Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » صنعه عرفات ورابين.. ما هو اتفاق أوسلو الذي هاجمه نتنياهو ووصفه بالكارثي؟
    تقارير

    صنعه عرفات ورابين.. ما هو اتفاق أوسلو الذي هاجمه نتنياهو ووصفه بالكارثي؟

    بعد مرور أكثر من 30 عاماً على ذكرى توقيع ما يسمى باتفاق أوسلو الذي صنعه رئيس وزراء إسرائيل السابق إسحاق رابين والرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات.. ما هي تفاصيله وكيف ولدت عملية السلام المزعومة ميتة دون أن تحقق أي إنجاز على الأرض؟
    باسل سيد13 ديسمبر، 2023آخر تحديث:1 يناير، 20243 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    اتفاق أوسلو
    المصافحة التاريخية برعاية الرئيس بيل كلينتون بين ياسر عرفات وإسحاق رابين بعد اتفاق أوسلو بواشنطن يوم 13 سبتمبر 1993
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – عاد الحديث مجددا عما يسمى “اتفاقية أوسلو” التي وصفت بأنها عملية تفاوضية لتحقيق السلام واعتراف الطرف الإسرائيلي والفلسطيني ببعضهما وتعهدهما بإنهاء الحرب المستمرة منذ عقود.

    ومع مرور ثلاثين عاما على توقيع الاتفاق وفشل مفاوضات الوضع النهائي بات قيام الدولة الفلسطينية “أمر غير مرجح في الأمد لا بالقريب ولا حتى المتوسط” كما كانت تأمل السلطة الفلسطينية وتتوهم.

    والحال أن الضفة الغربية اليوم مجزأة، وقطاع غزة المحاصر والذي يتعرض لحرب وحشية منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 يقف معزولا أشبه بـ”سجن مفتوح”، وليس لدى إسرائيل أي خطط للتخلي عن القدس الشرقية المحتلة ما يعني أن الاتفاق بات ميتاً ولا يمكن له أن يحيا مرة أخرى.

    “أوسلو 1” بداية اللعنة!

    وفي العاصمة الأمريكية واشنطن وتحديداً داخل حديقة البيت الأبيض اجتمع قبل نحو ثلاثين عاماً، زعماء فلسطينيون وإسرائيليون للتوقيع على اتفاقية أوسلو.

    وجمعت اتفاقية أوسلو الأولى سنة 1993 رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي إسحاق رابين، والزعيم الفلسطيني لدى منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات، وبحضور وزير الخارجية الإسرائيلي آنذاك شمعون بيريز.

    لكن مزاعم أن الاتفاقية جاءت لتحقيق السلام أثبتت كذب ذلك وفشله منذ بداية التوصل إليه، حيث لم تنفذ أي من الوعود التي أبرمها الاحتلال ونقض جميع ما تم الاتفاق عليه من بنود.

    اتفاق أوسلو2

    ولاحقاً تم في واشنطن توقيع اتفاق أوسلو2 في أيلول/سبتمبر 1995، وتحدث عن الهيئات التي كان من المفترض أن تتشكل في الأراضي الفلسطينية في سياق عملية السلام.

    وأوحت تلك الاتفاقيات الفاشلة بأن الاحتلال الإسرائيلي سيقبل مطالب الفلسطينيين بالسيادة الوطنية لجزء صغير من فلسطين التاريخية مع ترك الباقي لسيادة إسرائيل!

    وفي سبيل تحقيق هذه المطالب كان من المفترض الانسحاب التدريجي لقوات الاحتلال الإسرائيلية من الأراضي الفلسطينية التي احتلها منذ عام 1967.

    كما كان من المفترض نقل السلطة إلى إدارة فلسطينية على أن يتم التفاوض حول القدس والمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية في وقت لاحق.

    تقسيم الضفة وتوسيع الاستيطان!

    ولأجل تلك الاتفاقيات أُنشئت سلطة فلسطينية مؤقتة وتم تقسيم أراضي الضفة الغربية إلى مناطق (أ) و(ب) و(ج) و كان من المقرر التوصل إلى معاهدة نهائية في غضون خمس سنوات، ولكن هذا لم يحدث.

    وكان اليمين الإسرائيلي المتطرف معارضا لاتفاقيات “أوسلو”، حتى أن أحد عناصره المدعو إيغال عامير اغتال بالرصاص رابين في عام 1995 لتوقيعه عليها.

    وكان وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير من بين الأشخاص الذين هددوا رابين قبل وفاته.

    وفي المقابل لم تكن حركتا حماس والجهاد الإسلامي راضيتان أو مرتاحتان بشكل أو بآخر لاتفاقية أوسلو وتبديان حذرا من مسألة حل الدولتين.

    ويرجع ذلك إلى أن موضوع حل الدولتين يتضمن تخليا عن حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى أراضي فلسطين التاريخية التي تم الاستيلاء عليها في عام 1948 مع إنشاء دولة الاحتلال الإسرائيلي.

    اتفاقيات أوسلو بحكم المنتهية

    ومع استمرار إسرائيل في احتلال الأراضي الفلسطينية ورفضها الانسحاب عسكريا من أغلبية أراضي الضفة الغربية وشن غارات على الأراضي التي تعتبر خاضعة للإدارة الكاملة للسلطة الفلسطينية تراجعت اتفاقية أوسلو وولدت ميتة قبل أن تنضج أو تتطور.

    وبعد مقتل رابين وصل إلى السلطة قادة إسرائيليون عارضوا الاتفاقيات، ومن بينهم رئيس الوزراء الإسرائيلي الحالي بنيامين نتنياهو وكذلك أرييل شارون.

    وزاد من المعارضة الفلسطينية للاتفاقية تعامل الاحتلال الإسرائيلي مع أحداث الانتفاضة الفلسطينية الثانية، التي انطلقت رداً على جرائم الاحتلال واستمرار انتهاكاته بحق الفلسطينيين.

    واستخدم الاحتلال الإسرائيلي اتفاقيات أوسلو لتبرير توسعه في إقامة المستوطنات غير القانونية في الضفة الغربية ومع الانهيار البطيء للاتفاق ضاعفت إسرائيل بناء المستوطنات ثلاث مرات بين عامي 1993 و2000.

    ووصل عدد السكان الإسرائيليين في الضفة الغربية إلى أسرع وتيرة نمو على الإطلاق، وفقا لما ذكره ناشط السلام الإسرائيلي درور إتكس.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    اتفاق أوسلو الضفة الغربية قطاع غزة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. باي ياي on 14 ديسمبر، 2023 12:39 ص

      اتفاقيه تم تحييد المقاومة الفلسطينية بموجبها واشتغل الفلسطيني خاصة من فتح والضفة لشرطة ارطة اسرئيل
      لم يستفيد الفلسطينيين من هذه الاتفاقية الا القاء السلاح ووقف مقاومة المحتل وصرف بطاقات لاعضاء فتح للدخول لاسرائيل للعلاج والتنزه

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter