Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “لا اليهود يرحمون ولا العرب”.. رسالة مؤثرة لفلسطينية من فوق ركام منزلها
    الهدهد

    “لا اليهود يرحمون ولا العرب”.. رسالة مؤثرة لفلسطينية من فوق ركام منزلها

    عادت "أم هاني النجار" بمجرد سريان الهدنة لتتفقد بيتها الذي نزحت منه في منطقة خزاعة بغزة لتجده ركاماً
    خالد الأحمد26 نوفمبر، 2023آخر تحديث:26 نوفمبر، 20232 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    فلسطينية تتفقد منزلها الذي دمره الاحتلال في غزة
    فلسطينية تتفقد منزلها الذي دمره الاحتلال في غزة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لسيدة فلسطينية نزحت من منزلها جراء الاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة، وعادت خلال التهدئة إليه لتجده حطاماً. ومع ذلك لم تفقد إرادة الصمود والثبات ورغبة التمسك بالأرض كما أظهر الفيديو الذي راج على نطاق واسع.

    وظهرت السيدة الفلسطينية في الفيديو الذي عرضه “موقع AJ+ عربي” المهتم بالقصص الملهمة والمؤثرة فوق حطام منزلها، وهي تقول أن منزلها سبق أن انهدم أول مرة عام 2008 وكذلك عامي 2011 و2014.

    https://archive.watanonline.com/wp-content/uploads/2023/11/فلسطينية-تتفقد-منزلها-الذي-دمره-الاحتلال-في-غزة.mp4

    فلسطينية تتفقد منزلها الذي تم قصفه في الشمال

    وبحسب التقرير المرافق للفيديو قال الموقع إن الفلسطينية التي تدعى “أم هاني النجار” عادت بمجرد سريان الهدنة لتتفقد بيتها الذي نزحت منه في منطقة خزاعة جنوبي غزة لتجده ركاماً.

    وظهرت الأم الفلسطينية وهي تشير إلى وعاء يحوي نسخة من القرآن الكريم، وروت أن المنقذين أخرجوه من بيت جيرانها وتم العثور عليه على صدر صاحب المنزل الذي استشهد.

    • اقرأ أيضا:
    سيدة فلسطينية تصفع الزعماء العرب على أنقاض مخيم النصيرات بكلمات تحرك الصخر (فيديو)

    وحملت هدية حمراء اللون على شكل قلب من بين حطام منزلها لتقول إنه لابنتها وأضافت: “سلامة قلبها يمة”. واقتربت أم هاني من أرجوحة قماشية لتقول أنها صنعتها لأحفادها.

    “اليهود لا يرحمون وكذلك العرب”

    وظهرت أم هاني الحجار ثانية لتمتدح منزلها الذي بنته منذ 3 سنوات، وكان -حسب وصفها- مثل العروس “- بنيناه بدمعة عيوننا”.

    وبنبرة صبر وثبات ملهمة أضافت: سنظل نعمر ولن نخضع للتهجير”. وتابعت باللهجة الغزاوية المحببة: “فش تهجير غزة أرضي مملكتي مالناش إلا غزة إحنا”.

    وأضافت السيدة العائدة من النزوح: “المال إحنا اللي بنجيبه والبيت إحنا اللي بنعمره”. وقالت إن أبناءها “ماداموا على قيد الحياة ويتنفسون الهواء فهي بخير.”

    كما تحدثت السيدة الفلسطينية الصابرة والثابتة فيما بدت وهي تحضر طعاماً على موقد حطب: “حتى من بين الركام نطلع وناكل”. وختمت أن “اليهود لا يرحمون وكذلك العرب”.

    وفي مشهد تال ظهرت السيدة الفلسطينية داخل مطبخها المدمر أيضاً وقالت إنها لم تكن تحب أن يلمس أحد أدوات مطبخها، وأشارت إلى بعض حاجيات المطبخ “زعتر من بلادي”.

    وفيما أظهر الفيديو مشاهد خارجية من منزلها للدمار الذي حل به واصلت أم هاني حديثها قائلة إنها فقدت أفضل جيرانها ومنهم 8 أفراد انهار عليهم المنزل وكانوا بمنتهى الطيبة والكرم واللطافة.

    وتعرض 46 ألف منزل للهدم الكلي، إضافة إلى 246 ألفاً تهدمت بشكل جزئي بسبب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة -بحسب مكتب الإعلام الحكومي في غزة-

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    سيدة فلسطينية غزة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter