Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » بلومبيرغ تفضح مراوغة محمد بن سلمان: ادعاءات وقف مباحثات التطبيع مع إسرائيل “كاذبة”
    تقارير

    بلومبيرغ تفضح مراوغة محمد بن سلمان: ادعاءات وقف مباحثات التطبيع مع إسرائيل “كاذبة”

    سالم حنفي18 سبتمبر، 2023آخر تحديث:16 ديسمبر، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بلومبيرغ تفضح مراوغة محمد بن سلمان: ادعاءات وقف مباحثات التطبيع مع إسرائيل "كاذبة"
    ولي العهد السعودي محمد بن سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- نفت إسرائيل والولايات المتحدة تقارير نشرتها صحيفة “إيلاف” السعودية والمقربة جدا من الديوان الملكي، زعمت أن القيادة السعودية أبلغت إدارة بايدن بأنها ستجمد الجهود التي توسطت فيها الولايات المتحدة لتطبيع العلاقات مع إسرائيل لأن حكومة نتنياهو غير مستعدة لتقديم أي تنازلات للفلسطينيين

    وقالت وكالة “بلومبيرغ” في تقرير لها إن المسؤولين الإسرائيليين والأمريكيين نفوا التقرير الذي نشرته الصحيفة وقولها أن الطبيعة “المتطرفة” للحكومة الإسرائيلية الحالية بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو نسفت أي إمكانية للتقارب مع الفلسطينيين، وبالتالي مع السعوديين.

    وبحسب ما ورد كانت إسرائيل “مرتبكة” من هذه الخطوة وفقًا لما ذكرته إيلاف، حيث اعتقدت أن السعوديين مستعدون للمضي قدمًا بغض النظر عن التقدم المحرز في القضية الفلسطينية.

    وأشار تقرير مراسل الصحيفة في إسرائيل ومقره لندن إلى إصرار الوزيرين بتسائيل سموتريش وإيتمار بن غفير على عدم تقديم إسرائيل أي تنازلات للفلسطينيين، مضيفا أنه بدون تقدم مع رام الله، لن يكون هناك تقدم مع الرياض.

    نتنياهو منفتح على لفتات تجاه الفلسطينيين مقابل تطبيع السعودية

    وفي الشهر الماضي، أشار نتنياهو إلى أنه منفتح على لفتات تجاه الفلسطينيين إذا كان اتفاق التطبيع مع السعودية يعتمد على ذلك، وألمح إلى أنه لن يسمح لأعضاء الائتلاف بعرقلة الاتفاق.

    وقال:”هل أعتقد أنه من الممكن تحقيق ذلك، وهل أعتقد أن المسائل السياسية ستمنع ذلك؟ أشك في ذلك”.

    وأضاف في تصريح لـ”بلومبيرغ”:“إذا كانت هناك إرادة سياسية، فسيكون هناك طريقة سياسية لتحقيق التطبيع والسلام الرسمي بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية.”

    من جانبه، قال وزير الخارجية إيلي كوهين في ذلك الوقت أيضا إن “القضية الفلسطينية لن تكون عائقا أمام السلام”، مضيفا:”لقد أثبتنا ذلك أيضًا في اتفاقيات إبراهيم. لدينا جميعا مصلحة في تحسين الحياة في مناطق السلطة الفلسطينية”.

    ومع ذلك، لم يكن هناك أي استعداد لتقديم تنازلات من سموتريش أو بن غفير، اللذين أكدا مرارا وتكرارا أنهما لن يقبلا أي تنازلات من هذا القبيل.

    تكثيف اللقاءات السعودية – الفلسطينية

    وفي الأسابيع الأخيرة، كثف السعوديون تعاملهم مع الفلسطينيين، وقد يُنظر إلى التقرير على أنه تحريف سياسي يهدف إلى الضغط على الجناح اليميني في حكومة نتنياهو لتقديم شكل من أشكال التنازلات للفلسطينيين، وبالتالي تمكين السعوديين من حفظ ماء وجههم مع الفلسطينيين أثناء إقامة العلاقات مع إسرائيل.

    وأكدت “بلومبيرغ” على أن المملكة العربية السعودية ستشارك في استضافة حدث على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة هذا الأسبوع يركز على تجديد عملية السلام الإسرائيلية الفلسطينية، حسبما قال ثلاثة دبلوماسيين من الأمم المتحدة.

    وقال أحد الدبلوماسيين إن الحدث الذي يحمل عنوان “جهود يوم السلام من أجل السلام في الشرق الأوسط” سيعقد يوم الاثنين وتنظمه المملكة العربية السعودية إلى جانب الجامعة العربية والاتحاد الأوروبي بالتعاون مع مصر والأردن، وسيكون الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس المتحدث الرئيسي.

    وقال دبلوماسي الأمم المتحدة إنه لم تتم دعوة البعثات الإسرائيلية أو الفلسطينية لحضور هذا الحدث، موضحا أن الحدث يركز على جمع أصحاب المصلحة العالميين المهمين حول هذه القضية من أجل “إعادة تنشيط” عملية السلام.

    قطار التطبيع.. السعودية تبلغ إدارة بايدن "أمرا مهما" وسفير إسرائيل يستفز الفلسطينيين
    محمد بن سلمان وبنيامين نتنياهو

    السعودية مررت رسالة لوفد فلسطيني

    وقبل أسبوعين، استضافت الرياض وفداً من السلطة الفلسطينية لمناقشة كيفية الاستفادة من اتفاق التطبيع لتعزيز القضية الفلسطينية.

    وأكد القادة السعوديون للوفد أن الرياض “لن تتخلى” عن القضية الفلسطينية، حتى عندما تناقش تطبيع العلاقات مع إسرائيل، حسبما قال مسؤول أمريكي وعربي الأسبوع الماضي.

    وقال المسؤول الأمريكي والعربي إن هذه الرسالة تم تمريرها في اجتماعات متعددة بين وفد السلطة الفلسطينية وكبار المسؤولين السعوديين، بما في ذلك وزير الخارجية فيصل بن فرحان.

    السعودية أكدت استعداداها للتطبيع دون إقامة دولة فلسطينية

    وأوضح المسؤول العربي أن المملكة العربية السعودية أوضحت لرام الله أنها مستعدة للخروج عن موقفها العلني الرافض لتطبيع العلاقات مع إسرائيل في غياب حل الدولتين الفعلي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وأن السلطة الفلسطينية قد حان لها التصالح مع هذا التطور، وبناء على ذلك تطالب باتخاذ تدابير لا ترقى إلى مستوى إقامة الدولة على الفور.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل السعودية بنيامين نتنياهو محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter