Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “اخلعي حجابك حتى تعرفين التفكير”.. ألمانية سورية تحكي تجاربها العنصرية (فيديو)
    الهدهد

    “اخلعي حجابك حتى تعرفين التفكير”.. ألمانية سورية تحكي تجاربها العنصرية (فيديو)

    وئام (31 عاماً) قالت في حديثها إنها من سوريا وتعيش في ألمانيا منذ 21 عاماً
    خالد الأحمد5 أكتوبر، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الشابة السورية وئام التي تعرضت للعنصرية في ألمانيا
    الشابة السورية وئام التي تعرضت للعنصرية في ألمانيا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- روت شابة سورية الأصل تدعى “وئام” تعيش في ألمانيا منذ سنوات طويلة ولديها الجنسية الألمانية، تجاربها مع العنصرية التي تعانيها في البلاد التي تضم أكبر عدد من المهاجرين السوريين بسبب ارتدائها الحجاب.

    https://archive.watanonline.com/wp-content/uploads/2023/10/1111.mp4

    وبث موقع “إذاعة DW” الألمانية، تسجيلاً مصوراً للاجئة السورية التي بدت مرتدية حجابها الشرعي. وروت وهي تشير إلى الأرض: “هنا على هذا الطريق إلى المكتبة كانت عائدة إلى المنزل ففوجئت برجل ألماني كبير بالسن يمر بجانبها مباشرة، رغم أن الطريق كان عريضاً وصدمها بكتفها ودفعها بضربة قوية.”

    اقرأ أيضا: “ها هنا تتجلى العنصرية”.. ألماني صفع فتاة وحاول ضرب أمها المحجبة وصرخ: “أكره المسلمين”

    عنصرية تجاه الحجاب في ألمانيا

    وبدأ كما قالت بالصراخ، وقال لها: “هل أنت مجنونة اخلعي ما على رأسك كي تستطيعين التفكير”.

    وقالت وئام (31 عاماً) إنها من سوريا وتعيش في ألمانيا منذ 21 عاماً، وإذا أرادت أن تقول أنها ألمانية فإن المجتمع الأكبر يستغربون-حسب قولها-.

    وكشفت أنها عندما لبست الحجاب كان عمرها 12 عاماً، ولم تكن تدرك ما هو تأثير غطاء الرأس هذا عليها أو ما معناه الحقيقي.

    لكن النساء اللواتي كن قدوة لها وتتمنى أن تصبح مثلهن يرتدين الحجاب، وعندما كبرت قليلاً وأصبح لديها وعي أكبر استوعبت أن الحجاب عبادة تمارسها فقط لأجل الله وليس لأي أحد آخر.

    معاناتها بدأت من المدرسة

    وبحسب تقرير DW فإن وئام انتقلت عام 2005 إلى مدرسة جديدة في المرحلة الإعدادية ، وهناك بدأت معاناتها مع العنصرية حيال الحجاب كما تقول.

    وتضيف أن معلمة صفها جاءت ولم تكن تعرف أساميهن بعد، وكانت وئام كما تروي ترتدي قميصاً طويلاً، فقالت لها إن هذا جاكيت ولا يمكنها ارتداؤه في الصف، ووقتها بدأت تفهم ماذا تعني العنصرية.

    وتدرس وئام اليوم الهندسة الوراثية في جامعة برلين التقنية، وتعمل في مختبر للأبحاث الجينية.

    صعوبة في البحث عن عمل

    وعبرت وئام عن ارتياحها في مكان عملها الحالي الخالي من المشاكل العنصرية، لكنها تجد صعوبة في البحث عن عمل وتقول إنه وصلها الكثير من الرفض أو التجاهل لملفها.

    مع أن زميلاتها اللواتي يدرسن معها وجدن كلهن أماكن للتدريب، حسب قولها.

    واستدركت أن حجابها أثر على رؤية الناس لها في المجتمع الألماني وطريقة الحديث معها وكيفية تقبل ارتداءها للحجاب ، مضيفة أن هناك نظرات ومعاملة سيئة حيالها.

    اقرأ أيضا: أخيراً.. محكمة ألمانية تنصف المسلمات وتسمح لمعلمات المدارس بارتداء الحجاب!

    خوف على ابنتها

    وكشفت وئام أيضا أنها أم لطفلة في الخامسة من عمرها، وأنها وذات مرة في فترة الصيف كانت تمشي معها وجاءت امرأة ألمانية، وقالت لها :”ألا تشعرين بالحر اخلعي هذا عنك “-في إشارة إلى حجابها-.

    وسألتها طفلتها:”هل تعرفينها يا أمي” فردت عليها لا، فقالت الطفلة:” لماذا تكلمت معك بهذه الطريقة؟”.

    وقالت وئام إن شرحها لابنتها سيكون بسيطاً لأنها نفسها لا تفهم لماذا يكون الإنسان عنصرياً، وتخاف على ابنتها مستقبلاً سواء تحجبت أم لم تفعل لكونها امرأة من أصول عربية.

    وختمت أن الحجاب فرض من الله وهي تربي ابنتها لتكون علاقتها بخالقها قوية إلى درجة أن تقرر لنفسها ما تراه مناسباً في التزامها بهذا الفرض من عدمه.

    ويزداد عدد المسلمين في ألمانيا على نحو مطّرد، سواء بسبب موجة اللاجئين التي حصلت في السنوات الماضية، أو بسبب دخول عدد من الألمان في الإسلام، فضلاً عن تعاليم الإسلام التي تشجع على زيادة عدد المواليد.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    ألمانيا العنصرية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter