلاق النار الكثيف سمعت في أطراف المدينة.

    وأضافت: “نسمع بوضوح أصوات الاشتباكات في أطراف المدينة.. الناس يفرون حاليًا إلى جنوب الولاية، متجهين نحو مدينتي الدويم وكوستي”.

    وأوضح عبد الله أحمد، وهو مزارع في الفاو، وهي بلدة تبعد 60 كيلومتراً عن ود مدني، أن الأشخاص الذين فروا من القرى المجاورة قالوا إن قوات الدعم السريع والقوات المسلحة السودانية تشتبك بين البلدة وود مدني.

    وتابع: “من الواضح أن قوات الدعم السريع تستهدف مدينة القضارف، وهم يريدون العبور إلى الفاو”.

    • اقرأ  أيضا: 
    حفيظ دراجي يهاجم أنظمة عربية تغذي حرب السودان.. هل قصد الإمارات؟

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    جنود سودانيون حرب السودان حميدتي قوات الدعم السريع
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter