Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » مجلة عالمية تحاول حل ألغاز السنوار وتفرد تقريرا مطولا لسيرته الذاتية
    تقارير

    مجلة عالمية تحاول حل ألغاز السنوار وتفرد تقريرا مطولا لسيرته الذاتية

    خصصت المجلة ذائعة الصيت جزءاً كبيراً من تقرير لها للسيرة الذاتية للرجل الذي تعتبره العقل المدبر لهجمات السابع من أكتوبر الماضي على إسرائيل
    خالد الأحمد19 ديسمبر، 2023آخر تحديث:19 ديسمبر، 20235 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    يحيى السنوار
    قائد حركة حماس في غزة يحيى السنوار
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – قالت مجلة “دير شبيغل” الألمانية إن قائد حركة حماس في غزة “يحيى السنوار” يتمتع بكاريزما ذكية، وأضافت أن “هجوم حماس أعاد فلسطين إلى الواجهة”.

    وخصصت المجلة ذائعة الصيت جزءاً كبيراً من تقرير لها للسيرة الذاتية للرجل الذي تعتبره العقل المدبر لهجمات السابع من أكتوبر الماضي على إسرائيل، واضعة صورته بجانب صورة الناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة على غلافها الخارجي.

    ويقول التقرير إن قصة حماس بدأت في ديسمبر/كانون الأول 1987، باعتبارها فرعاً من جماعة الإخوان المسلمين في مصر، التي أسسها الشيخ أحمد ياسين، ويحيى السنوار، وهو في منتصف العشرينيات من عمره، وكان أكثر “المجتهدين” في حياته كطالب.

    حماس والمسار المختلف

    وفي السبعينيات، حصل ياسين على ترخيص من الإدارة العسكرية الإسرائيلية لتأسيس جمعية إسلامية، وكان أتباعه يديرون المدارس والعيادات والمراكز الدينية، حيث كانت إسرائيل في ذلك الوقت تخشى القوميين المسلحين.

    وبينما كان ياسر عرفات، رئيس منظمة التحرير الفلسطينية آنذاك، في المنفى في تونس، يفكر في المفاوضات مع إسرائيل وحل الدولتين، سلكت حماس مساراً مختلفاً، حيث رأت أن هذه اللحظة هي اللحظة المناسبة للكفاح المسلح.

    بعد أن بدأت حماس بمهاجمة الإسرائيليين في عام 1989، قرر مايكل كوبي، الذي كان يقود التحقيقات لجهاز الأمن الإسرائيلي الشاباك في قطاع غزة في أواخر الثمانينيات، اتخاذ خطوة جذرية في شهر مايو في ذلك العام، وأمر باعتقال جميع أعضاء حماس، بما في ذلك ياسين ويحيى السنوار.

    وذكر التقرير أن كوبي التقى السنوار شخصياً عندما كان الأخير يبلغ من العمر 27 عاما. وقال كوبي إن السنوار «لم يقل كلمة واحدة في البداية». موضحا أنه أهم مساعدي ياسين ومؤسس وزعيم حركة المجد التابعة لحماس. جهاز المخابرات الداخلية، وفقط تحت ضغط من ياسين تحدث معه السنوار.

    وتابع : «لقد أصبح واضحاً بالنسبة لي منذ ذلك الحين أن حماس هي أكبر عدو لنا».

    كشف التقرير أن كوبي سأل السنوار لماذا لم يكوّن أسرة في نهاية العشرينات من عمره، فأجاب السنوار: “حماس زوجتي وابني وابنتي وأبي، حماس هي كل شيء بالنسبة لي”. وشدد على أنه سيأتي اليوم الذي يخرج فيه رجال حماس من السجن لتدمير إسرائيل.

    وفي عام 1989 حكمت محكمة إسرائيلية على السنوار بالسجن المؤبد 4 مرات، وأضرب عن الطعام ثلاث مرات، وناضل من أجل معاملة أفضل لزملائه الأسرى، قبل أن يطلق سراحه في صفقة الجندي جلعاد شاليط الشهيرة.

    • اقرأ أيضا:
    محقق الشاباك الذي ارتعب خوفاً من السنوار يكشف ما دار بينهما قبل سنوات طويلة

    كاريزما مليئة بالذكاء

    ووصف كوبي زعيم حماس في غزة بعد ذلك بأنه “ذو شخصية كاريزمية وذكية”. تعلم العبرية في بضعة أشهر، وأظهر اهتمامًا بالتاريخ والسياسة الإسرائيلية، ولم يتعلم سوى القليل عن كتاب التوراة المقدس اليهودي.

    وبينما كان يحيى السنوار في السجن، كان العالم من حوله يتغير؛ ووقع الراحل “ياسر عرفات” ورئيس الوزراء الإسرائيلي “اسحق رابين” اتفاقا في حديقة الورود بالبيت الأبيض في واشنطن عام 1993 لتبادل “الأرض مقابل السلام”.

    وأشار تقرير دير شبيجل إلى مقتل رابين عام 1995 على يد يهودي متطرف، وكان “رئيس الوزراء الحالي بنيامين نتنياهو ووزيره للشؤون الأمنية إيتامار بن جفير من بين الشخصيات الرئيسية التي حرضت على الاغتيال”.

    ولفت التقرير إلى أن محمد ضياء إبراهيم المصري، الملقب بمحمد الضيف، تولى قيادة كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، خلفا للمهندس يحيى عياش الذي اغتالته إسرائيل.

    وذكر معدو التقرير أن الضيف والسنوار خططا بشكل مشترك للهجوم في 7 أكتوبر الماضي.

    رفض السلطة الفلسطينية

    وبحسب المجلة الألمانية، فإن فوز حماس في الانتخابات التشريعية عام 2006 كان بمثابة رفض للسلطة الفلسطينية بسبب “عدم الكفاءة والفساد”. وتعبيراً عن “الإحباط” ومع تعثر عملية السلام، حتى أن بعض المسيحيين صوتوا لصالح حماس.

    وزعم التقرير أن إضعاف السلطة الفلسطينية هو الهدف المشترك الذي يوحد اليمين في إسرائيل وحماس في غزة، ويستفيد منه الجانبان في البداية: فحماس مستمرة في بناء دولتها الصغيرة، ونتنياهو يشتري الهدوء، ويواصل التوسع الاستيطاني في الضفة الغربية، ويبدو حل الدولتين غير واقعي أكثر.

    ويقال إن السنوار طرح من داخل السجن فكرة حفر أنفاق لاختطاف جنود إسرائيليين لمبادلتهم بمعتقلين فلسطينيين.

    النمر الجائع محبوس في القفص

    وتحدث السنوار لصحفيين أجانب قائلاً: “إذا كانت لدينا فرصة لحل الصراع دون تدمير، فإننا نتفق على أننا نريد الاستثمار في السلام والمحبة”. لكن تقرير “دير شبيغل” يقول إن خطاب السنوار لم يكن سوى جزء واحد من رسالته للصحفيين.

    أما الجزء الآخر فكان “قاتمًا ومثيرًا للقلق”. كما يقول إن غزة مثل «نمر جائع جداً محبوس في قفص». وأن ما يصفه الاحتلال بالحيوان الذي «حاول الإسرائيليون إذلاله قد أطلق سراحه، ولا أحد يعرف إلى أين سيتحرك وماذا سيفعل».مضيفاً أن حماس لا يمكن أن تستمر كما كانت من قبل: “الوضع هنا لا يطاق والانفجار لا مفر منه”.

    • اقرأ أيضا:
    تقرير “بلومبيرغ” عن “الداهية” يحيى السنوار الذي دمر سمعة إسرائيل في ليلة وضحاها

    وبحسب التقرير، ليس من السهل إضعاف حماس اقتصاديا، حيث أن مصادر دخلها الرئيسية موجودة في الخارج. وتزعم المجلة ان الدخل السنوي لحماس يقدر بنحو 500 مليون دولار.

    وتؤكد المجلة الألمانية، نقلاً عن المحلل مايكل ميلستين من جامعة تل أبيب، أنه حتى لو نجحت إسرائيل في هزيمة حماس عسكريًا، فإنها ستستمر في الوجود تحت الأرض وفي الخارج، «ولا يمكن تدميرها».

    ونقلت المجلة الألمانية عن الخبيرة الإسرائيلية في مجال استطلاعات الرأي، داليا شايندلين، أن حركة حماس أصبحت الآن بالنسبة للعديد من الفلسطينيين “رقم واحد” في القتال ضد إسرائيل، في وقت أضحت حركة فتح “العلمانية” -التي تسيطر على السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية– بلا أهمية.

    ويقول التقرير إن ذلك كان أحد أهداف حماس، بالإضافة إلى هدف آخر هو احتجاز أكبر عدد من الأسرى للضغط من أجل إطلاق سراح الفلسطينيين المعتقلين في السجون الإسرائيلية.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    حماس غزة يحيى السنوار
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter