Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تقرير “بلومبيرغ” عن “الداهية” يحيى السنوار الذي دمر سمعة إسرائيل في ليلة وضحاها
    تقارير

    تقرير “بلومبيرغ” عن “الداهية” يحيى السنوار الذي دمر سمعة إسرائيل في ليلة وضحاها

    سلطت وكالة بلومبيرغ الأمريكية الضوء على القيادي لدى حركة المقاومة الإسلامية حماس يحيى السنوار واصفة إياه بالعقل المدبر الذي خدع إسرائيل
    وطن17 نوفمبر، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    يحيى السنوار
    زعيم حركة المقاومة الإسلامية “حماس” في غزة يحيى السنوار
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – شاركت وكالة “بلومبيرغ” الأمريكية تقريراً عن زعيم حركة المقاومة الإسلامية “حماس” في غزة يحيى السنوار، العقل المدبر الذي خدع الاحتلال الإسرائيلي وجعلهم يشعرون أن “ردع حماس قد تحقق وأن التحديات الحقيقية تكمن في أماكن أبعد من ذلك”.

    وذكرت الوكالة أن الجيش الإسرائيلي في السنوات الأخيرة قام بتقليص مراقبته للسياج الحدودي مع غزة بشكل كبير، بالاعتماد على أجهزة الاستشعار الإلكترونية ونقل القوات إلى خارج المنطقة لحراسة المستوطنات في الضفة الغربية.

    ونقلت “بلومبيرغ” حديث المحلل الإسرائيلي “تشين أرتزي سرور” لصحيفة يديعوت أحرونوت، ذكر فيه أنّ محللي الاستخبارات العسكرية الطموحين فضلوا التركيز على إيران وسوريا لأن العمل على القضايا الفلسطينية لم يكن يعتبر ذا أهمية وجودية.

    كيف خدع السنوار الاحتلال الإسرائيلي؟

    وكان الشعور السائد هو أن ردع حماس قد تحقق، وأن التحديات الحقيقية تكمن في أماكن أبعد، ووفق مايكل ميلشتين، الرئيس السابق للأبحاث الفلسطينية في إدارة المخابرات العسكرية فإن السنوار قرأ الوعي الإسرائيلي جيدًا.

    ولم تعلم “إسرائيل” يوماً أن السنوار الذي كان تحت قبضتها لمدة 24 عاماً سيدمر سمعة جيشها وجهاز استخباراتها في ليلة وضحاها.
    • اقرأ أيضا:
    يحيى السنوار رداً على تهديدات إسرائيل باغتياله: “مش عاملين حساب لحد” (فيديو)

    وأراد السنوار الذي وصفه تقرير بلومبيرغ بـ”الداهية” أن تعتقد إسرائيل أن الحركة تركز على الاستقرار وتعزيز الشؤون المدنية في غزة وقد زرع هذه الفكرة الخاطئة في أذهان الإسرائيليين، لكن زعيم حماس ظهر باعتباره العقل المدبر للهجوم والهدف الرئيسي لرصاص الاغتيال الإسرائيلي الآن.

    وافترض رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن القيادي مختبئ في أعماق نفق في غزة واصفاً إياه “مثل هتلر الصغير في مخبأ”،

    وبحسب الوكالة فإن الحرب الأخيرة في غزة تعيد صياغة السياسة الإقليمية – وحتى العالمية – مما يزيد من خطر نشوب حرب أوسع نطاقا.

    من هو يحيى السنوار؟

    ولد زعيم حركة حماس يحيى السنوار (61 عاماً) في حي فقير بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، وساعد في تأسيس الجناح العسكري لحركة حماس في أواخر الثمانينات عندما كانت الانتفاضة الفلسطينية الأولى جارية.

    وتولى القيادي الفلسطينية فيما بعد مهمة القضاء على المتعاونين الفلسطينيين مع إسرائيل، وكان مسؤولاً عن مقتل أربعة منهم، وحكمت عليه السلطات العسكرية الإسرائيلية، التي كانت لا تزال تعمل في ذلك الوقت داخل غزة، بالسجن مدى الحياة في عام 1989.

    لكن السنوار تمكن وهو خلف القضبان من تنفيذ عملية مراقبة عميقة في المجتمع العبري والإسرائيلي، حيث كان يقرأ بانتظام الصحف بالإضافة إلى السير الذاتية لشخصيات إسرائيلية رئيسية.

    وأصبح القيادي المذكور الزعيم بلا منازع لأسرى حماس، وفقا لمسؤولين إسرائيليين وناشط سابق في حماس، واستمر أثناء وجوده في السجن في مهمة قتل المتعاونين مع الاحتلال، بما في ذلك شخص قام بقطع رأسه شخصياً، حسب زعم وكالة بلومبيرغ.

    ويصف المسؤولون السنوار بأنه “زعيم جذاب بدم بارد وهو رجل قصير ومفتول العضلات تحول شعره ولحيته المقصوصة إلى اللون الأبيض”.

    وخلال فترة تواجده بالسجن بدأ السنوار يعاني من الصداع وعدم وضوح الرؤية وتم نقله إلى مركز سوروكا الطبي في بئر السبع حيث قام جراح بإزالة ورم في المخ أصابه، مما أنقذ حياته.

    محاولة إسرائيل جلبه لصفها!

    وعن سبب علاجه تذكر بيتي لاهات، رئيسة مخابرات نظام السجون في ذلك الوقت، بأنها حاولت استخدام هذا الحدث لتجنيده كعميل وقالت: “قلت إن دولة إسرائيل أنقذت حياتك” مضيفة “اعتقدت أن بإمكاني تحويله إلى واحد منا، لكنه لم يكن مهتماً”.

    وظل السنوار يتحدث عن اليوم الذي سيتم فيه إطلاق سراحه فردت عليه بيتي لاهات “لن تخرج أبداً” فقال: إن هناك موعدا: الله أعلم به”.

    • اقرأ أيضا:
    يحيى السنوار يتلاعب بإسرائيل في مفاوضات الأسرى.. يديعوت أحرونوت تكشف تفاصيل خطيرة

    وكان هناك موعد فعلاً في 18 أكتوبر 2011، عندما قامت إسرائيل بتبادل أكثر من ألف أسير فلسطيني مقابل الجندي الإسرائيلي الذي تحتجزه حماس، جلعاد شاليط، ومن بين المفرج عنهم هو السنوار.

    وتقول بلومبيرغ إن إسرائيل أفرجت عنه لأنه قتل رفاقه الفلسطينيين وليس الإسرائيليين، ولم يعد شاباً، لهذا لم يتم الاعتراض على إدراجه في القائمة فيما فعل آخرون ذلك.

    وخلال قيادته لحركة المقاومة الإسلامية حماس ضلل السنوار إسرائيل وجعلها تعتقد أن الحرب ليست خيارا بالنسبة للحركة وخدع ذلك الاحتلال بالفعل وجعله يعتقد أن المقاومة تسعى إلى السلام والعمل والحياة الاقتصادية لسكان غزة.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل حماس يحيى السنوار
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. برابرة الغرب على حقيقتهم on 18 نوفمبر، 2023 12:08 ص

      إنه أثبت للعالم أن عصابة الإحنلال وعصابةالغرب برابرة شيدوا حضارة مزيفة و قوانين كاذبة يقصفون المشافي و يحاربون الجرحى بدم بارد

      رد
    2. صبحي on 18 نوفمبر، 2023 1:10 ص

      داهيه خدع اسرائيل ودمر غزه

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter