Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » رفض المساعدة الجزائرية والتونسية بعد الزلزال.. ما الذي خسره المغرب؟
    تقارير

    رفض المساعدة الجزائرية والتونسية بعد الزلزال.. ما الذي خسره المغرب؟

    خالد السعدي12 سبتمبر، 2023آخر تحديث:16 ديسمبر، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    فرق الإنقاذ الجزائرية
    فرق إنقاذ عديدة وصلت إلى المغرب للمساعدة في جهود البحث عن المفقودين والضحايا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- في 6 فبراير/شباط، بعد ساعتين فقط من وقوع الزلازل التي دمرت تركيا وسوريا، استجاب 60 عضوًا في المجموعة الاستشارية الدولية للبحث والإنقاذ (Insarag) لطلب تركيا للحصول على المساعدة الدولية.

    في تلك الليلة، كان فريق من الجزائر مكون من 89 فردًا ، يضم طاقم قيادة وستة كلاب بحث وإنقاذ، موجودًا على الأرض في تركيا. تبع ذلك بعد فترة وجيزة فريق بحث وإنقاذ طارئ من تونس، بالإضافة إلى فريق طبي.

    وبينما كانت الاستجابة الدولية في سوريا معقدة بسبب الحرب الأهلية في البلاد، واصل فريق من الجزائر، مكون من 85 عضوًاـ العمل في جهود الإنقاذ هناك، حيث تم وضع الخبرة الشرق أوسطية في مجال الإغاثة في حالات الكوارث موضع التنفيذ.

    المساعدات الجزائرية لتركيا وسوريا
    قدمت الجزائر فرق إنقاذ لكل من سوريا وتركيا بعد الزلزال العنيف الذي ضربهما

    يتناقض اندفاع العاملين الطبيين وأفراد البحث والإنقاذ إلى تركيا من جميع أنحاء الشرق الأوسط مع الكارثة في المغرب، حيث لم تقبل السلطات حتى الآن سوى عروض المساعدة من قطر والإمارات العربية المتحدة وإسبانيا والمملكة المتحدة. وتتمتع الرباط بعلاقات ثنائية قوية مع الدول الأربع.

    خبرات جزائرية تونسية

    لدى كل من الجزائر وتونس فرق بحث وإنقاذ راسخة وتحظى بتقدير كبير، وقد قام كلا البلدين بإعداد تلك الفرق وجعلها متاحة للمغرب.

    تأسست الوحدة الوطنية الجزائرية للبحث والإنقاذ الثقيل في المناطق الحضرية للتدريب والتدخل في عام 2004، والتي يبلغ عدد أفرادها 86 شخصًا، ويمكن تعبئتها في ساعتين، ولديها نقل جوي ويمكنها الحفاظ على تجهيزها وتغذيتها وإيوائها لمدة 10 أيام، وفقًا لمكتب تنسيق الشؤون الإنسانية.

    الوحدة الوطنية الجزائرية للبحث والإنقاذ الثقيل
    الوحدة الوطنية الجزائرية للبحث والإنقاذ الثقيل

    وفي تركيا وسوريا، أشاد السكان المحليون بالجزائريين “الجيدين حقًا”، الذين كان لديهم “معدات رائعة” وقاموا بإخراج “جميع الجثث”.

    والوحدة التونسية الخاصة هي وحدة بحث وإنقاذ قوية مكونة من 75 شخصًا، وموظفوها “مدربون جيدًا في مختلف المجالات والتخصصات”، وفقًا لمكتب تنسيق الشؤون الإنسانية.

    ويقول تقرير لموقع “ميدل إيست آي“: “لدى المغرب وتونس والجزائر لغة وثقافة مشتركة – ناهيك عن القرب الجغرافي – وهو ما من شأنه أن يسهل بشكل كبير جهود الإنقاذ”.

    وبعد أن أغلقت مجالها الجوي أمام جميع الطائرات المغربية في سبتمبر 2021، أعادت الجزائر فتحه للسماح بمرور المساعدات الإنسانية إلى جارتها.

    والعلاقات بين البلدين متدهورة، حيث تأتي قضية الصحراء الغربية في مقدمة سلسلة من المشاكل بين الجارين، لكن كان هناك تدفق من التضامن من جانب الجزائريين مع “إخوانهم” عبر الحدود.

    ولم يقبل المغرب حتى الآن عروض المساعدات الجزائرية والتونسية، كما أن استجابته للزلزال لم يتم تنسيقها من قبل مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة، والذي ينسق عادة الاستجابة الدولية للكوارث.

    وفي حين أرسل مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية فريق تنسيق لمواجهة الكوارث في غضون 24 ساعة من وقوع الزلزال، فقد جاء ذلك بناءً على طلب منسق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة في البلاد – ولمساعدة موظفي الأمم المتحدة.

    وبالمثل، جاء فريق البحث والإنقاذ البريطاني المنتشر في منطقة الكارثة نتيجة لعرض من المملكة المتحدة، حيث قالت وزارة الخارجية البريطانية لموقع ميدل إيست آي إن المغرب قبل “عرضًا للمساعدة في أعقاب الزلزال الذي بلغت قوته 6.8 درجة”.

    فريق البحث والإنقاذ البريطاني
    فريق البحث والإنقاذ البريطاني في مراكش

    عادة، كما كانت الحال مع الزلزال الذي ضرب تركيا، ترسل الدولة المتضررة تحذيرا إلى مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، الذي يقوم بعد ذلك بتنسيق جهود الاستجابة الدولية من خلال Insarag وهيئة الأمم المتحدة لتقييم الكوارث والتنسيق (Undac).

    الوقت الحرج

    وتعتبر أول 72 ساعة بعد وقوع الزلزال حاسمة بالنسبة لجهود البحث والإنقاذ، حيث ينخفض ​​معدل البقاء على قيد الحياة إلى ما بين 5 و10 بالمائة بعد ذلك، وعادة ما يتم إلغاء معظم جهود الإنقاذ بعد خمسة إلى سبعة أيام.

    والمناطق المتضررة في المغرب هي في معظمها مناطق ريفية ويصعب الوصول إليها، حيث أشارت الحكومة إلى عدم خلق “عنق زجاجة” للمساعدات التي تدخل إليها.

    وتقول السلطات المغربية إنها تريد الاحتفاظ بالسيطرة على الجهود، وأن “غياب التنسيق في مثل هذه الحالات سيؤدي إلى نتائج عكسية”.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الجزائر المغرب تونس زلزال المغرب
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter