Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “وحدة الظل” تعود للواجهة.. مهمتها تأمين الأسرى لدى القسام ومعايير صارمة لاختيار عناصرها
    تقارير

    “وحدة الظل” تعود للواجهة.. مهمتها تأمين الأسرى لدى القسام ومعايير صارمة لاختيار عناصرها

    وحدة الظل في غزة تأسست قبل أكثر من 15 عاماً وأحيطت بسرية كبيرة لحساسية المهمة الموكلة إليها والتي تتمثل في تأمين الأسرى لدى المقاومة والحفاظ عليهم لضمان عمليات تبادل ناجحة مع الاحتلال
    باسل سيد24 نوفمبر، 2023آخر تحديث:8 أبريل، 20243 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    وحدة الظل
    صورة من تسليم وحدة الظل جزء من الأسرى الإسرائيليين إلى الصليب الأحمر ضمن صفقة تبادل مع إسرائيل
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – بعد التوصل لاتفاق هدنة إنسانية في قطاع غزة وإجراء عمليات تبادل أسرى عاد الحديث عن “وحدة الظل” التي أوكلت لها المقاومة الفلسطينية مهمة تأمين أسرى الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، وإبقاء كل ما يرتبط بهم ضمن دائرة المجهول لضمان عمليات تبادل ناجحة وهو ما حصل مؤخراً.

    وتعد “وحدة الظل” واحدة من أهم الوحدات العسكرية في كتائب القسام وأكثرها سرية، وتعمل الكتائب وفصائل المقاومة على التكتم بشكل كبير عليها بسبب حساسية المهمة التي تأسست من أجلها.

    https://archive.watanonline.com/wp-content/uploads/2023/11/وحدة-الظل-القسامية-تسلم-الأسرى-الإسرائيليين-إلى-الصليب-الأحمر.mp4

    ولملف الأسرى في سجون الاحتلال مكانة خاصة لدى القسام التي تعتبر تحريرهم أولوية ولهذا السبب تأسست وحدة الظل التي ترتبط مهمتها بكسر قيود الأسرى الفلسطينيين في سجون العدو، ولن ينتهي عملها إلا بعد “تبييض سجون الاحتلال من الأسرى”، وفق ما تؤكده المقاومة.

    وبعد عملية “طوفان الأقصى” التي شنتها القسام على الاحتلال الإسرائيلي في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، كان لوحدة الظل دور في حراسة وتأمين ما بين 200 إلى 250 أسيرا إسرائيليا والعناية بهم.

    ورغم الغموض الذي تحاول القسام الإبقاء عليه بالنسبة لوحدة الظل إلا أنها تؤكد في كل مناسبة معاملة أسرى العدو بكرامة واحترام وفق أحكام الإسلام.

    • اقرأ أيضا:
    “استروها وخدوها حية”.. كيف تعامل مقاومون مع مستوطِنة وطفليها؟ (فيديو)

    يتم توفير الرعاية التامة للأسرى المادية والمعنوية، مع الأخذ بعين الاعتبار معاملة العدو لأسرى المقاومة.

    وأكدت الأسيرة الإسرائيلية يوخباد ليفشيتس المفرج عنها لأسباب إنسانية بعد 15 يوماً من أسرها، إنها لقيت والأسرى الآخرين معاملة جيدة، وكان هناك ممرض يعالج المصابين، وطبيب يأتي كل يومين لفحص الأسرى.

    كما أكدت أن هناك نساء يعتنين بالأسيرات لأنهن أعرف بحاجاتهن، وأن كتائب القسام اهتمت جيدا بالنظافة وبصحة الأسرى.

    بداية وحدة الظل

    في عام 2006 وحين تمكنت كتائب القسام بمشاركة “لجان المقاومة الشعبية” و”جيش الإسلام” من خطف الإسرائيلي جلعاد شاليط في حزيران/يونيو 2006، تأسست وحدة الظل، وأسند لها مهمة تأمين الجندي الأسير.

    لكن في بداية ظهورها كانت وحدة الظل تسمى “وحدة مهام خاصة” وكانت سرية حتى مطلع العام 2016.

    وتم الكشف عن تلك الوحدة من خلال فيديو قصير بثته قناة الأقصى الفضائية التابعة لحركة حماس في غزة.

    وحدة الظل وأبرز محطاتها

    ومن أبرز المحطات والمعلومات عن وحدة الظل التابعة لكتائب القسام:

    استطاعت إخفاء الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط عن أعين الموساد وعملائه لنحو 5 أعوام.

    أجبرت المقاومة الفلسطينية في ذلك الوقت دولة الاحتلال على الرضوخ لمطالبها بإنجاز صفقة تبادل “وفاء الأحرار”.

    على إثر تلك الصفقة التي سميت أيضاً “صفقة شاليط” تحرر 1050 أسيرا وأسيرة من سجون الاحتلال.

    كما أوكلت القسام لوحدة الظل مهمة احتجاز 4 أسرى إسرائيليين بينهما جنديان أسرتهما القسام خلال حرب غزة 2014.

    معايير اختيار وحـدة الظل

    وبعناية فائقة من كافة الألوية والتشكيلات القتالية لكتائب القسام يتم اختيار أعضاء وحدة الظل.

    ويتم إخضاع عناصر وحدة الظل لاختبارات عدة مباشرة وغير مباشرة، وتدريبات خاصة لرفع قدراتهم الأمنية والعسكرية.

    ويتمتع أعضاء وحـدة الظل بشخصية تتمتع بالسرية والكتمان وكراهية الثرثرة ورغبة عالية في التضحية والفداء.

    كما لدى هؤلاء انتماء عميق للقضية الفلسطينية ومشروع المقاومة وقدر عال من الذكاء وحسن التصرف في أوقات الأزمات والطوارئ.

    ومن صفاتهم قدرة عالية على استشعار المخاطر وقدرات أمنية وعسكرية بمواصفات فريدة.

    ومن أبرز شهداء “وحـدة الظل” سامي الحمايدة وأصوله من مدينة الرملة المحتلة، وعبد الله لبد من مخيم الشاطئ للاجئين غرب مدينة غزة.

    ومن شهداء الوحدة القسامية الخاصة أيضا خالد أبو بكرة وتعود جذور عائلته إلى مدينة بئر السبع المحتلة، والشهيد محمد رشيد داود من مواليد حي الأمل بمدينة خان يونس.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأسرى الإسرائيليين كتائب القسام وحدة الظل
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. CC.YY on 25 نوفمبر، 2023 9:57 ص

      التجارب السابقة أكدت تواطئ الصليب الاحمر و الصهاينة ضد المقاومة الفلسطينية و لذا في فيديو متداول: موظف من الصليب الاحمر يزرع جهاز تتبع فى ملابس احد مقاتلى حماس اثناء تسليم الاسرى الاسرائيليين!! على كل من يستطيع ايصال هذا التحذير لهم فليفعل ذلك!!

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter