Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ماذا سيحدث في غزة بعد الحرب؟.. لقاء مع دحلان من فيلته بأبوظبي كشف عن نواياه
    تقارير

    ماذا سيحدث في غزة بعد الحرب؟.. لقاء مع دحلان من فيلته بأبوظبي كشف عن نواياه

    مجلة إيكونوميست البريطانية أجرت مقابلة مع محمد دحلان من أبوظبي في الإمارات قدم فيها رؤيته حول ما سيحدث في غزة بعد الحرب
    وطن31 أكتوبر، 2023آخر تحديث:31 أكتوبر، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان
    القيادي المفصول من حركة فتح محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- أجرت مجلة “إيكونوميست” البريطانية مقابلة مع محمد دحلان القيادي المفصول من حركة فتح، والرجل المقرب من الرئيس الإماراتي محمد بن زايد، حاورته فيها بشأن الأحداث الأخيرة في فلسطين والحرب على غزة.

    وتعد هذه أول مقابلة يجريها محمد دحلان مع صحيفة غربية منذ العدوان الإسرائيلي على غزة.

    مجلة بريطانية تحاور “دحلان” من أبوظبي

    المقابلة التي أجراها “دحلان” مع مجلة “إيكونوميست” في فيلته بأبوظبي، تقول المجلة إنه قدم خلالها رؤيته حول ما سيحدث في غزة بعد الحرب.

    وقالت “إيكونوميست” إن مسؤول الأمن السابق في السلطة الفلسطينية نفى أن يكون طامعاً في منصب آخر بغزة يُحمّله مسؤولية كل المشاكل والتدمير الذي ستخلفه الحرب في القطاع.

    ورد دحلان على الشائعات التي تقول إنه الاختيار الإسرائيلي لإدارة غزة، رافضا الفكرة وأنه سيكون الشخص الذي سيأتي لتنظيف الفوضى بعد نهاية الحرب.

    ولكن دحلان قدم مؤهلاته للقيادة، فهو يعرف غزة جيدا وقضى 40 عاما يقاتل من أجل القضية الفلسطينية، ولكنه زعم أنه يعرف الإسرائيليين، وأصبح مستشارا مقربا للرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد.

    واستبعد “دحلان” في حديثه أن تعين السلطة بعد حماس مسؤولاً واحداً عن غزة.

    وسخر دحلان الذي عاد من مصر وله علاقة قريبة من الرئيس عبد الفتاح السيسي من فكرة السماح للاجئين بالفرار إلى سيناء كوسيلة لتخفيف أزمة غزة قائلا: “من سيتحمل المسؤولية التاريخية واللوم من العرب على مساعدته الإسرائيليين لتشريد الفلسطينيين؟”، مشيرا إلى أن عملية التشريد الجماعي للفلسطينيين إلى مصر ستخلق قضية أمن قومي خطيرة للحكومة المصرية في القاهرة.

    • اقرأ أيضا:
    عودة محمد دحلان وهدنة في غزة لـ 10 سنوات.. قناة عبرية تفجر مفاجأة

    ويرى دحلان أن الانتخابات البرلمانية ستؤدي إلى حكومة برئيس وزراء والتخلي عن الرئاسة التي يشغلها حاليا الرئيس محمود عباس. ودحلان يدعم هذا التحول. وقال من “الوهم” قدرة رجل واحد على حل الموضوع الفلسطيني “انتهت مرحلة الأبطال مع وفاة عرفات”.

    محمد دحلان وما بعد الحرب في غزة

    ويرى “دحلان” أنه من الأفضل ما بعد الحرب في غزة: “تشكيل مجلس إداري متخصص من التكنوقراط لإدارة الأمور في فترة انتقالية لمدة سنتين لإعادة الإعمار. بعدها يتم إعلان دولة فلسطينية بدون حدود يعترف بها العالم”.

    وتابع: “يجب أن يسمح لكل الفصائل الفلسطينية بالمشاركة فيها بما فيها حماس”. وقال دحلان إن حكم غزة بعد الحرب سيكون صعبا بدون موافقة سكانها.

    وتحدث “دحلان” عن إجراء انتخابات برلمانية في الضفة والقطاع معاً، ليصبح نظام الحكم برلمانيا بحيث يحكم رئيس وزراء وليس رئيس الجمهورية، باعتبار انه بعد رحيل ياسر عرفات لم تعد هناك شخصيات تاريخية ترأس وحدها الدولة الفلسطينية”، حسب قوله.

    • اقرأ أيضا: 
    محمد دحلان يركب الموجة عقب “الطوفان” .. أجندته المدعومة إماراتياً تثير الشكوك

    وأشار القيادي الهارب والمفصول من حركة فتح، إلى أن علاقاته قوية مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي ومع مسؤولين في إسرائيل، فقد تعلم العبرية وأتقنها في السجون الإسرائيلية.

    ونقلت “الإيكونوميست” مزاعم مساعدة دحلان في نقل وتوصيل مساعدات إماراتية إلى قطاع غزة في ظل حكم حماس بخمسين مليون دولار سنوياً.

    ويعتقد دحلان في رؤيته المزعومة لما بعد حرب غزة، أن حماس لن تختفي برمتها ولكنها ستظل ضمن تيارات المجتمع الفلسطيني ونسيجه، حسب وصفه.

    وتابعت المجلة “وقد يجادل البعض أن الفلسطينيين باتوا أبعد عن حلم الدولة أكثر من اليوم، لكن دحلان وبشكل مفاجئ لديه أمل، ويرى فرصة للقضية الفلسطينية، حتى في وسط الحرب. وقد غير الشهر الماضي القضية الفلسطينية بشكل كبير “قبل ثلاثة أشهر، لم يكن هناك أمل، من كان يذكر القضية الفلسطينية قبل ثلاثة أشهر؟ لا أحد. والآن الجميع يتحدثون عن معاناتنا”.

    صحيفة مدعومة إماراتياً تروج لدحلان

    وسبق أن نشرت صحيفة “العرب اللندنية” الممولة إماراتيا قبل أيام تقريراً حاولت فيه استغلال الأحداث الجارية للترويج لمحمد دحلان، والتسويق على أنه قد يكون بديل المرحلة القادمة في حكم السلطة الفلسطينية أو قطاع غزة والأراضي الفلسطينية ككل.

    وتحدث التقرير عن مستقبل غزة في حال استطاعت إسرائيل اجتثاث حركة حماس من القطاع وهو ما يكشف عن نوايا الإمارات وأهدافها، فالكاتب ضمن الصحيفة التي تمولها أبوظبي كما هو معلوم “لا يقدح من رأسه”.

    وذكرت الصحيفة بأن فرص تولي رئيس السلطة الفلسطينية الحالية محمود عباس لحكم غزة بدلاً من حماس ينخفض مع الغضب الشعبي المتصاعد ضده وخروج تظاهرات تطالب برحيله، بعد تصريحه الذي حذف حول “سياسات وأفعال حركة المقاومة الإسلامية وبأنها لا تمثل الفلسطينيين”.

    وبحسب محللين، فإن محمد دحلان “حاول منذ فترة طويلة تقديم نفسه كبديل لمحمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية، وكعميل أكثر ولاء وإخلاص لكيان الاحتلال الإسرائيلي.”

    وكانت قناة “i24NEWS” الإسرائيلية قد نقلت عن مصادر فلسطينية زعمها أنه من المتوقع أن يلعب دحلان، رئيس جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني السابق في غزة، والرجل المحسوب على الإمارات حالياً، دوراً رئيسياً في تشكيل حكومة فلسطينية جديدة في المرحلة القادمة.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الحرب على غزة السلطة الفلسطينية غزة محمد دحلان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. محمد سعديه on 31 أكتوبر، 2023 5:08 م

      دحلان يعشق ركوب الأمواج للوصول إلى مقعد السلطة حتى ينتفع ماديا ومعنويا، لأن ولاء دحلان ليس لشعبه ولا وطنه ولا المقاومة وإنما لمن يدفع أكثر ، فهو بندقية للإيجار (مرتزق).
      دحلان ليس وطنيا رغم شعاراته، ولا ينتمي للعروبة رغم تغنيه بها، وهواه ليس إسلاميا رغم أن زوجته ترتدي الحجاب.
      إنه عميل من الأساس للراس ومن الجلد حتى نخاع العظم، ولو كسرت عظمة من عظام دحلان لوجدتها ملونة في الداخل بالأبيض والأزرق وهي ألوان العلم الإسرائيلي.
      ويكفي تزكية مجله إيكونومست البريطانية The Economist (بعد استحواذ الصهيونية العالمية عليها بالكامل) حتى نقرف من دحلان ، أضعاف ما كنا قرفانين من قبل.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter