Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مقتل 3 من اتحاد قبائل سيناء التابع لإبراهيم العرجاني بظروف غامضة.. ما علاقة عملية العريش؟
    الهدهد

    مقتل 3 من اتحاد قبائل سيناء التابع لإبراهيم العرجاني بظروف غامضة.. ما علاقة عملية العريش؟

    باسل سيد13 أغسطس، 2023آخر تحديث:13 أغسطس، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مقتل 3 من اتحاد قبائل سيناء التابع لإبراهيم العرجاني بظروف غامضة.. ما علاقة عملية العريش؟
    عبد الفتاح السيسي وابراهيم العرجاني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- كشفت وسائل إعلام عن مقتل 3 أشخاص من “اتحاد قبائل سيناء”، مساء السبت، في ظروف غامضة بمدينة الشيخ زويد في محافظة شمال سيناء، شرقي مصر، وربط البعض بين الحادث وبين الهجوم الأخير الذي وقع على مقر الأمن الوطني بالعريش.

    صحيفة “العربي الجديد” نقلت عن مصادر قبلية قولها، إن ثلاثة من “اتحاد قبائل سيناء”، التابع لرجل الأعمال السيناوي إبراهيم العرجاني، “قتلوا قي ظروف غامضة”.

    العرجاني وحادث العريش

    وأضافت المصادر ذاتها أن مجموعة من الاتحاد تعرضت لإطلاق نار في منطقة واقعة بين مدينتي رفح والشيخ زويد، وتم نقل أفرادها إلى مستشفى العريش العام.

    وأوضحت أن المنطقة شهدت استنفاراً عسكرياً لاتحاد القبائل، وبدأوا في تمشيط المنطقة، مشيرة إلى أن من بين القتلى إبراهيم عبدالله حسين أبو جروان.

    وكانت اتهامات قد وجهت إلى العرجاني في حادثة الهجوم على مقر الأمن الوطني في مدينة العريش قبل أسبوعين. لكن لم تثبت صحة تلك الاتهامات حتى الآن.

    ما حدث داخل مقر الأمن الوطني بالعريش مجهول حتى الآن

    ويشار إلى أنه في ظل الصمت الرسمي المصري على العملية حتى الآن، كشفت “مؤسسة سيناء لحقوق الإنسان”، نقلاً عن مصادرها الخاصة ومعتقلين سابقين داخل قطاع الأمن الوطني في العريش، حقيقة ما جرى صباح الأحد -30 يوليو- داخل المقر.

    وأوضحت المؤسسة الحقوقية المصرية أن مقر الأمن الوطني (أمن الدولة سابقا)، ومديرية أمن شمال سيناء وديوان عام المحافظة، ومكتب المخابرات العامة، ومحكمة شمال سيناء كلهم يقعون داخل مربع أمني حصين في ضاحية السلام شرقي مدينة العريش شمال سيناء.

    ولفتت إلى أن عدد ضحايا الاشتباك قد ارتفع إلى 8 أفراد بينهم قائد العمليات الخاصة لقوات الأمن المركزي بشمال سيناء (ضابط برتبة عقيد).

    أوضحت المؤسسة الحقوقية أن مقر الأمن الوطني “مُراقب بكاميرات المراقبة في كلّ الغرب وفي كلّ الممرّات”. مضيفة أن “فتحات التهوية في الغرف مرافعة جداً ومؤمنة بحديد من المستحيل على أيّ كان أن يخترقه”.

    يتألف مقرّ الأمن الوطني من 4 طوابق هي كالآتي: الأول (بدروم)، وفي الطابق الثاني تحتجز السلطات ما وصفته بـ “العناصر الجهادية”.

    أما في الثالث فيوجد “المُشتبه في مساعدتهم للمسلحين”، وأخيرا فإن الطابق الأخير على ذمّة “المحتجزين السياسيين”.

    حسب مصادر المؤسسة الحقوقية، فإن ما حصل صباح الأحد 30 يوليو الماضي، “بدأ مع تحريك 4 محتجزين في الطابق الثاني”

    إلا أنه “وبطريقة ما استطاع أحدهم مهاجمة جندي كان يقتادهم وافتكاك سلاحه وتمكن مباشرة من استعماله في مواجهة أمناء الشرطة وباقي القوة الموجودة والسيطرة على أسلحتهم وتحرير باقي الثلاثة الذين كانوا معه”.

    وأفادت ذات المصادر أن “المسحلين بمجرد افتكاك تلك الأسلحة، دخلوا في مواجهات مع باقي العناصر الأمنية الموجوة في المبنى، والذين لم يكونوا كثيري العدد”.

    لاحقاً، “انتقلت الاشتباكات المسحلة للطابق الرابع، حيث تحصّن فيه المسلحون الأربعة، وهو ما استوجب استدعاء مجموعة العمليات الخاصة بالأمن المركزي”، حسب ماذكرت المؤسسة الحقوقية”

    اتحاد قبائل سيناء
    اتحاد قبائل سيناء

    وصول التعزيزات

    أطلقت المجموعة الخاصة قنابل الغاز بكثافة قبل دخولهم المقرّ، وتحديداً في الطابق الرّابع حيث المُحتجزون السياسيون وعددهم التقريبي 15 شخصاً ومصيرهم مجهول إلى الآن، حسب مصادر مؤسسة سيناء.

    كان هناك حضور لقوات الدعم السريع والإسعاف والمطافي، تزامن مع قطع السلطات الأمنية لشبكة الإنترنت والاتصال، كخطوة استباقية لمنع بثّ أيّ مواد مُصوّرة من داخل المبنى، وأيضاً لمنع استخدام هواتف الضحايا، حسب المؤسسة الحقوقية.

    استعادت قوات الأمن السيطرة على القطاع مع الساعة الثالثة بعد الظهر، وعادت خدمات الاتصال والانترنت ونقلت سيارات الإسعاف جثامين 8 ضحايا، بالإضافة لـ 18 مصاباً من قوات الأمن.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    العريش مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter