Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » الطب النفسي: ماذا تعرف عن اضطراب الهوية الانفصامية؟
    حياتنا

    الطب النفسي: ماذا تعرف عن اضطراب الهوية الانفصامية؟

    معالي بن عمر17 يوليو، 2023آخر تحديث:17 يوليو، 20232 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    اضطراب الشخصيات المتعددة
    اضطراب الهوية الانفصامية كان يُسمى سابقًا اضطراب الشخصية المتعددة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – الأشخاص المصابون باضطراب الهوية الانفصامية، يمتلكون شخصيات متعددة متداخلة.

    في الحقيقة، يعاني كلّ عام 1.5 بالمئة من الأشخاص من اضطراب الهوية الانفصامية، وفقًا لنتائج الدراسة التي تم الإبلاغ عنها بواسطة دليل MSD.

    في هذا السياق، تطرّق دليل MSD بشكل خاص، إلى حالة  جينيفر هاينز؛ وهي امرأة كانت ضحية عنف خطير من جانب والدها. وللبقاء على قيد الحياة، خلقت 2500 شخصية مختلفة وفقًا لهيئة الإذاعة البريطانية. وخلال محاكمتها في عام 2019، أذن لها القضاء الأسترالي بالإدلاء بشهادة ستة من الشخصيات التي تتقمصها، بحسب ما نشره موقع “بوركوا دكتور” الفرنسي.

    اختلاف الشخصيات لدى المصابين بهذا الاضطراب

    وفق ما ذكره موقع MSD Manual: “في اضطراب الهوية الانفصامية الذي كان يُسمى سابقًا اضطراب الشخصية المتعددة، تتناوب هويتان أو أكثر على التحكم في نفس الشخص. بالإضافة إلى ذلك، لا يتذكر الشخص المعلومات التي يسهل تذكرها عادةً، مثل الأحداث اليومية والمعلومات الشخصية المهمة أو الأحداث المؤلمة أو المجهدة”.

    النسيان وفقدان الذاكرة من أعراض اضطراب الهوية الانفصامية
    النسيان وفقدان الذاكرة

    ما هي الأسباب؟

    في أغلب الأحيان، يظهر اضطراب الهوية الانفصامية بسبب الإجهاد الشديد أو التعرض لصدمة في أثناء الطفولة. ويقول دليل MSD: “في الولايات المتحدة وكندا وأوروبا، تعرض ما يقارب من 90 بالمائة من الأشخاص المصابين بهذا الاضطراب للإيذاء الشديد (جسديًا أو جنسيًا أو عاطفيًا) أو تم إهمالهم وهم أطفال. علاوة على ذلك، يمكن أن تسبب الخسارة المبكرة – مثل وفاة أحد الوالدين عندما يكون الطفل صغيرًا – أو مرض خطير أو أحداث مؤلمة أيضًا تطور هذا الاضطراب”.

    مشاكل في الذاكرة

    وفقًا لما ترجمته “وطن“، فإن الشخص المصاب لديه هويات متعددة. يجب أن نميز بين الشخصيات والتصرفات، ما يعني أن الشخص يتصرف بطريقة مختلفة وفقًا للشخصية التي تستحوذ عليه – وهناك حالات لا يتخذ فيها المريض شخصية تقتضي التصرف بعنف. بالنسبة لهذه الشخصية الأخيرة، يعاني المرضى من تغيرات فورية في الفكر أو الحالة المزاجية أو الموقف أو الرأي. لكن من الصعب التمييز بين الشخصيات الحقيقية.

    فيما يتعلق بفقدان الذاكرة، هناك عرض آخر لاضطراب الهوية الانفصامية؛ وهو نسيان الأحداث الشخصية الماضية أو الحالية أو حتى الشعور بالغياب في بعض الأحيان. على سبيل المثال، قد لا يتذكر المرضى الأشياء الشخصية أو الأشياء التي كتبوها بأنفسهم.

    اضطراب الهوية الانفصامية
    اضطراب الهوية الانفصامية

    أخيرًا، يمكن أن يتسبب اضطراب الهوية الانفصامية أيضًا في حدوث الهلوسة والألم والصداع الشديد. ومع ذلك، يمكن علاج هذا الاضطراب باتباع العلاج النفسي، والذي غالبًا ما يكون طويلًا وصعبًا بالنسبة للمصابين.

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    العلاج النفسي مرض نفسي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter