Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » سر “الصحة الحديدية” لمصرية عاشت 113 عاما.. لم تزر طبيبا قط وهذا ما حدث يوم وفاتها
    الهدهد

    سر “الصحة الحديدية” لمصرية عاشت 113 عاما.. لم تزر طبيبا قط وهذا ما حدث يوم وفاتها

    باسل سيد10 سبتمبر، 2023آخر تحديث:16 ديسمبر، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سر "الصحة الحديدية" لمصرية عاشت 113 عاما.. لم تزر طبيبا قط وهذا ما حدث يوم وفاتها
    الحاجة ميرة فرج أبو حزين علي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- ودع أهالي مركز “يوسف الصديق” بمحافظة الفيوم المصرية، الأسبوع الماضي، الحاجة “ميرة فرج أبو حزين علي”، أكبر معمرة في محافظة الفيوم، والتي وافتها المنية عن عمر يناهز 113 سنة، متأثرة بأمراض الشيخوخة.

    وسلط الابن الأكبر للراحلة والذي يدعى “سعد”، الضوء على ملامح من حياة والدته، مشيرا إلى أنها لم تذهب إلى الطبيب في يوم من الأيام، باستثناء يوم وفاتها.

    وأضاف بحسب موقع “الوطن” المصري أن والدته الراحلة اعتمدت على شرب الشاي باللبن، واللبن الرائب، ومجموعة من الأعشاب على رأسها اليانسون والحِلبة والنعناع، وهذا في حال شعورها بالتعب منوهاً إلى أن والدته كانت تتناول الأطعمة المطهوة بالزبد البلدي واللحوم.

    “نوم قليل واستيقاظ مبكر”

    وواظبت الجدة المعمرة على الاستيقاظ مبكرًا مع بزوغ أشعة الشمس، ولم تسر على أي نظام غذائي، فيما لم يكن نومها منتظمًا، فتنام لساعات قليلة يتخللها قلق ممن يتحركون حولها.

    وأضاف المصدر أن الحاجة “ميرة” شعرت في أيامها الأخيرة بآلام في معدتها، مما دفع ابنها على إجبارها للذهاب إلى الطبيب، لكنها فور عودتها للمنزل رفضت شراء الأدوية، وقررت تناول الدجاج، قبل أن ترفع يدها للسماء، وتدعو لأبنائها وأحفادها، إلى أن نطقت الشهادتين وفارقت الحياة.

    وتابع ابن أكبر معمرة في الفيوم، أن والدته ظلت طوال حياتها حتى آخر يوم من عمرها لم تذهب إلى الطبيب ولم تتناول دواء قط، ولم تعان من أي مرض حتى توفيت وهي بكامل صحتها وتعي كل ما يدور حولها، وتقضي كل احتياجاتها اليومية بنفسها.

    الحاجة ميرة فرج أبو حزين علي
    وفاة الحاجة ميرة فرج أبو حزين علي أكبر معمرة بالفيوم

    أكبر معمرة في الفيوم كانت حريصة على صلة الرحم

    مضيفاً أن والدته كانت دائما حريصة على زيارة الأهل سواء أبنائها أو أحفادها أو أبناء وإخوانها وأحفادهم باستمرار، رغم أن عددا كبيرا منهم يقيم بالقرية السابعة، فلم تجد أي غضاضة في التنقل بين القريتين السابعة والثامنة حرصا على الرباط العائلي كما كانت تحث أحفادها على صلة الرحم.

    وقال أهالي القرية الثامنة بمركز يوسف الصديق، إن الحاجة ميرا كانت سيدة ودودة وتحب جيرانها وتبادلهم الزيارات، ورغم تقدمها في العمر إلا أنها كانت قريبة من أبناء أشقائها وابناء زوجها وأحفادهم ودائما ما كانت تحرص على تقديم الرعاية الكاملة لهم.

    تزوجت مرة واحدة فقط

    وبدوره قال فرج عوض أحد أقارب السيدة في حديث خاص لموقع “القاهرة 24” ، إن الحاجة ميرة فرج من مواليد 14/5/1910، وأنها تزوجت مرة واحدة فقط وأنجبت ولدين، وعندها 12 حفيدًا.

    وأضاف وفق المصدر ذاته أن الحاجة ميرة كانت تتمتع بالطيبة ودماثة الخلق، وكانت بمثابة جدة لأهل القرية جميعهم، لافتا إلى أنها كانت سيدة مجدة ومجتهدة، وكان أفراد عائلتها يتباركون بدعائها لهم، كما أنها كانت تحرص على التحرك والانتقال بين قريتي، القرية الثامنة والسابعة والأولى لزيارة أفراد عائلتها.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الفيوم مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter