Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » تسمع أصوات العلاقة من غرفة نوم والدتها.. سؤال على منصة شهيرة يثير جدلا
    حياتنا

    تسمع أصوات العلاقة من غرفة نوم والدتها.. سؤال على منصة شهيرة يثير جدلا

    باسل سيد6 سبتمبر، 2023آخر تحديث:16 ديسمبر، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تسمع أصوات العلاقة من غرفة نوم والدتها.. سؤال على منصة شهيرة يثير جدلا
    أصوات حميمية من غرفة نوم والدتها (صورة تعبيرية)
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- أثار تساؤل طرح على منصة مخصصة للإجابة على الأسئلة الحساسة ضجة واسعة بين الرواد، بعد طرح استفسار عن فتاة تسمع صوت قيام والدتها بالعلاقة الحميمية مع زوجها.

    وجاء السؤال في منصة “quora” بنسختها العربية على الشكل التالي: “ما هو شعور ابنة الزوجة البالغة من العمر 18 عاماً عندما تسمع أصواتاً حميمية من غرفة والدتها مع زوج والدتها؟”

    وتباينت الإجابات على السؤال المثير للجدل فقد خشي البعض وفق تعليقه، أن يكون زوج الأم هو من يسأل عن ذلك، وبالتالي تراوده أفكار شيطانية بهذا الخصوص.

    أصوات حميمية من غرفة نوم والدتها!

    ورصدت “وطن” أبرز الإجابات عن تساؤل فتاة تسمع أصوات حميمية من غرفة نوم والدتها، ومنها ما كتبته “فاطمة” حين ذكرت أن “الخوف مبرر خاصة وأنها صغيرة ولا تفهم سبب ولا معنى هذه الأصوات.”

    لكن إن كانت الفتاة مراهقة وتعرف معناها “فهذه الأصوات ستشعرها بالإنزعاج والخجل أو الغيرة إن كانت أيضاً ترغب في تذوق ما تسمع.”

    ودعت فاطمة الأسرة إلى “احترام الخصوصية وعدم إصدار الأصوات أثناء العلاقة الحميمية فهذا الأمر غير لائق لا سيما لمن هم في عمر تلك الفتاة.”

    فتاة تسمع أصوات حميمية من غرفة والدتها (صورة تعبيرية)
    فتاة تسمع أصوات حميمية من غرفة والدتها (صورة تعبيرية)

    إجابات متباينة

    واعتقد أسامة أن صاحب السؤال ـ الفتاة ذاتها ـ التي تسمع أصوات حميمية من غرفة نوم والدتها فخاطبها:

    “شعورك أنت الأعلم به لكن لماذا لا تدخلين إلى غرفتك وتغلقين الباب بدلاً من الاستماع إلى تلك الأصوات”.

    وأضاف: “حتى لو سمعتي تلك الأصوات فأنت كبيرة ولست طفلة، وهذه سنة الله في الخلق توقفي عن الفضول والغيرة.. لن تعاني أي مشكلة طالما أن باب غرفتهم مغلق، فهم لم يرتكبوا أي خطأ”.

    وكتبت معلقة أخرى: “كان الله في عونك صغيرتي أرجوكي غيري مكان نومك ويمكن استخدام السماعات.. ولابد من مراعاة شعور الآخرين كي لا تجرحي مشاعر والدتك بقولك لها أنك سمعتي ذلك”.

    إخراج الرضيع من غرفة النوم

    ورأى وائل أنه من الأصح أن تلمح الفتاة لوالدتها دون إخبارها بشكل مباشر عبر “إخبارها أن أصواتهم مرتفعة وظنت أنهم في عراك أو مشكلة فتلفت النظر دون أن تزعج أمها بسؤال محرج”.

    وكان للمعلق أبو أحمد رأي آخر كتب فيه: “هل من المنطق أو الأدب أن يخرج الصوت من الباب أصلاً.. إن كان لابد فشغل أي كاسيت بصوت مرتفع وليغطي قليلاً على الأصوات مثل برنامج حواري محاضرة إلى جانب أنك لا بد أن تتأكد أن الناس نامت”.

    وتابع المعلق: “كان من أدب الصحابة أنه إذا أراد أهله أخرج الرضيع من الغرفة فلا يمارس حتى والرضيع يسمع”.

    وكتب عمرو الشريف: “أظن من صيغة السؤال أن السائل هو زوج الوالدة والله أعلم ولا أرى خير في سؤالك”.

    ومنصة quora موقع إلكتروني للسؤال والإجابة مقره في كاليفورنيا الأمريكية، وقد تأسس في حزيران/يونيو 2009 ولديه جمهور عربي واسع ضمن النسخة العربية.

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    العلاقة الحميمية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter