Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » خبراء يحذرون من مخاطر صحية يمكن أن تسببها إزالة شعر الأنف أو نتفه
    حياتنا

    خبراء يحذرون من مخاطر صحية يمكن أن تسببها إزالة شعر الأنف أو نتفه

    معالي بن عمر13 أغسطس، 2023آخر تحديث:13 أغسطس، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    إزالة شعر الأنف
    يشكل شعر الأنف نوعًا من الحاجز الطبيعي الذي يمنع دخول الفيروسات والبكتيريا إلى الجسم
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – يفضل الكثيرون إزالة شعر الجسم في مناطق مثل الساقين وتحت الإبط، لأسباب جمالية أو تتعلق بالنظافة. ومع ذلك، حذر الخبراء من مخاطر صحية محتملة عند إزالة الشعر من الأنف بالشمع أو نتف الشعر.

    حيث يلعب شعر الأنف دورًا وقائيًا حيث يعمل كحاجز ضد مسببات الأمراض ولذلك يوصى بعدم إزالة شعر الأنف بالشمع  حتى لو وجدته قبيحًا!

    وإذا كانت هناك منطقة واحدة لا يجب تنظيفها بالشمع؛ فهي الأنف! ومع ذلك، لا يزال لدى البعض شعر بارز من الأنف، ما قد يزعجهم ويجعلهم يرغبون في إزالته. بيد أن وجوده في هذه المنطقة من الوجه بالتحديد ليس من قبيل الصدفة: فهو يعمل على حمايتنا من البكتيريا والالتهابات، بحسب ما نشره موقع “بوركوا دكتور” الفرنسي.

    الانف
    إزالة شعر الأنف

    حاجز ضد الفيروسات والبكتيريا ومسببات الأمراض الأخرى

    من المعروف أن شعر الأنف يعمل كفلتر يمنع “الغبار وحبوب اللقاح والمواد المسببة للحساسية” من دخول الرئتين. وعندما تدخل الجزيئات إلى الأنف، تتعثر على طبقة رقيقة من المخاط تغلف الشعر. وفي النهاية، إما أن تعطس الجسيمات أو تبتلعها.

    تعتبر الممرات الأنفية؛ نقاط دخول للفيروسات والبكتيريا ومسببات الأمراض الأخرى للإنسان. لذلك يشكل شعر الأنف نوعًا من الحاجز الطبيعي الذي يحد من وصوله إلى الجسم. وفي الواقع، “عندما يلامس شيء ما غريب شعر الأنف، فإن ذلك يؤدي إلى العطس، ما يمنعه من الدخول أكثر في الممرات الأنفية”.

    وأضاف الدكتور بيسلي: “عندما يلمس شيء ما شعر الأنف، مثل حشرة صغيرة أو مهيجات أخرى، فإنه يؤدي إلى عطس انعكاسي، وهي طريقة الجسم لطرد الدخيل أو المهيج”.

    الأنف
    الأنف منطقة حساسة بها العديد من الأوعية الدموية والأغشية المخاطية

    من جانبها، قالت الدكتورة نيكول آرونسون، أخصائية طب الأنف والأذن والحنجرة: “في حين أن إزالة الشعر بالشمع لا يضعف بالضرورة جهاز المناعة، فإنه يخترق حاجز الجلد عن طريق خلق فتحات للبكتيريا للوصول إلى الأنسجة العميقة، وبالتالي خلق فرصة للعدوى”.

    وقالت الدكتورة آرونسون: “ينمو الشعر تحت الجلد بعد إزالة الشعر عندما لا يتمكن الشعر الجديد الذي يتجدد من البصيلة من اختراق الجلد. ولأن الشمع يزيل الشعر من الجذور، يجب أن يجد الشعر طريقه عبر الطبقة الخارجية من الجلد مرة أخرى (على عكس طرق إزالة الشعر الأخرى حيث يترك الشعر على سطح الجلد)”.

    كما أضاف دون بيسلي، اختصاصي طب الأذن والأنف والحنجرة من الولايات المتحدة: “الأنف منطقة حساسة بها العديد من الأوعية الدموية والأغشية المخاطية”.

    أوضح الدكتور مايكل جاكوبس، طبيب الأمراض الجلدية المعتمد من نيويورك: “إن الدور الأساسي لشعر الأنف هو حبس الغبار وحبوب اللقاح والجزيئات الأخرى المحمولة في الهواء بحيث يتم ترشيح الهواء الذي تتنفسه جزئيا. ويمكن أن يعمل الشعر كحاجز مادي لمنع المواد المسببة للحساسية من دخول الممرات الأنفية والتسبب في مشاكل”

    هذا وتعدّ المكورات العنقودية الذهبية؛ بكتيريا توجد على الجلد أو في أنف الناس، كما أنها ناقلات صحية، وغير ضارة. ولكن في حالة الالتهاب – الذي يمكن أن يكون ناتجًا عن إزالة الشعر – يمكن لهذه البكتيريا أن تنشط وتسبب عدوى أكثر خطورة، وفقًا لما ترجمته “وطن“.

    تعني إزالة الشعر في أنفك تماما أنك تتخلص من نظام الترشيح الحيوي
    ينصح بإزالة الشعر البارز فحسب من الانف

    لا تقم بإزالة شعر الأنف تمامًا، ولكن قص الشعر البارز

    وتعني إزالة الشعر في أنفك تماما أنك تتخلص من نظام الترشيح الحيوي هذا. وقد يجعلك هذا عرضة للعدوى مثل التهاب الدهليز الأنفي (التهاب داخل الأنف) وخراج الأنف. علاوة على ذلك، يمكن أن تؤدي إزالة الشعر بالشمع أيضا إلى آثار جانبية، والتي تكون أكثر احتمالية إذا قام بها شخص غير مدرب.

    والشمع شديد السخونة يمكن أن يحرق الأنسجة التي تبطن تجويف الأنف، والمعروفة باسم الغشاء المخاطي للأنف. وهذا من شأنه أن يسبب آفات في الأنف مرة أخرى ما يزيد من خطر العدوى. وبشكل عام يمكن أن يكون استخدام الشمع مزعجا للجلد

    بالإضافة غلى ذلك، هناك ميزة أخرى لهذه الشعيرات، فهي تساعد في الحفاظ على رطوبة الأنف وبالتالي ترطيب الهواء الذي نتنفسه، وهذا أفضل للرئتين. لذلك، إذا كنت ترغب حقًا في التخلص من هذه الشعيرات، فمن الأفضل استخدام المقص – ويفضل تطهيره مسبقًا – وقص فقط الشعر الذي يبرز من أنفك، حتى لا تعرّض أنفك للمخاطر الصحية المحتملة.

    وختامًا، حذرت الدكتورة آرونسون من نتف شعر الأنف، مشيرة إلى أنها لاحظت أن هذا يؤدي إلى خراجات أنفية. ويعد تقليم الشعر باستخدام مقص حواجب نظيف أو ماكينة للحلاقة الكهربائية أكثر أمانا.

    لا تقم بإزالة شعر الأنف تمامًا، ولكن قص الشعر البارز
    يلعب شعر الأنف دورًا وقائيًا

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الأنف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter