Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » لا تسأل الأطفال هذا السؤال أبدًا عندما يعودون إلى المدرسة.. يمكن أن يسبب مشاكل
    حياتنا

    لا تسأل الأطفال هذا السؤال أبدًا عندما يعودون إلى المدرسة.. يمكن أن يسبب مشاكل

    معالي بن عمر30 أغسطس، 2023آخر تحديث:30 أغسطس، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سؤال يجب ألا يُطرح على الأطفال عند العودة إلى المدرسة
    عودة الأطفال إلى المدرسة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن-اقتراب وقت العودة إلى المدرسة، جعل العديد من الخبراء يناقشون موضوعًا شائكًا؛ وهو عدم طرح سؤال معيّنٍ على الأطفال مُطلقًا.

    لا شكّ أن بداية العام الدراسي؛ هي لحظة مثيرة تؤثّر على نفسية الأطفال أولاد كانوا أو فتيات. هؤلاء الأطفال سيجتمعون مرة أخرى مع زملائهم في الفصل والمعلمين، مع العودة إلى الروتين اليومي المعروف. ومع ذلك، يمكن أن تصبح أيضًا لحظة محرجة وكل ذلك بسبب سؤال يتكرر عادة كل عام، وربما ينبغي علينا طرحه بطريقة مختلفة، بحسب ما نشرته صحيفة “أوك دياريو” الإسبانية.

    لا تسأل هذا السؤال أبدًا للأطفال عند العودة إلى المدرسة

    يعتبر الصيف الوقت الذي يستمتع فيه الأطفال بطريقة خاصة، إذ تتواصل العطلة لأسابيع عديدة مع إمكانية السفر والاستمتاع بالرحلات الصيفية وغيرها من النشاطات الترفيهية. ولهذا السبب، فإن العودة إلى المدرسة يمكن أن تكون لحظة صعبة بالنسبة للأطفال جميعًا، فقد يُخبر الأطفال أصدقاءهم بكل ما عاشوه وبمغامراتهم الصيفيّة ومدى سعادتهم بالخروج في رحلات ونزهات ترفيهية مع العائلة.

    لا تسأل هذا السؤال أبدًا للأطفال عند العودة إلى المدرسة
    عودة الطلاب إلى الدراسة بعد العطلة الصيفية

    ومع ذلك، عند العودة إلى الفصل الدراسي، من الممكن أن يكون السؤال النموذجي الذي يطرحه العديد من المعلمين عادةً: “ماذا فعلت هذا الصيف”؟ (والذي يمكن أن يكون في بعض الأحيان إحدى المهام الأولى التي يجب على طلاب المدارس الابتدائية القيام بها في شكل كتابة)، وهذا شؤال حساس إلى حد ما في بعض الحالات. ولهذا السبب، ومع اقتراب العودة إلى المدارس، يبرز الجدل حول ما إذا كان من الحكمة الاستفسار عن تجارب الصيف.

    وفق ترجمة “وطن“، تم التطرق إلى هذا الموضوع على  حساب معلم على موقع تويتر الاجتماعي، حيث أشار إلى أنه إذا قرر المعلمون السؤال عن العطلات الصيفية للأطفال، فيجب عليهم أن يدركوا أنه بالنسبة للبعض، ستكون التجربة الأكثر إثارة هي الذهاب إلى حمام السبّاحة التابع للبلدية. ولهذا ينصح بالحذر لتجنب جرح المشاعر عند التحدث بشأن الإجازة.

    من جهتهم قال بعض الأصدقاء أنه ربما يمكن طرح نفس السؤال ولكن بطريقة أخرى، فبينما يؤيد متابعون آخرون، وهم مدرسون أيضًا، عدم طرح السؤال، يرى آخرون أن حمام السباحة البلدي أمرًا يجب ألا يخجل منه الأطفال، ويؤكدون في الواقع أنه قد يكون عطلة الفقراء ولكنه أيضا تجربة مثرية.

    وختامًا، فإن اختيار كيفية طرح السؤال، أو في الواقع ما إذا كان من الأفضل عدم طرح السؤال على الإطلاق، أمر معقد ويعتمد على نهج كل معلم وحساسيته لتنوع تجارب الطلاب. واكن، اجتماعيًا، يعد التعاطف مع الآخرين ضروريًا عند معالجة هذه القضايا في البيئة التعليمية.

    العودة إلى المدرسة
    بداية العام الدراسي هي لحظة تؤثّر على العديد من الأطفال

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    أطفال المدرسة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter