Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » نقبل “بدولة فلسطينية منزوعة السلاح”.. من أعطى السيسي حق التحدث باسم الفلسطينيين؟!
    تقارير

    نقبل “بدولة فلسطينية منزوعة السلاح”.. من أعطى السيسي حق التحدث باسم الفلسطينيين؟!

    عبد الفتاح السيسي يفجر موجة غضب بإعلانه استعداد مصر للموافقة على وجود "دولة فلسطينية منزوعة السلاح تحت إشراف قوات دولية"
    باسل سيد24 نوفمبر، 2023آخر تحديث:24 نوفمبر، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عبد الفتاح السيسي
    الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – فجر رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي جدلا جديدا في تصريحات له، الجمعة، زعم فيها أن حل الأزمة الحالية في غزة يتمثل في إقامة ما وصفه بـ”دولة فلسطينية منزوعة السلاح” التصريح الذي عرضه لانتقادات حادة.

    وخلال كلمة له بمؤتمر صحفي عقده في القصر الجمهوري، ظهر الجمعة، مع كلّ من رئيسي الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، والبلجيكي ألكسندر دي كرو، أعلن عبد الفتاح السيسي عن استعداد مصر للموافقة على وجود “دولة فلسطينية منزوعة السلاح”، ووجود قوات دولية سواء من الناتو أو الأمم المتحدة أو قوات أمريكية أو عربية لتحقيق الأمن للدولة الفلسطينية ودولة الاحتلال الإسرائيلي، وفق زعمه.

    https://archive.watanonline.com/wp-content/uploads/2023/11/تصريحات-جديدة-للسيسي-حول-غزة-والقضية-الفلسطينية.mp4

    السيسي يثير الجدل بتصريحات جديدة عن حرب غزة

    وقال رئيس النظام المصري بحسب ما رصدت (وطن) ما نصه: “تكلمنا اليوم عن مرحلة ما بعد الحرب، وإحياء مسار حلّ الدولتين الذي أصبح فكرة استنفدت ولم تحقق الكثير”.

    وشدد على ضرورة أن “نكون واقعيين وموضوعيين في حلّ هذه القضية، بعد 5 جولات صراع خلال الـ17 سنة الماضية، والتي سقط خلالها من الفلسطينيين 27 ألف مدني، غالبيتهم من النساء والأطفال.”

    وأرجع السيسي سبب ذلك إلى “أن الأفق السياسي لحلّ القضية الفلسطينية لا يصل إلى تحقيق المأمول، وهو أن تكون هناك دولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو/ حزيران، وعاصمتها القدس الشرقية، جنباً إلى جنب مع الدولة الإسرائيلية”، مبدياً استعداد مصر لأن تكون هذه الدولة منزوعة السلاح، مع ضمانات بقوات دولية أو قوات عربية أو أمريكية، “حتى نحقق الأمن لكلتا الدولتين، الدولة الفلسطينية الوليدة والدولة الإسرائيلية”، وفق زعمه.

    رئيس النظام المصري تابع بأنه “يجب علينا التحرك بشكل مختلف عما كنا عليه لحل هذا الصراع بشكل نهائي.. لو تحركنا في هذا الأمر فهذا سيعكس مسؤولية حقيقية وجدية من جانب المجتمع الدولي والمهتمين بتحقيق السلام في منطقتنا”.

    انتقادات حادة للسيسي: “لا يستحى من عمالته”

    وتسببت هذه التصريحات لرئيس النظام المصري عن “دولة فلسطينية منزوعة السلاح” في انتقادات حادة له من قبل العديد من الساسة والنشطاء عبر مواقع التواصل.

    وقال الناشط والسياسي المصري المعروف ممدوح إسماعيل تعليقا على كلمته: “السيسى لا يستحى من عمالته ويسلم المقاومة لليهود ويعلن عن مشروعه دولة فلسطينية منزوعة السلاح! وهو منتهى أمل اليهود والأمريكان
    لأنه يهدف لنزع سلاح المقاومة وإنهائها تماما.”

    تعليق ممدوح اسماعيل
    تعليق ممدوح اسماعيل

    ولفت إلى أن هذا المشروع أيضا سيؤدي “لإنهاء القضية الفلسطينية وسيطرة تامة لدولة الاحتلال على كل فلسطين، ووضع الفلسطينيين فى قفص مثل الدجاج.. الله غالب”.

    “تجاوز حدوده بتصريح مبطن خبيث”

    من جانبه قال الكاتب والإعلامي العماني حمد الصواعي:”السيسي يتجاوز حدوده بتصريح مبطّن خبيث ضد القضية الفلسطينية من خلال استمرار الحرب والقضاء على حماس او انًّ حماس تُسلم سلاحها. على أن تكون هناك دولة فلسطينية منزوعة سلاح ذليلة منكسرة بإشراف قوات دولية وكأنه يُحدد مصير الفلسطينين والمقاومة الأبدي بأن يكونوا أذلاء صاغرين ويحكم عليهم بالهزيمة.”

    تعليق حمد الصواعي
    تعليق حمد الصواعي

    وتابع مستنكرا:”وأسفاه لم تكتفي بأنك لم تدخل لهم الغذاء والماء والدواء في حصار خانق كيدي، وبعد ذلك أن تتجرأ لذلك هي تلك بصمات عار عليك سيحفرها التاريخ.”

    “ماذا تعني عبارة الدولة الفلسطينية الوليدة؟!”

    فيما طرح الإعلامي المصري أسامة جاويش، تساؤلات على السيسي وطلب منه إجابة عليها جاء فيها: “يعني ايه الدولة الفلسطينية الوليدة؟ يعني ايه دولة فلسطينية منزوعة السلاح؟”

    وتابع تساؤلاه:”عاصمتها ايه؟ حدودها فين؟ سلاحها مع مين؟ مصير الفصائل ايه؟ هل اسرائيل هتكون منزوعة السلاح؟”

    ياريت فخامة الرئيس السيسي يقول للرئيس عبد الفتاح " البواب" يجاوبنا على الأسئلة دي؟

    يعني ايه الدولة الفلسطينية الوليدة؟
    يعني ايه دولة فلسطينية منزوعة السلاح؟
    عاصمتها ايه؟
    حدودها فين؟
    سلاحها مع مين؟
    مصير الفصائل ايه؟
    هل اسرائيل هتكون منزوعة السلاح؟
    هل المستوطنين هيسلموا سلاحهم؟… pic.twitter.com/7VjZewqNvf

    — Osama Gaweesh (@osgaweesh) November 24, 2023

    السيسي يقول أنه يقبل بدولة فلسطينية “منزوعة السلاح”؟؟ ومن اعطاه هذا الحق ليقبل؟ دولة فلسطينية منزوعة السلاح إلى جانب اسرائيل النووية!!

    كما تساءلت الأكاديمية التونسية كوثي بن جليل، الحاصلة على الاستاذية في الإنجليزية والعلاقات الدولية: “لماذا يُصمم الحكام العرب على فرض هزيمتهم على الشعب الفلسطيني و يفرضون السيطرة الصهيونية عليه بأيدي عربية؟

    وأضافت مستنكرة تصريحات السيسي عما وصفها بدولة فلسطينية وليدة منزوعة السلاح: “إن كنتم عاجزين فلا تكونوا متآمرين.”

    السيسي يقول أنه يقبل بدولة فلسطينية "منزوعة السلاح"؟؟ ومن اعطاه هذا الحق ليقبل؟ دولة فلسطينية منزوعة السلاح إلى جانب اسرائيل النووية!!

    لماذا يُصمم الحكام العرب على فرض هزيمتهم على الشعب الفلسطيني و يفرضون السيطرة الصهيونية عليه بأيدي عربية؟
    إن كنتم عاجزين فلا تكونوا متآمرين.. pic.twitter.com/bNVvCYEZnB

    — Kawther Banni Jalel🔻🔻🔻 (@kawther_jalel) November 24, 2023

    الاحتلال خرق الهدنة

    جدير بالذكر أنه في الساعات الأولى لسريان الهدنة الإنسانية في غزة، خرق جيش الاحتلال الإسرائيلي هذا الاتفاق، وفتح نيرانه على المواطنين الفلسطينيين الذين كان بصدد التوجه لمناطق شمال غزة.

    واستشهد فلسطينيان فيما أصيب آخرون في إطلاق جيش الاحتلال الإسرائيلي النار على مواطنين حاولوا العودة إلى شمال قطاع غزة.

    وقالت قناة الجزيرة، إن سيارات الإسعاف نقلت المصابين من المنطقة الفاصلة بين جنوب وشمال القطاع عند مفترق “الشهداء” على أطراف مدينة غزة إلى مستشفى “شهداء الأقصى” بمدينة دير البلح.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    القضية الفلسطينية عبد الفتاح السيسي غزة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. مفتي الصهاينة on 24 نوفمبر، 2023 8:36 ص

      بلحة و عصابته في دولة الكفتة و الأسلحة البلاستيكية يفتي في ما لا يفقه أو أنه يستخف بنفسه لأن الشعوب تعلم أن بلحة ناكرة

      رد
    2. باي ياي on 25 نوفمبر، 2023 12:12 ص

      عندما قال السادات تعالوا معي الئ اسرائيل وسوف اعيد لكم جميع الاراضي المحتله رفض الفلسطينيين والعرب ذلك ووصفوه بالخائن وتم طرد مصر من الجامعة العربية .لكن الرجل ركب الطائرة وذهب لاسرائيل واستعاد جميع الاراضي المصرية المحتله في سينا والان بقي العرب يستجدون اسرائيل حكم ذاتي في الضفة وغزه وندموا على عدم موافقتهم للسادات
      الان التاريخ يعيد نفسه مع السيسي واي قائد عربي يحاول استعادة ولو بعض الحقوق ويتم تخوينه ووصفه بالعميل !!!!!!

      رد
    3. salem elkotamy on 25 نوفمبر، 2023 1:41 ص

      #ياصيصي #دولة_منزوعة_السلاح كجسد منزوع القدم و الذراع
      #ياصيصي #دولة_منزوعة_السلاح كالسيسي وأمه منيكة ومراته إنتصار منزوعين البتاع وماأدراكم ماالبتاع
      #ياصيصي #دولة_منزوعة_السلاح كقائد خط الجمبري منزوع الدماغ:!

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter