Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » هدم قبة الصخرة وتدمير نصف غزة.. مصدر مقرب من حماس يكشف تفاصيل خطيرة عن طوفان الأقصى
    الهدهد

    هدم قبة الصخرة وتدمير نصف غزة.. مصدر مقرب من حماس يكشف تفاصيل خطيرة عن طوفان الأقصى

    حماس لا تعتمد على انضمام حزب الله إلى الحرب لكن الكثيرين داخل الحركة يرون أن مشاركته أمر لا مفر منه
    خالد السعدي5 نوفمبر، 2023آخر تحديث:5 نوفمبر، 20235 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تسلل مقاتلو القسام للأراضي الفلسطينية المحتلة في عملية طوفان الأقصى
    تسلل مقاتلو القسام للأراضي الفلسطينية المحتلة في عملية طوفان الأقصى
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- كشف مصدر فلسطيني رفيع المستوى على اتصال بالقيادة السياسية لحركة المقاومة الإسلامية حماس، عن “دافع رئيس” قاد إلى إطلاق عملية طوفان الأقصى.

    وقال المصدر في تصريحات لموقع ميدل إيست آي، إن الدافع الأول وراء عملية طوفان الأقصى هو قلق حركة حماس من أن اليهود اليمينيين المتطرفين كانوا يعتزمون تقديم حيوان كأضحية في موقع المسجد الأقصى، وبالتالي تمهيد الطريق لهدم ضريح قبة الصخرة وبناء الهيكل الثالث.

    وأضاف أن حماس كانت تتابع عن كثب الخطط الإسرائيلية لإقامة وجود يهودي دائم داخل مجمع الأقصى.

    وكان اليهود اليمينيون المتطرفون يتواجدون يومياً في المسجد الأقصى، مع عمليتي توغل يومي في الصباح وبعد الظهر في جولات محمية من قبل الشرطة المدججة بالسلاح، واستمرت من 30 دقيقة إلى ساعة.

    ووفقاً لبعض الطوائف الدينية المسيانية مثل معهد المعبد، يجب التضحية ببقرة حمراء لا عيب فيها لتطهير الأرض قبل إعادة بناء الهيكل الثالث. وقد تم استيراد أبقار ريد أنجوس من الولايات المتحدة لهذا الغرض.

    وفي وقت سابق من هذا العام، قالت مجموعة “الهيكل الثالث” إنها تأمل في ذبح خمس بقرات مستوردة خلال عطلة عيد الفصح العام المقبل، والتي توافق أبريل/نيسان 2024.

    وبحسب المصدر المقرب من حماس، فإن المسجد الأقصى كان قد قُسِّمَ بالفعل، وأشار إلى أن المستوطنين قدموا “أضحيات نباتية” في الموقع، وقد كان ذلك إشارة إلى التوغل الذي قام به عشرات المستوطنين قبل شهر حاملين سعف النخيل بمناسبة عيد سوخوت اليهودي.

    وقال المصدر: “الشيء الوحيد المتبقي هو ذبح العجول الحمراء التي استوردوها من الولايات المتحدة. إذا فعلوا ذلك، فهذه إشارة لإعادة بناء الهيكل الثالث”.

    تحذير من حماس

    وكانت حركة حماس، قد حذرت إسرائيل بالفعل من أنها تلعب بالنار من خلال محاولتها وضع ترتيبات في الأقصى مماثلة لتلك الموجودة في الحرم الإبراهيمي في الخليل، والذي يتقاسمه المسلمون واليهود على حد سواء.

    كما حذرت جماعات فلسطينية أخرى، بما في ذلك السلطة الفلسطينية، إسرائيل من تغيير الوضع الراهن في المسجد.

    في الأسابيع الثلاثة التي سبقت طوفان الأقصى، كانت هناك ثلاثة أعياد يهودية، تنتهي بسوخوت. وقال المصدر: “كان شعور حماس في غزة هو أن الأقصى كان في خطر وشيك”، كما كانت هناك أيضاً عوامل طويلة المدى مرتبطة بقرار شن الهجوم.

    أزمة الأسرى الفلسطينيين
    من بين هذه الأسباب كذلك، قال المصدر إن مصير 5200 أسير فلسطيني في السجون الإسرائيلية يمثل مسؤوليةً ثقيلة على قيادة حماس.

    غزة في حد ذاتها “سبب”

    والدافع الثالث وراء الهجوم هو غزة نفسها، وذلك بعد أن قضت 18 عاماً من الحصار منذ سحبت إسرائيل مستوطنيها من القطاع.

    وتركت الولايات المتحدة والقوى الإقليمية غزة بلا حياة ولا موت، كما لو كانت غزة تقبع في الزاوية على أجهزة التنفس الاصطناعي، وتتدافع للحصول على الطعام أو المال أو مولد كهربائي.

    • اقرأ أيضا: 
    جثث في كل مكان.. مشاهد جديدة من هجوم 7 أكتوبر وعملية “طوفان الأقصى”

    وقال المصدر إن عملية طوفان الأقصى -الهجوم في 7 أكتوبر/تشرين الأول- كانت بمثابة رسالة كبيرة مفادها أن سكان غزة قادرون على كسر الحصار.

    وأضاف أن هذه ليست المرة الأولى التي يتعهد فيها القادة الإسرائيليون بالقضاء على حماس، فكل حرب سابقة انتهت بالانسحاب الإسرائيلي.

    وأشار إلى أن قادة حماس يعترفون بأن حجم الدمار مختلف، لكنهم ما زالوا يعتقدون أن انسحاباً إسرائيلياً آخر سيكون هو النتيجة النهائية.

    تدمير نصف غزة

    وقال المصدر: “إسرائيل قد تدمر نصف غزة، لكن أعتقد أن النتيجة ستكون واحدة في النهاية. ستكون مشكلة نتنياهو هي كيفية إنهاء المعركة بصورة جيدة لتقديمها للإسرائيليين. لكن لديه مشكلة كبيرة. وحتى لو نجح في هدفه الحربي المتمثل في القضاء على قيادة حماس في غزة، فإنه لا يزال يواجه أسئلة حول مسؤوليته عن هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول”.

    ونفى المصدر احتمال تحقيق إسرائيل لهدفها الرئيسي. وقال إنه من المستحيل فعلياً القضاء على حماس بسبب حجم الجماعة وأتباعها في غزة.

    وأضاف: “حماس جزء من نسيج المجتمع. لديك المقاتلون وعائلاتهم. لديك الجمعيات الخيرية وعائلاتهم. لديك موظفو الحكومة وأسرهم. ضع ذلك معاً وستجد جزءاً كبيراً جداً من الناس”.

    وفي حين أن حماس لم تتوقع رداً إسرائيلياً بهذا الحجم، فهي تمتلك شبكةً واسعة من الأنفاق، التي تمتد لمئات الكيلومترات، حسبما قال مصدر آخر.

    حماس لا تعول على حزب الله

    وفكرة توقف حماس عن العمل إذا خسرت مدينة غزة، التي تحاول قوات الاحتلال تطويقها، هي فكرة أقل احتمالاً. وبالمثل، فإن حماس لا تعتمد على انضمام حزب الله إلى الحرب لكن الكثيرين داخل الحركة يرون أن مشاركته أمر لا مفر منه، ويقولون إنه إذا سمح حزب الله بالقضاء على حماس، فلن يكون الأمر سوى مسألة وقت قبل أن تلتفت إسرائيل إلى الجماعة اللبنانية.

    غزة جديدة بعد طوفان الأقصى

    وأضاف المصدر أن حماس لا تعتقد أنه يمكن إعادة الساعة إلى يوم 6 أكتوبر/تشرين الأول عندما تنتهي الحرب وتبدأ غزة من جديد.

    وقال: “قدمت  عملية طوفان الأقصى رسالةً مباشرة ودقيقة مفادها أن الفلسطينيين لديهم القدرة على هزيمة إسرائيل والتخلص من الاحتلال. بالنسبة لحماس، أصبح هذا الأمر حقيقة الآن”.

    أهالي غزة يختارون البقاء

    ووفق المصدر، تعتقد حماس أن الصراع الحالي دفع الشعب الفلسطيني والمقاومة الفلسطينية نحو النصر والتحرير، وقال: “أعتقد أن إسرائيل فقدت الكثير من الثقة في المستقبل”.

    وأضاف أن حماس تعترف بالثمن الباهظ الذي يدفعه الناس في غزة. لكنها تعتقد أن معظمهم سيختارون البقاء، بدلاً من الفرار من النكبة الثانية، في إشارة إلى تهجير 750 ألف فلسطيني عام 1948 من وطن أجدادهم.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الحرب على غزة المسجد الأقصى طوفان الأقصى قبة الصخرة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. عبدالله on 5 نوفمبر، 2023 10:30 ص

      { و لقد جآءكم موسى
      بالبينات ثم اتخذتم
      العجل من بعده
      و أنتم ظالمون }..
      ‏2: 92

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter