Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ما عدا الإمارات والبحرين.. ماذا لو قطع العرب صادرات النفط والغاز؟
    تقارير

    ما عدا الإمارات والبحرين.. ماذا لو قطع العرب صادرات النفط والغاز؟

    مصطفى عبد السلام شدد في مقاله على أنه "لو كانت الحكومات العربية صادقة حقاً في وضع حد للحرب الإسرائيلية الهمجية والإجرامية على قطاع غزة وغيرها من الأراضي الفلسطينية لأوقفت على الفور صادرات النفط والغاز الطبيعي"
    باسل سيد15 أكتوبر، 2023آخر تحديث:16 أكتوبر، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    صورة تعبيرية
    صورة تعبيرية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- تناول الكاتب الصحفي والخبير الاقتصادي المصري مصطفى عبد السلام، في مقال حديث له الموقف المخزي للحكومات العربية من التضامن الشكلي مع قطاع غزة، دون تحرك فعلي يعبر عن صدق تلك المواقف.

    وضمن مقال حمل عنوان: “ماذا لو قطع العرب النفط والغاز؟” ذكر “عبد السلام” في مقال له على موقع “العربي الجديد”: “أن الحكومات العربية لو كانت صادقة حقاً لوجدت الكثير من الأساليب للتضامن الفعلي مع القطاع الفلسطيني المحاصر”.

    النتائج مضمونة

    ورأى الصحفي والخبير الاقتصادي المصري، أن النتائج كانت ستكون مضمونة أو شبه مضمونة لو قررت الحكومات العربية قطع صادرات النفط والغاز الطبيعي عن الاحتلال، وهو ما يضع حداً للهجوم الوحشي الذي تتعرض له غزة.

    ورأى “عبد السلام” أن هناك العديد من نقاط القوة والضغط يمكن أن تؤثر على إسرائيل مثل المضائق والمعابر الدولية، والتي تشكل قوة كبيرة في أسواق الطاقة “فالعالم لا يعرف سوى لغة المصالح وقبلها لغة القوة” حسب قوله.

    قوة العرب بالأرقام

    وأوضح مصطفى عبد السلام بلغة الأرقام، أن العرب يمتلكون أكثر من 57% من الاحتياطي العالمي للنفط الخام، وأكثر من 26.5% من الاحتياطي العالمي للغاز الطبيعي.

    وأضاف أن إنتاج الدول العربية من النفط ينافس بقوة ضمن منظمة الدول المصدرة للنفط “أوبك” بنسبة 30% من إنتاجها.

    • اقرأ أيضا: 
    طلال الخالد يُحرج المسؤولين العرب أصحاب المواقف الرمادية.. كلمة نارية

    كما يملك العرب تأثيراً قوياً في المؤسسات الدولية المنظمة لأسواق الطاقة حول العالم مثل “أوبك” أو تحالف “أوبك +”.

    وفي سوق الغاز المسال العالمي، تعد الدول العربية لاعباً رئيسياً زادت أهميته عقب اندلاع الحرب الروسية ضد أوكرانيا.

    أمثلة من أرض الواقع

    وضرب الصحفي المصري أمثلة على كلامه من أرض الواقع حيث قطعت دول الخليج في حرب أكتوبر عام 1973 النفط عن أسواق العالم.

    وأحدث ذلك قفزات في أسعار الخام الأسود خلال أشهر ليرتفع سعر البرميل إلى 12 دولاراً مقابل 3 دولارات قبلها.

    وحقق نتائج مبهرة، ومثل ضغطا شديدا على الغرب الداعم للاحتلال وهو ما يمكن أن تفعله مصر وقطر والجزائر، بإيقاف صادرات الغاز الطبيعي.

    أما السعودية التي كان نظامها قد أوشك على التطبيع الرسمي قبل عملية “طوفان الأقصى” تأتي بالترتيب الثاني في قائمة كبار منتجي النفط عالمياً.

    وتساءل عبد السلام: ماذا لو أوقفت الرياض صادرات النفط مع العراق والكويت والجزائر وليبيا وسلطنة عمان ومصر؟ ألم تكن ستحدث ضربة كبيرة للاحتلال والدول الداعمة له؟

    الإمارات والبحرين خارج المعادلة

    وبالنسبة للإمارات والبحرين فموقفهما معروف من الحرب الدائرة في غزة، وبالتالي لا يجب التعويل على موقف الدولتين، حسب الصحفي المصري.

    وكشف الصحفي المصري زيف تلك الشعارات العربية التي ترددها الحكومات عقب كل أزمة، بأنها لو كانت صادقة لرافقت المظاهرات التي تعبر عن غضب شعبي كبير كان سيحرج الدول الكبرى ويدفعها لتغيير الوضع.

    وتساءل: ماذا لو بدأت الدول العربية المنتجة للطاقة على الفور حتى بسياسة التلويح بوقف صادراتها من النفط والغاز كما تفعل كلّ دول العالم حينما تواجه مخاطر خارجية؟

    وتابع: هنا ستقفز أسعار النفط والغاز بشكل جنوني حتى بمجرد التلويح من قبل الحكومات العربية، لا القطع الفعلي والفوري للصادرات النفطية، باعتبار أنّ العوامل النفسية لها دور كبير في تحديد اتجاهات الأسعار في أسواق الطاقة والمعادن والعملات وغيرها.

    • اقرأ أيضا: 
    هل صدقت “ماكدونالدز السعودية” في بيانها أنها محلية 100%؟

    إعادة تشكيل الخريطة السياسية بالعالم

    وفي حال حدوث قفزة في أسعار النفط، هنا تلجأ حكومات العالم لزيادة أسعار المشتقات البترولية من بنزين وسولار وغاز طبيعي، يقول “عبد السلام”.

    وهذا سيترتب عليه عودة موجه التضخم وقفزات الأسعار، وحدوث إرباك شديد للبنوك المركزية في معالجة التضخم الجامح، يصاحب ذلك الارتباك اندلاع غضب شعبي وتظاهرات وقلاقل اجتماعية داخل دول العالم المعتمدة على النفط والغاز.

    واختتم الصحفي والخبير الاقتصادي مصطفى عبد السلام، بالتأكيد على أن “هذه التظاهرات قد تعيد تشكيل الخريطة السياسية داخل تلك الدول وتؤثر في نتائج الانتخابات، وهو الأمر المتوقع حدوثه للانتخابات المقبلة في الولايات المتحدة، ولا ننسى أنّ دونالد ترامب خسر الانتخابات الماضية على خلفية أسباب معظمها اقتصادي، منها غلاء المعيشة وزيادة التضخم وارتفاع أسعار الوقود والكساد ومعدلات البطالة وغيرها.”

    مع دخول عملية “طوفان الأقصى” يومها التاسع، تواصل القصف الإسرائيلي العنيف على قطاع غزة، مخلفا 2670 شهيدا، و9600 جريح، بينما ردّت المقاومة باستهداف بلدات إسرائيلية بالصواريخ، وسط تلويح من الاحتلال بتنفيذ عملية اجتياح بري لقطاع غزة المحاصر.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الإمارات البحرين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter