Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الجزائر كانت قاب قوسين أو أدنى من التطبيع مع إسرائيل.. تفاصيل لقاء سري سابق في باريس
    تقارير

    الجزائر كانت قاب قوسين أو أدنى من التطبيع مع إسرائيل.. تفاصيل لقاء سري سابق في باريس

    كريم علي25 يوليو، 2023آخر تحديث:26 يوليو، 20232 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الجزائر كانت قاب قوسين أو أدنى من التطبيع مع إسرائيل.. تفاصيل لقاء سري سابق في باريس
    الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفلية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- قالت صحيفة “جون أفريك” الفرنسية إن الجزائر كانت قاب قوسين أو أدنى من تطبيع علاقاتها مع إسرائيل، وذلك عندما وصل الرئيس السابق عبد العزيز بوتفلية إلى قصر مرداية عام 1999.

    ولفت “فريد عديلات”، الكتاب المتخصص في الشأن الجزائري، أن بوتفليقة “وعد بفتح سفارة جزائرية في تل أبيب في حالة اعتراف إسرائيل بدولة للفلسطينيين”.

    كيف حاول بوتفليقة التطبيع مع إسرائيل؟

    معطيات صادمة أطلقها الصحفي عديلات، أكد عبرها أنه خلال إحدى زيارات بوتفليقة إلى باريس خلال فترة ولايته الأولى، التقى سرا وزير الخارجية الإسرائيلية شمعون بيريز.

    وعن ظروف ترتيب هذا اللقاء، قال عديلات إن “جراحا فرنسيا من أصل إسرائيلي كان مقيما في فرنسا هو الذي رتب هذا اللقاء”.

    ولفت إلى أنه تم إجراء اتصالات سرية في الماضي بين مسؤولين جزائريين وإسرائيليين، إلا أن ذلك اللقاء كان الأول من نوعه بين مسؤولين رسميين.

    حاول بوتفليقة التطبيع مع إسرائيل
    حاول بوتفليقة التطبيع مع إسرائيل

    الجزائريون يرفضون التطبيع

    وقالت “جون أفريك” في تقريرها إنه ليس للجزائر أي علاقات مع إسرائيل فحسب، بل إن الدولة اليهودية يعتبرها الجزائريون العدو اللدود للقضية الفلسطينية.

    حيث شاركت الجزائر في حربي 1967 و 1973، بينما كان إيهود باراك قائداً لوحدة النخبة ثم كقائد لكتيبة مدرعة في سيناء.

    وتساءلت الصحيفة: “ألم تستضيف الجزائر معسكرات تدريب للمقاتلين الفلسطينيين؟ أليس في الجزائر العاصمة برئاسة الشاذلي بن جديد وقع إعلان ياسر عرفات في تشرين الثاني / نوفمبر 1988 استقلال فلسطين؟”.

    وختمت “جون أفريك” تقريرها بالتأكيد على أنه بعد مرور 24 عاما هى على اللقاء بين بوتفليقة وبيريز عام 1999 في فرنسا، لا يتصوّر أي مسؤول إسرائيلي اليوم أن يتكرر مثل ذلك اللقاء في الوقت الذي تُعلن فيه القيادة الجزائرية رفضها القاطع والمبدئي للتطبيع مع الاحتلال.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل الجزائر باريس عبد العزيز بوتفليقة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. غزاوي on 25 يوليو، 2023 2:54 م

      مجرد تساؤل.
      ما هو شرط بوتفليقة !!!؟؟؟
      المقال مبتور، وبالعودة إلى المقال الأصلي، كنا هناك سؤال من إيهود باراك وجواب عبارة عن شرط بوتفليقة.
      جاء في المقال الأصلي ما نصه:
      1- سؤال إيهود باراك:
      “إذن، سيدي الرئيس، ألا تنضمون إلى عملية السلام في الشرق الأوسط من أجل تطبيع علاقاتنا ؟”
      2- جواب وشرط عبد العزيز بوتفليقة:
      “اعترفوا بحقوق الشعب الفلسطيني وسأفتح أكبر سفارة هناك في تل أبيب.”
      وخُتِم المقال الأصلي بما نصه:
      “بعد أربعة وعشرين عامًا، فإن مثل هذا الاجتماع بين زعيم جزائري ومسؤول إسرائيلي يبدو مستحيلاً ولا يمكن تصوره.” انتهى الاقتباس.
      صحيح، والاستحالة أبدية، بدون ضمان “حقوق الشعب الفلسطيني”. الجزائر لا تشتري الحوت في البحر.
      ذلك ما قاله تبون لوزير الخارجية بلينكن راعي الكيان وحاميه يوم: 30/03/2022:
      “لقد تعاملنا على الدوام مع قضية الصحراء الغربية والقضية الفلسطينية على قدم المساواة، أما بخصوص القضية الفلسطينية، فإن الموقف الجزائري لم يتغير، لقد تم اتخاذ قرار في الجامعة العربية بالتوصل إلى سلام مع إسرائيل –يشير إلى القمة العربية ببيروت لسنة 2002، وأن تعترف إسرائيل بدولة فلسطين، وهذا ما نتبعه في الوقت الحالي، المشكلة الوحيدة التي لدينا هي فلسطين ولا شيء آخر على الإطلاق”. انتهى الاقتباس

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter